الأربعاء: 31 / 12 - ديسمبر / 2025
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
واتس آب
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مركز سميح للتنمية والثقافة
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

الثلاثية الصينية السعودية الإيرانية تحول استراتيجي في المنطقة

25/12/2023
in مهم أو خاص
الثلاثية الصينية السعودية الإيرانية تحول استراتيجي في المنطقة
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

ناصر قنديل

لا يستطيع أحد أن يزعم أنه كان يتوقع حدوث ما حدث، حتى الذين كانوا يتوقعون التلاقي السعودي الإيراني، كانوا ينتظرون الخطوة من بغداد أو مسقط أو الدوحة، وهذا المستوى من التلاقي يبقى التفاهم ضمن إطار المعادلات الاستراتيجية التي حكمت المنطقة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، حيث الحركة السعودية وما تمثل من وزن في العالمين العربي والإسلامي، مسقوفة بالمظلة الأميركية. وعندما نقول إن لا أحد يستطيع الادعاء بأنه كان يتوقع، نقصد بالتحديد، أن تتم التفاهمات السعودية الإيرانية تحت المظلة الصينية. ومن يتابع التصريحات الأميركية والإسرائيلية يشعر بحجم الارتباك الناجم عن البيان الصيني السعودي الإيراني، الذي يبدو من التعليقات ودرجة الارتباك فيها أن واشنطن وتل أبيب تبلغتا البيان من وسائل الإعلام، ولو أن واشنطن تقول إنها كانت في صورة التوجه السعودي، لكنها تفاجأت بالدور الصيني، وهي ترفق في بيان لمجلس الأمن القومي تعبيرها عن الامتعاض، باالقول «لم يكن لنا دور في الاتفاقية» و»نراقب عن كثب النفوذ الصيني في المنطقة»؛ بينما تقول «إسرائيل» بلسان مصدر أمني كبير»إن الاتفاق سيؤثر على فرص تطبيع العلاقات مع السعودية». ويواكبه كلام للرئيس الأميركي جو بايدن يتحدث عن «معيار التطبيع بين العرب وإسرائيل» للاستقرار في المنطقة، وهو يعلق على التفاهم السعودي الإيراني.
اللقاء الذي تمثلت فيه السعودية وإيران بالشخصيات الأولى المسؤولة عن الملف الأمني، تحت رعاية الرئيس الصيني، وبثلاثة تواقيع سعودي وإيراني وصيني، يأتي امتداداً لما أعلن من علاقات استراتيجية بين السعودية والصين، وتعاون اقتصادي بنصف تريليون دولار، وعلاقات استراتيجية صينية إيرانية واستثمارات بقيمة موازية، وهذا يجعل المثلث الصيني السعودي الإيراني مثلثاً معنياً بأمن الخليج، بصفته مورد الطاقة الأهم في العالم، يحاول منافسة الدور التقليدي الأميركي القائم على ادعاء ضمان أمن الطاقة من البوابة الخليجية، وإذا كان موقف إيران من الدور الأميركي في الخليج معلوماً ومفهوماً، فإن الجديد هو ما يظهره الموقف السعودي من سعي لبناء موقع مستقل بنكهة عالمية لدور السعودية في سوق الطاقة، ينظر بعين مرجعية دولياً لهذا الدور، حيث روسيا شريك الإنتاج الأول، والصين زبون أول، وإيران شريك إنتاج، لكنها شريك الأمن الأول، والخطوة ليست عادية بمنح الصين موقع ودور الراعي لأمن الطاقة، بصفتها المستهلك الأول؛ وهذا يعني وجود مشاريع مشتركة بين أضلاع المثلث الجديد، تشبه شراكة الثلاثي الروسي الإيراني التركي، ومهمة المثلث الجديد اقتصادية وليست فقط أمنية، حيث وصلت خطة الحزام والطريق الى ضفتي الخليج بصورة منفصلة وتقوم بربطهما معاً الآن، وربما تخطط لموانئ دوليّة عملاقة لتصدير النفط والغاز منهما.
اللاعب الإقليمي المقابل لإيران والمنافس لها على كسب التفاهمات في الخليج هو كيان الاحتلال، الذي يعيش أسوأ أيامه، والذي يفقد مع هذا الاتفاق أهم رهاناته في العقد الأخير، ببلوغ التطبيع الذي بدأ مع دول خليجية الجدار السعودي والنجاح في اختراقه رسمياً وعلناً، لأن الاختراقات القائمة والقديمة لا تحقق المطلوب، طالما أنها موضعية وتحت الطاولة، وخسارة كيان الاحتلال لرهان التطبيع ليست شأناً عادياً في المنازلة القائمة بين إيران وإسرائيل»، كيف إذا أضيف إليها سقوط رهان آخر لا يقلّ أهمية، هو الرهان على الفتنة السنية الشيعية، حيث تمثل إيران والسعودية الزعامتين الكبيرتين للمذهبين اللذين تراهن «إسرائيل» أن تعيد شراء أمنها بإشعال الحرب بينهما. وتكفي نظرة على العقد الماضي لنعرف أن كل حروب التآكل والفتن التي عصفت بدول المنطقة وفتت وحدة شعوبها وهدّدت أمنها وسلمها الأهلي، وصعدت خلالها التنظيمات التكفيرية الإرهابية التي استثمرت على أدوارها «إسرائيل» في صناعة جدران حماية أمنية لكيانها، قد ارتكزت على الاستثمار في الصراعات المذهبيّة بين السنة والشيعة، انطلاقاً من الخلاف الإيراني السعودي.
في المنطقة ملفات كثيرة تنتظر التبريد، ولا يعني ذلك بالضرورة حلولاً تصنعها مبادرات متفقٌ عليها بين إيران والسعودية، خصوصاً مع تمسك إيران بعدم الدخول في مفاوضات بدلاً من حلفائها، لكن عندما تزول من الحسابات السعودية معادلة المواجهة مع إيران في كثير من الملفات، مثل اليمن وسورية ولبنان والعراق، ويتم تبريد خطاب التوتر المذهبي وتداعياته السياسية، تزال عقبة كبرى من طريق صناعة التسويات على المستويات المحلية من جهة، ولا تعود هذه التسويات المنصفة للقوى المحلية الحليفة لإيران، تراجعاً أمام إيران، ويصبح ممكناً للسعودية الإقدام على بحث الأزمات المحيطة بعلاقاتها بالقوى الفاعلة في هذه الساحات بقياس مختلف، ولا تعود القوى المرتبطة بالسياسات السعوديّة على درجة التوتر الذي تعيشه اليوم لتظهير مواقف تحظى بالرضا السعوديّ، كلما رفعت سقوفها العدائية لمن تصفهم بحلفاء إيران، وهذه العناصر كافية لتمهيد الطريق لتسارع فرص التسويات بأكلاف أقلّ.
الاتفاق الذي سينفذ في شقه الدبلوماسي الخاص بعودة السفارات خلال شهرين، يعني أن ثمّة ما سيجري خلال هذين الشهرين، ويرجّح أن يكون المقصود هو ترجمة التعاون الأمني في تسريع الحل في اليمن. وهذا هو معنى قيادة الشخصيات الأمنية للاتفاق من الجانبين السعودي والإيراني، خصوصاً أن الشق المتصل بالسعودية وأنصار الله من الاتفاق حول اليمن قد بات شبه منجز، والمطلوب التجرؤ على المضي فيه رغم العرقلة الأميركية التي تحدّث عنها السيد عبد الملك الحوثي، وعندما تتحسّن العلاقات السعودية مع إيران، ويغلق باب الحرب في اليمن، تسحب الكثير من فتائل التأزم بين السعودية وحزب الله في لبنان، وتسقط الكثير من عناصر الافتراق مع سورية.
الاتفاق الذي يفتح صفحة إقليمية جديدة بطي صفحة النزاع بين قوتين إقليميتين كبيرتين، ويفتح صفحة دولية خطيرة باستبدال رعاية واشنطن كقوة دولية شكلت رمز مشروع الهيمنة، برعاية بكين التي تدخل مياه الخليج وأمنها وأمن الطاقة من الباب الواسع، يؤكد أن الحركة السعودية نحو هذا التموضع ليست منسقة مع الحركة الأميركية نحو التفاهم النووي مع إيران، بل يضع الحركتين في موقع التنافس والتسابق على احتواء كل من الطرفين السعودي والأميركي لما سوف ينتج عن حركة الطرف الآخر نحو إيران.
بعد التسابق الأميركي السعودي على إيران وبالتوازي معه سوف نشهد التسابق السعودي التركي الأميركي على سورية.
هل يؤمن بعض اللبنانيين الذين يتحدثون علناً عن سقف سعودي لمواجهتهم مع المقاومة، أن عليهم فعل ما تفعله السعودية بقياس مصالحها الوطنية، بما في ذلك في مخاطبة دولة عظمى هي حليف تقليديّ للسعودية، كما هو حال واشنطن بالنسبة للرياض، والرياض لم تنتظر إشارة أميركية، فهل ينتظرون الإشارة السعودية، أم يتعلمون الدرس السعودي؟

Tags: السعوديةايرانناصر قنديل

اقرأ أيضاً

توقعات الأبراج اليوم الخميس 18-12-2025
مهم أو خاص

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 30-12-2025

30/12/2025
ماذا وراء إعتراف الكيان الصهيوني بإقليم صوماليا لاند كدولة مستقلة؟
مهم أو خاص

لماذا تهتم إسرائيل بإقليم أرض الصومال؟ وما هي الدوافع الحقيقية لمشروع الانفصال؟

30/12/2025
“إسرائيل الكبرى” بين الواقع والحلم
مهم أو خاص

“إسرائيل الكبرى” بين الواقع والحلم

30/12/2025
سجن رومية… جحيم الإهمال ينذر بانفجار وشيك
مهم أو خاص

سجن رومية… جحيم الإهمال ينذر بانفجار وشيك

30/12/2025
أسرار الصحف اللبنانية الصادرة اليوم السبت 27-12-2025
مهم أو خاص

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الثلاثاء في 30 كانون الأول 2025

30/12/2025
صيدلية حرمون: 5 أخطاء شائعة تحرمك النوم ليلاً..
slider

صيدلية حرمون: 5 أخطاء شائعة تحرمك النوم ليلاً..

30/12/2025
صيدلية حرمون: مرض السل – أنواعه وأسبابه وانتشاره وعلاجه
slider

صيدلية حرمون: مرض السل – أنواعه وأسبابه وانتشاره وعلاجه

30/12/2025
صيدلية حرمون: سوء الهضم في الشتاء.. الأسباب وطرق لتحسين صحة الأمعاء
slider

صيدلية حرمون: سوء الهضم في الشتاء.. الأسباب وطرق لتحسين صحة الأمعاء

30/12/2025
صيدلية حرمون: سلالة H3N2 تضرب لبنان
slider

صيدلية حرمون: سلالة H3N2 تضرب لبنان

30/12/2025
Next Post
لا تعلّقوا الأمل على وقف انهيار لبنان بانتخاب رئيس للجمهورية…؟!

لا تعلّقوا الأمل على وقف انهيار لبنان بانتخاب رئيس للجمهورية…؟!

ملتقى معاً نرتقي يقدم مفاجأة للتعليم بباقة برامج مجانية

ملتقى معاً نرتقي يقدم مفاجأة للتعليم بباقة برامج مجانية

سلوم وزيتون ناقشتا “الإعلام بين الضمير والسبق الصحافي”

سلوم وزيتون ناقشتا "الإعلام بين الضمير والسبق الصحافي"

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الضغط النفسي وتأثيره على التحصيل الدراسي

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

ارتفاع انتاج النفط في سلطنة عمان خلال نوفمبر الماضي مسجلا 334 مليون برميل
الاقتصاد

ارتفاع انتاج النفط في سلطنة عمان خلال نوفمبر الماضي مسجلا 334 مليون برميل

30/12/2025

ارتفع إنتاج النفط في سلطنة عُمان بنسبة 0.4% ليصل إلى حوالي 334 مليون برميل بنهاية نوفمبر الماضي، مقارنة بـ332.6 مليون...

Read more
العراق تنتج أكثر من 18 ألف ميغاواط عبر الغاز والوقود الوطني
الاقتصاد

العراق تنتج أكثر من 18 ألف ميغاواط عبر الغاز والوقود الوطني

30/12/2025

أعلنت وزارة الكهرباء، اليوم الأحد، عن ارتفاع نسبة إيقاف حرق الغاز المصاحب إلى 71%، وفيما أشارت إلى استخلاص 4 عناصر...

Read more
د.سليمان فايق.. لأسنان سليمة وعناية متكاملة
slider

د.سليمان فايق.. لأسنان سليمة وعناية متكاملة

30/12/2025

منذ بضعة عقود، افتتح الدكتور سليمان فايق عيادته لطب الأسنان، بتجهيزات حديثة. ومنذ أكثر من ثلاثة عقود متواصلة يقدم خدمة...

Read more
الذهب والفضة يرتفعان.. والمعدن الأصفر عند 4374 دولاراً
الاقتصاد

الذهب والفضة يرتفعان.. والمعدن الأصفر عند 4374 دولاراً

30/12/2025

ارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية اليوم الثلاثاء 1% إلى 4374.05 دولاراً للأونصة، كما ارتفع سعر الفضة الفوري بنحو 3%...

Read more

الأرشيف

ديسمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
« نوفمبر    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة