الأربعاء: 20 / 08 - أغسطس / 2025
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

البعث، ضرورة أم مصلحة؟

06/04/2023
in slider, مهم أو خاص
البعث، ضرورة أم مصلحة؟
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

محمد شريف نصور*

(إن البعث قضية، قبل أن يكون تنظيماً سياسياً، ورسالة حضارية قبل أن يكون حزباً في السلطة). من كلمة السيد الرئيس بشار الأسد الأمين العام لحزب البعث العربي الإشتراكي، في المؤتمر القطري العاشر،

ولأن البعث قضية،

فهو ضرورة وجودية في حياة وروح الجماهير.

وليس مصلحة عابرة تنتفي بانتفاء السبب.

فالبعث روح وقيم وأفكار.

والحزب جسد وإطار وهيكل يحتوي البعث..

فالجسد يبلى ويمرض

لكن الروح تبقى..

رسالة خالدة بخلود الإنسان المؤمن بعقيدة البعث وأفكاره.

وانطلاقاً من مبدأ النقد والنقد الذاتي الذي أقرّه الدستور والنظام الداخلي لحزب البعث وأدبياته، فإن ثمة أسئلة واستفسارات عديدة، في غاية الأهمية يطرحها الشعب العربي السوري، تزامناً مع اجتماعات اللجنة المركزية لحزب البعث العربي الاشتراكي، وفي مقدمتها: 

أين دور حزب البعث العربي الاشتراكي الرقابي والتوجيهي والفكري والعملي مما يحدث في سورية اقتصادياً واجتماعياً وتنموياً وتربوياً وصحياً، حيث يتوفر في سورية كل شيء من الماء إلى القمح إلى الزيت إلى الخضار والفاكهة إلى النفط والغاز وكل مشتقات الحياة الضرورية؟ ولسنا بحاجة إلى استيراد ما نحتاجه من ضرورات العيش والصمود لمواجهة التحديات والعقوبات والحصار. فقد منح الله سورية كل شيء خصب، مع الأخذ بعين الاعتبار التداعيات الخطيرة التي أفرزتها الحرب الإرهابية الكونية على سورية في البنيتين التحتية والفوقية.

فهل استطاع أن يطوّر تعاليمه ومناهجه وأن يتجاوز ما يظهر من قصور في أدائه، (لأن البعث قضية ولا بد له كي يدافع عن قضيته أن يضطلع بأداء رسالته) كما قال السيد الرئيس بشار الأسد الأمين العام للحزب،

وهل وجود أعضاء حزب البعث العربي الاشتراكي داخل مؤسسات الدولة الوطنية لا زال يتمتع بالفعل والمسؤولية ذاتهما، رغم إلغاء المادة الثامنة من الدستور التي كانت تنص على أنه قائد للدولة والمجتمع؟

إذا كان حزب البعث لا زال يضطلع بالمسؤوليات ذاتها في الدولة والمجتمع،

‐————————

فهل مارس حزب البعث دوره التوجيهي والرقابي في التطوير والتنمية والإصلاح ومكافحة الفساد؟

وإذا لم يمارس حزب البعث دوره المنوط به تجاه الشعب،

لماذا لم يصارح جماهيره، بالمعوقات والأسباب التي منعته وأعاقته من أداء عمله، أم أنه وضع أسباب الفشل واللّوم على العوامل الخارجية.

أمّا على الصعيد التنظيمي،

وهذا لاعلاقة للعوامل الخارجية به فهو وضع داخلي محض:

هل قام الحزب بإعادة هيكلة التنظيم من القاعدة إلى القيادة وفق معايير وشروط الانتماء إلى صفوف حزب البعث خلال مرحلة الحرب الكونية على سورية التي لا تزال مفاعيلها مستمرة حتى الآن؟ أم أن القيادة المركزية للحزب اختارت التوسع في القاعدة والكم الهائل على حساب النوع، والتنسيب اللامنضبط والعشوائي دون أن تتوفر أدنى مقومات الانتماء والمعايير والشروط التي نص عليها النظام الداخلي للحزب، وبخاصة أن اغلب أولئك الذين انضموا إلى صفوف الحزب كان هدفهم تحقيق المصلحة الشخصية على حساب المصلحة الوطنية، وهم يحملون الشعارات الوطنية والقومية نفسها التي يحملها البعثي المؤمن بوطنه وأمته؟

وهنا لا بد من التذكير بقول الأب الروحي لحركة البعث المفكر والفيلسوف الأستاذ المرحوم (زكي الأرسوزي في مقال له تحت عنوان، حزب البعث على حقيقته) في المجلد السادس من المؤلفات الكاملة، (سوف تأتي أيام يتظاهر فيها خصوم العقيدة بالعقيدة نفسها، لكيما يتيسر لهم إيقاع الأذى بمن يؤمن بها). هذا الكلام قاله الأرسوزي عام ١٩٦٥ ونحن الآن عام 2023.

وكأنه يعرف بأن العديد من أصحاب المصالح الخاصة والشخصية سيحملون العقيدة ذاتها التي تؤمن، وعندما يتمكنوا من الإيقاع بك، سيلحقون بك الأذى،

إما في مبدأ الديمقراطية، وهذا المبدأ كغيره أيضاً لا يمكن أن يكون له علاقة بالضغوط الخارجية كالشّماعة التي تستخدم لوضع الأخطاء عليها..

 هل تمكّن حزب البعث من ممارسة هذا المبدأ في سلوكه ومهامه ومؤسساته وفق معايير بعثية تتمثل بالنزاهة والمعرفة والعلم والمسؤولية الوطنية للأعضاء وتغليب المصلحة الوطنية على المصلحة الشخصية والابتعاد عن المعوقات المتمثلة بعدم المسؤولية وتغليب المصلحة والمنفعة الشخصية على المصلحة الوطنية، وبخاصة في مجال الانتخابات الإدارية أو التشريعية؟

هل مبدأ الاستئناس الحزبي في الانتخابات صحيح ونزيه، أم أنه تمّ اللجوء إليه للهروب من مبدأ الديمقراطية الحقيقي؟

وإذا كان مبدأ النقد والنقد الذاتي من أهم مبادئ تصويب عمل حزب البعث، فهل سيتمّ الكشف عن الأخطاء وعمليات الفساد التي لامست وطبعت أشخاصاً بطابعها وستتم محاسبتهم وإحالتهم إلى الجهات المختصة، أم أن ملفات عديدة ستطوى؟

ومن مبدأ تطبيق آلية النقد والنقد الذاتي البناء هل سيعترف بعض أعضاء القيادة المركزية للحزب ببعض السلبيات التي اتخذتها القيادة بعدد من القرارات، وبخاصة مواضيع انتخابات الإدارة المحلية أو مجلس الشعب؟

وحول ممارسات قيادات الفرق والشعب والفروع الحزبية وبعض أعضاء القيادة المركزية:

هل يمكن أن تقوم القيادة المركزية للحزب بمصارحة القاعدة الحزبية، بأن ما قامت به تلك القيادات في أغلب الأرياف والبلدات والمدن من ممارسات سلطوية وعنجهية وفرض ما لا يرغبه المواطن، أدى إلى ابتعاد الناس عن الحزب، وهو حزب الجماهير، وعدم الإيمان بأهدافه أو مبادئه بسبب ممارسات وسلطوية تلك القيادات؟

إن السابع من نيسان، ذكرى تأسيس حزب البعث يشكل محطة ايديولوجية وتنظيمية ومحطة مراجعة وتقييماً هاماً لأداء وعمل الحزب خلال المرحلة السابقة، ووضع استراتيجيات مستقبلية ومرحلية للنهوض بالدولة والمجتمع. وبالتوازي يجب على القيادة المركزية وقاعدتها الحفاظ على الانتصارات والمكاسب التي تحققت بفضل تضحيات الجيش والشعب على الإرهاب وداعميه، والحفاظ على الوحدة الوطنية والتمسك بها، وكما قال السيد الرئيس بشار الأسد الأمين العام لحزب البعث في كلمته بالمؤتمر القطري العاشر، (يجب أن يكون بالتوازي مع اختيار الأشخاص الذين يتمتعون بالكفاءة والنزاهة والإيمان القوي بالمشروع الوطني الذي نقوم به).

دمشق 6/4/2023

*قومي عربي وإعلامي وكاتب.

Tags: البعثالنقدالنقد الذاتيبشار الأسدزكي الأرسوزيمحمد شريف نصورمنصة حرمون

اقرأ أيضاً

اليمن.. جامعة الرازي تدشن الاستراتيجية الثانية 2025- 2030م
مهم أو خاص

اليمن.. جامعة الرازي تدشن الاستراتيجية الثانية 2025- 2030م

16/08/2025
أيهم شاهين الجرماني شهيداً رضياً
slider

أيهم شاهين الجرماني شهيداً رضياً

21/07/2025
اليمن.. مؤسسة نماء للتنمية والتمويل الأصغر تختتم اللقاء السنوي الثاني لقياداتها.
مهم أو خاص

اليمن.. مؤسسة نماء للتنمية والتمويل الأصغر تختتم اللقاء السنوي الثاني لقياداتها.

21/07/2025
اليمن.. مؤسسة نماء تحتفي بتخريج 250 لاجئا ولاجئة من خريجي البرامج التدريبية للعام 2024 .
مهم أو خاص

اليمن.. مؤسسة نماء تحتفي بتخريج 250 لاجئا ولاجئة من خريجي البرامج التدريبية للعام 2024 .

16/07/2025
بكالوريوس في تعليم الإنكليزية لأصالة رجا مهنا.. الف مبارك
slider

بكالوريوس في تعليم الإنكليزية لأصالة رجا مهنا.. الف مبارك

14/07/2025
اليمن.. مؤسسة نماء للتنمية تختتم البرنامج التدريبي في “المهارات القيادية في الترويج والتحصيل” ل33 من كوادرها
مهم أو خاص

اليمن.. مؤسسة نماء للتنمية تختتم البرنامج التدريبي في “المهارات القيادية في الترويج والتحصيل” ل33 من كوادرها

10/07/2025
دورة إعداد البرامج التلفزيونية والبودكاست وكيفية المحاورة.. بانتظاركم!!
slider

دورة إعداد البرامج التلفزيونية والبودكاست وكيفية المحاورة.. بانتظاركم!!

01/07/2025
ندوة مناقشة كتاب “أسرار وحقائق في خدمة وطني” لميشال حروق
slider

ندوة مناقشة كتاب “أسرار وحقائق في خدمة وطني” لميشال حروق

25/06/2025
تصفية محل فساتين سهرة
slider

تصفية محل فساتين سهرة

10/04/2025
Next Post
في ما خص الاستحقاقات الوطنية…

في ما خص الاستحقاقات الوطنية...

رهائن الطفولة

رهائن الطفولة

اليمن.. مؤسسة نماء للتمويل الصغير والأصغر تختتم اللقاء التشاوري الأول لقيادة المؤسسة مع مدراء المناطق والفروع.

اليمن.. مؤسسة نماء للتمويل الصغير والأصغر تختتم اللقاء التشاوري الأول لقيادة المؤسسة مع مدراء المناطق والفروع.

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فضيحة تهز الوسط الفني في سوريا: هبة نور تنشر فيديو عن طريق الخطأ. التفاصيل..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

أرباح شركات بورصة الكويت الفصلية تتراجع 27.2% لـ507.4 مليون دينار
الاقتصاد

أرباح شركات بورصة الكويت الفصلية تتراجع 27.2% لـ507.4 مليون دينار

19/08/2025

تراجعت أرباح الشركات المدرجة ببورصة الكويت في الربع الثاني من عام 2025 بنحو 27.16% سنوياً، لتسجيل 4 قطاعات خسائر فصلية...

Read more
قطر وسلطنة عمان تبحثان تعزيز التعاون الثنائي في مجال العمل
الاقتصاد

قطر وسلطنة عمان تبحثان تعزيز التعاون الثنائي في مجال العمل

19/08/2025

بحثت سلطنة عمان ودولة قطر أوجه التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين، وتعزيز التنسيق في مجالات العمل، إلى جانب مناقشة البرنامج...

Read more
الاستثمارات الأجنبية بالقطاع الصناعي العماني تنمو بـ%27.5
الاقتصاد

الاستثمارات الأجنبية بالقطاع الصناعي العماني تنمو بـ%27.5

18/08/2025

سجل القطاع الصناعي في سلطنة عمان نموا كبيرا في تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر خلال الربع الأول من العام الحالي بنسبة...

Read more
الناتج المحلي لدول مجلس التعاون يتجاوز تريليونين و143 مليار دولار
الاقتصاد

الناتج المحلي لدول مجلس التعاون يتجاوز تريليونين و143 مليار دولار

18/08/2025

أكد المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية أن الناتج المحلي الإجمالي لدول المجلس (إجمالي الدخل الذي يحققه المواطنون...

Read more

الأرشيف

أغسطس 2025
س د ن ث أرب خ ج
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
3031  
« يوليو    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى