الأربعاء: 30 / 07 - يوليو / 2025
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

“طوفان الأقصى” في أبعاده الفكرية والتجدّد الحضاري العربي

25/12/2023
in slider, مهم أو خاص
“طوفان الأقصى” في أبعاده الفكرية والتجدّد الحضاري العربي
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

 

زياد حافظ*

 

“طوفان الأقصى” ليست عملية عسكرية فارقة في تاريخ ووعي الأمة فحسب، بل هي نقطة تحوّل على الصعيد الفكري ليس في الوطن العربي والفضاء الإسلامي بل أيضاً في العالم أجمع. لقد أسقطت عملية “طوفان الأقصى” سرديّة غربيّة سيطرت على عقول الناس مفادها أن تفوّق الغرب والكيان الصهيوني يعود إلى التفوّق العلمي والاقتصادي والعسكري والثقافي، ولكن قبل كل شيء على تفوّق المبادئ الأخلاقية التي تستّر من خلفها لتسويق استعماره للقارات واستبعاده للشعوب أو إبادتها. فبينما ينهمك المراقبون والمتابعون والمؤيّدون للمقاومة في المنطقة في مشهد “إدارة المعركة” أي بتفاصيلها وما يمكن أن ينتج عنها هناك من تحوّلات بعيدة المدى بدأت في التبلور على الصعيد الفكري والثقافي لا بدّ من التوقّف عندها.

فالغرب الذي كان متفوّقاً في شتى الميادين تمتّع حتى مطلع السبعينيات من القرن الماضي بفائض من القوّة المادية ساهمت إلى حدّ كبير في تكوين فائض قيمة في القوّة الناعمة والسردية الثقافية والأخلاقية التي كان يسوّقها. فالتفوّق الغربي منذ أربعة قرون على الأقل يعود، وفقاً لتلك السردية، الى التفوّق الفكري والأخلاقيّ متجاهلا عن عمد الوجه الحقيقي لذلك الغرب. وهو الوحشية والبربرية. وهذا هو إرث ما بعد الإمبراطورية الرومانية الغربية التي سقطت في نهاية العقد الأول من القرن الخامس الميلادي (410) على يد “البرابرة” وهي الشعوب والقبائل الشماليّة في أوروبا. فحلّت مكانها حقبة القرون الوسطى حتى منتصف القرن الخامس عشر الميلادي الذي شهد نهاية حرب المئة سنة بين فرنسا والمملكة المتحدة وسقوط الدولة العربية الإسلامية في الاندلس، تلاها فيما بعد اكتشاف القارة الأميركية وسقوط الإمبراطورية الرومانية الشرقية أو البيزنطية وصعود نجم السلطنة العثمانية. فالشعوب الغربية في القرون الوسطى وبعدها تميّزت بوحشيّة سلوكها وخاصة بعد اكتشاف القارة الأميركية، فكانت الإبادة الجماعية لشعوب القارة على يد المهاجرين الانجلوسكسونيين في القارة الشمالية ومحاكم التفتيش الإسبانية على يد الاسبان في القارة الوسطى والجنوبية. تلازمت مع تلك الإبادة استيراد الرقيق من أفريقيا لتشغيل المزارع في القارة الجديدة واستخراج المعادن الثمينة وتصديرها إلى كل من إنكلترا وإسبانيا والبرتغال. 

هذا الاستعمار الوحشيّ للدول والشعوب لم يقتصر على الجغرافيا بل على العقول التي رضخت لسردية التفوّق الغربيّ وأصبح مفهوم التقدّم والحضارة مرادفاً للغرب وبالتالي لضرورة الامتثال بالسلوك الغربي. اليس ما قاله أصحاب الأقلام الرفيعة في الفضاء الثقافي العربي المعاصر كطه حسين وقسطنطين زريق على سبيل المثال وليس الحصر؟ ألم تكتب الأقلام العربيّة بعد احتلال العراق أن قدر العرب هو الامتثال للغرب وفلسفته وخياراته وسياساته؟ ربما الظروف السياسيّة السائدة آنذاك قد تفسّر هذا الاستسلام ولكن لا يمكن القبول بتبريره. ليست مهمتنا مقاربة أقوالهم بل الإشارة إلى أن ثقافة الهزيمة كانت وما زالت متجذّرة في عقول ونفوس النخب العربية. وحتى في محور المقاومة نشهد مواقف تشير إلى أن الثقة بالنفس والنصر لم تصبح في صميم الوجدان. فهي سردية ما زالت خارج الوعي عند البعض بسبب تجذّر تلك الثقافة التي شرحها بالتفصيل ابن خلدون منذ أكثر من سبعة قرون وتبنّاها عالم الاجتماع الألماني ولفغانغ سكيفلبوش في القرن العشرين. ومظاهر تلك القلّة بالثقة في النفس تتخفّى وراء “الموضوعيّة” و”الواقعيّة” أو حتى “عدم الوقوع بالتفاؤل”. فقراءات النصر ليست إلاّ أحلام جميلة لكنّها بعيدة. وحتى عند الذين يؤمنون بالنصر فلا يؤمنون بقربها!

لكننا نحن من رأي مختلف. فعملية “طوفان الأقصى” التي أظهرت الإبداع في التخطيط والتنفيذ والسيطرة على التكنولوجيا لم تأت من الفراغ. بل هي تظهير لإنجازات تراكمت خلال العقود الماضية مع إنجازات المقاومة في لبنان والعراق ومؤخراً في اليمن وفي صمود سورية أمام الهجمة الكونية عليها. وهذه التراكمات ألغت مفاعيل سردية التفوّق الغربي السائد منذ القرن التاسع عشر. فهذه الأمة واجهت احتلالات الغرب لأقطار عربية في القرنين التاسع عشر والعشرين. فالنهضة العربية التي يطلقها المستشرقون والعرب المتغرّبون على تلك الحقبة لم تكن محصورة في تجدّد اللغة أو الفقه الدينيّ بل كانت مقاومة للاحتلال. فمضمون النهضة هو المقاومة والمقاومة اليوم هي امتداد لتلك التي بدأت منذ غزوة بونابرت للمشرق العربيّ. فاليوم الأمة تنتصر على المحتلّ ومستمرّة في دحره من الأراضي المحتلّة.

هذه المقاومة الممتدة على أكثر من قرنين من الزمن تعود إلى إرادة متمسّكة بموروثها الثقافي وبرسالتها الخالدة إلى العالم. وهذه الإرادة ترتكز إلى وحدة الإيمان والعقل. فلا عقل دون إيمان ولا إيمان ممكن دون العقل. وهذا العقل العربي الذي تمّ تحقيره من قبل المستشرقين والنخب العربية المتغرّبة هو العقل الإبداعي الذي يتمكن من المجرّد والملموس. نشير هنا إلى دراسات الدكتور إسكندر عبد النور حول العقل العربي. فهو الذي لجأ إلى المختبر العلمي، أي الدراسة في المختبر، لمعالم الادراك في العقل العربي وقارنه مع العقل الغربي وخاصة الانكلوساكسوني فأظهر التفوّق للعقل العربي على سواه. ويمكن للقارئ العودة إلى مؤلفّه الذي نشره مركز دراسات الوحدة العربية في أواخر العقد الماضي.

وهذا العقل العربي يمكّن صاحبه من الإدراك بالأمور المعقدة والأمور المجرّدة ويستوعب المعرفة كما يمكّنه بالتحكم بالملموس والجزئيات. لسنا هنا في إطار عرض ملامح العقل العربي كما أظهره الدكتور إسكندر عبد النور أو مؤلفّنا حول العقل العربي والتجدّد الحضاري بل لنشير إلى أن هذا العقل استوعب بسرعة فائقة التكنولوجيات المتقدّمة وطوّرها وفقا لحاجاته وخاصة في الشأن العسكري. وذلك رغم واقع التجزئة والضعف السائد في الوطن العربي بسبب رواسب الحقبة الاستعمارية وتجذّر ثقافة الهزيمة التي تمثّلت بخيارات وسياسات اقتصادية وسياسية وثقافية مبنية على فرضية خاطئة وهي أن 99 بالمئة من أوراق اللعبة في يد الغرب وخاصة الولايات المتحدة وأن قدر نخب الأمة هو الامتثال إلى المشيئة الغربية والأميركية. لذلك نمت طبقة نخبوية طفيلية ارتبطت مصالحها الخاصة بالغرب وعلى حساب المصلحة الوطنية والقومية. فلا شيء يقف أمام إسقاط التجزئة وتبنّي ثقافة الوحدة إلاّ المصالح الخاصة للنخب الحاكمة المستفيدة من حالة التجزئة والتبعية للخارج. فمصالحها الذاتيّة تتماهى مع المصالح الاستعمارية والإمبريالية على حساب الشعوب.

رغم كل ذلك فإن القوى الشعبية الحيّة المتمسّكة بموروثها الثقافي ورسالتها الخالدة استطاعت عبر عقلها وإيمانها وشجاعتها التملّك مما أنتجه العقل البشري لمقاومة الاحتلال وتجاوز ثقافة الهزيمة. خطاب الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر لله في مدينة بنت جبيل في 2000 كان مفصلياً في اعتبار الكيان الصهيوني الى زوال وأن منزله أوهن من بيت العنكبوت. فالقفزات النوعية للمقاومة في لبنان والعراق وفلسطين وسورية واليمن هي تراكمات حققها التمازج بين العقل والإيمان والشجاعة. ففائض القيمة الذي تمثّله أهداف المقاومة ساهم في تكوين فائض من القوّة. وذلك الفائض من القوّة ساهم في زيادة فائض القيمة ودواليك. لذلك يصبح النصر أمراً حتمياً وإن كان تحقيقه على مراحل وفقاً لموازين القوّة السائدة والتي تحوّلت تدريجياً لصالح المقاومة وثقافتها.

وهذا النصر الذي يتحقق أمام أعيننا كلفته البشرية باهظة. وهذه الكلفة بدلاً من أن تكون عبئاً على المقاومة تحوّلت إلى فائض قيمة انصبّت إلى فائض القوّة الذي يتراكم لدى المقاومة. لكن السؤال المركزي يصبح ماذا بعد؟ الإجابة على هذا السؤال هو سقوط المنظومة الفكرية التي سيطرت على عقول النخب العربية التي افرزتها الحقبة الاستعمارية. كما هي سقوط للمنظومة السياسية المتمثلة بمعاهدات سايكس بيكو التي حكمت النظام العربي الرسمي. ومن سخرية القدر أن الغرب الذي ساهم في إيجاد نظام التجزئة في الوطن العربي عاد ليسقطه عبر إنشاء ودعم منظومة ظاهرة “داعش” التي أسقطت سايكس بيكو بينما الحركة العربية التحرّرية حاولت خلال القرن الماضي مناهضة سايكس بيكو ولم تفلح بسبب معاداة الغرب والكيان الصهيوني لأي تغيير. أما اليوم فالنهوض العربيّ المتمثّل بتياّر المقاومة يسقط عبر الالتفاف الشعبي منظومة سايكس بيكو. كما يلغي فعلياً مشروع الاتفاقات الإبراهيمية للتغيير للموروث الروحي والثقافي السائد ولجعل تلك الاتفاقات قاعدة روحية بديلة عن الإسلام والانتماء القومي العربي.

فالتظاهرات ضد التطبيع التي تجلّت في مهرجانات كأس العالم في قطر أكّدت سقوط مشروع التطبيع مع الكيان الصهيوني وكرّست مركزية قضية فلسطين في وجدان الأمة. والعدوان الوحشيّ على غزّة أظهر قوّة الجماهير العربية من اليمن إلى المغرب مروراً بالأردن ومصر حيث الهتافات للمقاومة لجمت أي محاولة للنظام العربي الرسمي من الرضوخ للمشيئة الغربية والصهيونية. بل العكس، يمكن القول إن النظام الرسمي العربي بدأ بوتائر مختلفة في مراجعة الرهانات والخيارات السابقة فتجلّى ذلك الأمر في مجمل قرارات القمة العربية الإسلامية الأخيرة. صحيح أن النظام الرسمي العربي لم يرتق إلى المستوى المطلوب منه، ولكنه لم يقع حتى الآن في حبال الخداع الغربي والصهيوني في مواجهة المقاومة في غزّة. من هنا نفهم امتناع كل من مصر وبلاد الحرمين الانخراط في المشروع الأميركي في مواجهة أنصار الله في معركته ضد العدوان على غزّة عبر استهداف السفن المتوجهة لموانئ الكيان.

لذلك نعتبر سقوط سايكس بيكو عنوان المرحلة المقبلة التي يفرضها انتصار المقاومة. فجدوى الكيان الصهيوني اختفت حتى في الغرب وإن كانت نخبه الحاكمة ما زالت متمسكة به لأن سقوط الكيان يعني سقوط المشروع الغربي في غرب آسيا، ومن بعد ذلك في كل من القارة الآسيوية والجنوب الإجمالي. والنخب الغربية الحاكمة تواجه شعوبها التي لم تعُد تقبل السردية التي تفرضها النخب الحاكمة في الغرب. فسقوط جدوى الكيان الصهيوني والضعف البنيوي لدى المنظومة الغربية يضرب أهم قاعدة في بنية النظام الرسمي العربي المبني على فكرة التجزئة. فالمحور الذي يضمّ كلاً من سورية والعراق والجزائر كدول ومعها قوى شعبية مقاومة ومقاتلة أفرغت المضمون الوظيفي للتجزئة. فإذا فلسطين توحّد أبناء الأمة فلماذا لا توحّدها عبر إسقاط مفاعيل سايكس بيكو؟

البحث عن شكل النظام العربي المرتقب بعد انتصار المقاومة وما تمثّله فلسطينياً وعربياً ودولياً يجب أن يكون محور الاهتمام للنخب العربية وليس التفاعل مع سرديات الغرب التي تتكّلم عمن سيحكم غزّة. فالوحدة العربية بغض النظر عن أشكالها السياسية هي الأساس في استكمال النهوض العربي وصيانة النصر التي تحققه المقاومة في الميدان. والنهوض العربي هو عنوان التجدّد الحضاري الذي سيمكّن هذه الأمة استغلال قدراتها البشرية أولاً والطبيعية ثانياً والرقعة الجغرافية التي هي ثاني المساحات الجغرافية في العالم مستندة إلى موروثها الثقافي الذي أنتج المعرفة ولتكون حاضرة في إنتاج معرفة للمراحل المقبلة في تطوّر البشرية. فهذه هي رسالة الأمة التي تجب إعادة تأهيلها لتعطي البعد الحضاري لحركة المقاومة في الوطن العربي والتي تحفّز شعوب العالم على الاستمرار في الانتفاض ضد الظلم الناتج عن الهيمنة الغربية.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*باحث وكاتب اقتصادي سياسي والأمين العام السابق للمؤتمر القومي العربي.

 

لإعلاناتكم في منصة حرمون يرجى الاتصال واتس:

0096176920208

وللانضمام:

مجموعة حرمون للتعليم والإعلام والتدريب:

https://chat.whatsapp.com/HQi7bkJTOGGLYmdqUsKYOB

مجموعة منصة حرمون وندوة حرمون الثقافية:

https://chat.whatsapp.com/HFNrMOLD5TKDxmZTTjYZi3

مجموعة حرمون بالتلغرام:

https://t.me/haramoon2009

راديو حرمون:

https://onlineradiobox.com/lb/haramoon/?cs=lb.haramoon&played=1

Tags: التجدد الحضاريالتطبيعزياد حافظطوفان الاقصىمنصة حرمون

اقرأ أيضاً

أيهم شاهين الجرماني شهيداً رضياً
slider

أيهم شاهين الجرماني شهيداً رضياً

21/07/2025
اليمن.. مؤسسة نماء للتنمية والتمويل الأصغر تختتم اللقاء السنوي الثاني لقياداتها.
مهم أو خاص

اليمن.. مؤسسة نماء للتنمية والتمويل الأصغر تختتم اللقاء السنوي الثاني لقياداتها.

21/07/2025
اليمن.. مؤسسة نماء تحتفي بتخريج 250 لاجئا ولاجئة من خريجي البرامج التدريبية للعام 2024 .
مهم أو خاص

اليمن.. مؤسسة نماء تحتفي بتخريج 250 لاجئا ولاجئة من خريجي البرامج التدريبية للعام 2024 .

16/07/2025
بكالوريوس في تعليم الإنكليزية لأصالة رجا مهنا.. الف مبارك
slider

بكالوريوس في تعليم الإنكليزية لأصالة رجا مهنا.. الف مبارك

14/07/2025
اليمن.. مؤسسة نماء للتنمية تختتم البرنامج التدريبي في “المهارات القيادية في الترويج والتحصيل” ل33 من كوادرها
مهم أو خاص

اليمن.. مؤسسة نماء للتنمية تختتم البرنامج التدريبي في “المهارات القيادية في الترويج والتحصيل” ل33 من كوادرها

10/07/2025
دورة إعداد البرامج التلفزيونية والبودكاست وكيفية المحاورة.. بانتظاركم!!
slider

دورة إعداد البرامج التلفزيونية والبودكاست وكيفية المحاورة.. بانتظاركم!!

01/07/2025
ندوة مناقشة كتاب “أسرار وحقائق في خدمة وطني” لميشال حروق
slider

ندوة مناقشة كتاب “أسرار وحقائق في خدمة وطني” لميشال حروق

25/06/2025
تصفية محل فساتين سهرة
slider

تصفية محل فساتين سهرة

10/04/2025
محلان للايجار في راشيا
slider

محلان للايجار في راشيا

10/04/2025
Next Post
ليس فقط دفاعاً عن إبراهيم شريف

ليس فقط دفاعاً عن إبراهيم شريف

نهاية الأمم المتحدة

نهاية الأمم المتحدة

شوكولا الميلاد السوري للمسلمين والمسيحيين

شوكولا الميلاد السوري للمسلمين والمسيحيين

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فضيحة تهز الوسط الفني في سوريا: هبة نور تنشر فيديو عن طريق الخطأ. التفاصيل..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

التداولات العقارية في الكويت تتعدى 93.4 مليون دينار خلال أسبوع
الاقتصاد

التداولات العقارية في الكويت تتعدى 93.4 مليون دينار خلال أسبوع

30/07/2025

بلغت التداولات العقارية في الكويت المسجلة في وزارة العدل الكويتية 93.4 مليون دينار خلال الفترة من 20 إلى 24 يوليو/تموز...

Read more
اليمن.. تعرض حافلة موظفي شركة الوحدة للاسمنت بمنطقة الجول لهجوم مسلح وإصابة اثنين منهم
صحة ورياضة ومتفرقات

اليمن.. تعرض حافلة موظفي شركة الوحدة للاسمنت بمنطقة الجول لهجوم مسلح وإصابة اثنين منهم

29/07/2025

استهدف مسلحون عصر اليوم الثلاثاء حافلة تقل موظفي شركة الوحدة للاسمنت، أثناء مرورها في منطقة الجول وهي في طريقها إلى...

Read more
اليمن.. اختتام 12 برنامجاً تدريبياً في الرخصة الدولية لقيادة الحاسوب بمشاركة 135 متدربة
صحة ورياضة ومتفرقات

اليمن.. اختتام 12 برنامجاً تدريبياً في الرخصة الدولية لقيادة الحاسوب بمشاركة 135 متدربة

29/07/2025

 اختتمت مؤسسة نماء للتنمية والتمويل الأصغر، وأكاديمية نماء للتنمية والتمويل الأصغر، 12 برنامجاً تدريبياً ضمن دبلوم التأهيل للرخصة الدولية لقيادة...

Read more
مصر أنفقت 550 مليار دولار في 10 سنوات في هذه المشروعات
الاقتصاد

مصر أنفقت 550 مليار دولار في 10 سنوات في هذه المشروعات

28/07/2025

أعلنت المديرة التنفيذية للاتحاد المصري للغرف السياحية في مصر هالة الخطيب أن الحكومة ضخت ما يقرب من 550 مليار دولار...

Read more

الأرشيف

يوليو 2025
س د ن ث أرب خ ج
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031  
« يونيو    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى