الأربعاء: 8 / 10 - أكتوبر / 2025
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

اضطرابات تل أبيب والإدارة المأزومة…

25/12/2023
in slider, مهم أو خاص
اضطرابات تل أبيب والإدارة المأزومة…

(الصورة من موقع الإمارات24)

0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter
د.حسن أحمد حسن
باحث سوري متخصّص بالجيوبوليتيك والدراسات الاستراتيجية.

إذ كان التعصّب يقود إلى التزمّت، والتزمّت إلى التطرّف، والتطرّف إلى الإرهاب، فماذا يمكن أن يُقال عن حكومة متعصّبة ومتزمّتة ومتطرّفة وإرهابية، وفوق هذا وذاك يترأسها نتنياهو الذي كان يحلو لبعضهم وصفه بأنه (آخر ملوك بني “إسرائيل”) وإذ بتطوّر الأحداث وتداعيات الاضطرابات الداخلية في التجمّع الاستيطاني يؤكد أنّ “النتن ياهو” هذا هو أكثر مسؤوليها مسؤولية عن إمكانية دفع كيان الاحتلال نحو حافة الانتحار وإطلاق النار على الصدر والرأس، وليس على الأقدام فقط، وبالتالي قد يكون من حقه أن ينتظر الشكر على ركوب رأسه من قبل جميع أنصار الحقّ والعدل والسلام والاستقرار في العالم أجمع، لكن هذا مشروط بالاستمرار في ما بدأه وبإصرار أكثر على فرض مفرزات تطرف حكومته الإرهابية فرضاً، والردّ بخشونة أكثر على المتظاهرين في شوارع تل أبيب، وهذا ليس صعباً على حكومة سبقتها حكومات متعدّدة، وجميعها قائمة على القتل والبطش والإجرام على امتداد عقود حتى قبل قيام تلك الغدّة السرطانية عام 1948.

ما يشهده الداخل الإسرائيلي لا يمكن اختزاله بإجراءات قضائيّة وتعديلات في التشريعات تفضي إلى تقليص صلاحيات المحكمة العليا وتطلق يد حكومة اليمين المتطرّف بزعامة نتنياهو، فدلالات الغضب المتراكم والمتزايد، وحجم المظاهرات الذي انتقل من أصوات منفردة تقدّر ببضع عشرات إلى أن أصبح يتجاوز عشرات الآلاف وربما المئات منها يؤكد أنّ الشروخ بنيويّة، والخيارات ضيقة بالأساس وهي تزداد ضيقاً وتكاد تكون محصورة بأحد خيارين لا ثالث لهما:

1 ـ التراجع عن إقرار التعديلات المطلوبة من أطراف فاعلة في حكومة نتنياهو، وهذا يعني انفراط عقد الحكومة وحلّها، وبالتالي فقدان هذه الفرصة التي قد لا تتكرّر، وهذا من مصلحة جميع أنصار العربدة والتفلت من أي مراقبة وإخضاع للمسؤولية وإمكانية المساءلة من أي جهة كانت.

2 ـ الإصرار على فرض التعديلات بغضّ النظر عن ارتداد ذلك على الشارع وازدياد الغضب وموجات حدّته التي قد تظهر بأشكال متعدّدة، وهذا هو المتوقع. فالأصوات العالية في الشارع يمكن ضبط إيقاعها مع الوقت، وهناك كثر في مفاصل صنع القرار لا يرون ضيراً من زيادة العنف في قمع تلك المظاهرات وتفريقها بقوة كمقدمة لمنعها لاحقاً من إمكانية التشكل والخروج إلى الشارع، وقد تكون المسألة مسألة وقت. فمن شأن الخيالة التي تقتحم الجموع أن تلزم أولئك على إعادة التفكير قبل التوجّه إلى الشارع، وقد تتبدّل القناعات لدى نسبة لا بأس بها من هؤلاء إذا تذوّقوا طعم السقوط على الأرض جراء اندفاع الخيالة المكلفة بفضّ تلك الاعتصامات والتظاهرات المحكومة بفقدان بريقها مع مرور الوقت، ولعلّ العمل يتركز الآن على هذا الخيار.

القراءة المتأنية والمسؤولة للوحة المتشكلة تتطلب النظر بعمق إلى جميع المدخلات، ومعرفة آلية عمل فرن الصهر والتفاعل الداخلي لتقديم مقاربة معقولة عن المخرجات المحتملة أو المتوقعة. ومن المهمّ الإشارة إلى بعض النقاط المساعدة والضرورية، ومنها:

ـ ما يحدث في الداخل الإسرائيلي دليل توتر واضطراب وتشوّش في الرؤية، وفقدان الثقة بقدرة حكومة نتنياهو على اتخاذ القرارات الاستراتيجية المتناسبة مع مصالح كيان الاحتلال.

ـ لا يمكن فصل ما يجري عن “فيروس الهزيمة” الذي يسكن في الوعي واللاوعي الإسرائيلي، ويسري مع دماء المستوطنين جميعاً مدنيين وعسكريين، وعلى مختلف درجات الأهمية والمسؤولية الوظيفية.

ـ ارتباطاً بالنقطة السابقة لا يمكن للمستوطن أن يتعامى أو يتجاهل عن حقيقة تآكل الردع الإسرائيلي بوتائر متسارعة تفوق القدرة على التعامل مع تداعياته. فمن كان يصدق أنّ خيمة ينصبها حزب الله في الجنوب اللبناني تبقى بكلّ أمان واطمئنان وجيش الاحتلال الذي يرعد ويزبد لا يتجرأ أن يوجه باتجاه الخيمة ولو مروحة على البطارية لتحريك الهواء. وليس هذا فحسب، بل العربدة الإسرائيلية المنفلتة من كلّ عقال نراها فجأة، وبشكل تلقائي تخف فتهمد وتخمد، ويعرف مطلقوها كيف يضبطون وقع حتى الكلمات، ويتوجّهون إلى المنظمة الدولية ومجلس الأمن يستجدون أصدقاءهم في العالم الحفاظ على ما تبقى من ماء وجه، والمساعدة في إزالة الخيمة بأي شكل كان وتحت أيّ مسمّى.

ـ “فيروس الهزيمة” القابع في أعماق المستوطنين متعدّد الأذرع والاستطالات، وهو لم يعد محصوراً في رعب ساكني المستوطنات في الشمال من حتمية دخول حزب الله وفرض سيطرته على المنطقة في غضون ساعات من أي مواجهة ميدانية محتملة، بل غدا هماً وغماً يتشارك به المستوطنون في شتى المناطق المحتلة بعد أن رأى العالم عجز الجيش الذي كان يوصف بأنه لا يُقهر، فإذ به يُقهر ويُذل ويتعثر حتى في الدخول إلى مخيم جنين، ويرغم قادته على إنهاء عمليتهم حتى قبل انقضاء المدة التي خفضوها مسبقاً، وحدّدوا سقفها /72/ ساعة فقط، ولم يفلحوا في الوصول إلى ذاك السقف.

ـ إضافة إلى هذا وذاك يدخل العامل الأخطر وهو توتر العلاقة بين واشنطن وتل أبيب التي تتجه من سيّئ إلى أسوأ، فحتى اللحظة لم تتمّ دعوة نتنياهو لزيارة واشنطن بل صدرت تصريحات عدة تتضمّن أنه غير مرحّب به، وهذه سابقة في تاريخ العلاقات الأميركية ـ الإسرائيلية، وقد أعرب بايدن في آذار الماضي عن قلقه وتخوّفه من خطة نتنياهو ونتائجها على مستقبل “إسرائيل”، قائلاً: “أنا قلق للغاية، لا يمكن لإسرائيل الاستمرار على هذا النحو”. كما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن وزير المساواة الاجتماعية والمتقاعدين عميحاي شيكلي، قوله إنّ “الولايات المتحدة تغذي الاحتجاج في إسرائيل، وبايدن ينسّق مع إيهود باراك ويائير لابيد”.

ـ يضاف إلى موقف بايدن الشخصي من نتنياهو تصريحات العديد من المسؤولين وارتفاع حدة انتقاداتهم لتلك الحكومة المتطرفة بزعامة نتنياهو. فالمتحدث باسم البيت الأبيض نقل دعوة إدارة بايدن السلطات الإسرائيلية إلى “المحافظة على الحق في التظاهرات السلمية واحترامه”. ومثل هذا الخطاب توجهه واشنطن لعدد من الدول التي تصنفها أنها غير ديمقراطية، لا إلى الكيان الذي كان يوصف بأنه واحة للديمقراطية وسط صحراء قاحلة. 

ـ كلّ ما ذكر يبقى بدلالاته ومضامينه أقلّ خطورة من احتمال نشوب حرب أهلية داخلية، وهو ما تكررت الإشارة إليه في الصحف الإٍسرائيلية، وما تؤكده استطلاعات الرأي التي يتمّ إجراؤها بين المستوطنين أنفسهم. فالحالة وفق توصيف رئيس حزب “إسرائيل بيتنا” افيغدور ليبرمان: “فقدت الحكومة الردع والسيطرة ولا يوجد لا حكومة ولا أمن”. في حين قال زعيم المعارضة ووزير أمن الاحتلال السابق، بيني غانتس: “نحن في مسارٍ لحربٍ أهلية، وندعو نتنياهو للتوقف”. وعلى حدّ قول مسؤول أمني رفيع في حديث لصحيفة “إسرائيل هيوم”، فإنّ “ما تعيشه إسرائيل كارثة على كافة الصعد”، فيما “المسؤولون لا يفهمون هذا الأمر ويلعبون بالنار”، وحتى رئيس كيان الاحتلال، إسحق هرتسوغ قال في بيان له إنه “يمكن التوصل إلى اتفاق، ومع ذلك لا أحد حتى الآن يبدو مستعداً للجلوس والتحدث من دون شروط مسبقة”.

خلاصة

إذا كان الاحتكام إلى الشارع محكوماً بالانتقال “من التشويش إلى الشلّ” وفق منظّمي الاحتجاجات وتهديداتهم المستمرة بتوسيع دائرته، وهذا ما تؤكّده الأعداد المنضمّة إلى التظاهر والتي بلغت نحو 141 ألف مستوطن في شارع كابلان في “تل أبيب”، إضافة إلى نحو 20 ألف مستوطن في حيفا المحتلة، وأعداد أخرى لم تذكرها الصحافة الإسرائيلية فهذا مؤشر على صحة استنتاج هرتسوغ الذي أكّد أنّ الأزمة الداخلية التي تمرّ فيها “إسرائيل”، تُعَدّ “من أخطر الأزمات الداخلية، وتؤثّر في عدد من القطاعات”. وأضاف أنّ مَن يعتقد أنّ “حرباً داخلية هي حدود لن نصل إليها، لا فكرة لديه عن واقع الحال في إسرائيل”، وهي على مفترق طرق، إما “أزمة تاريخية أو لحظة دستورية حاسمة”.

طالما أنّ ذلك كذلك فقد يكون من المفيد والضروري والمهمّ “مساعدة” النتنياهو في هذه المرحلة وتشجيعه وتحفيزه للإسراع بإعطاء الإيعاز المطلوب للبدء بإطلاق النار من الكيان على الكيان، والإمكانيات اللازمة لتقديم مثل هذه المساعدة متوفرة، وقد تكون أكبر مما يحتاجه نتنياهو وحكومته المتطرفة والحاملة في كينونتها وتكوينها بذور الإفناء الذاتي وإمكانيته.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*باحث سوري متخصص بالجيوبوليتيك والدراسات الاستراتيجية

البريد الإلكتروني للكاتب:

 [email protected]

Tags: الاضطراباتتل أبيبحسن احمد حسنمنصة حرموننتنياهوواشطنط

اقرأ أيضاً

مؤسسة نماء للتنمية والتمويل الأصغر تختتم برنامج إعداد وإدارة المشاريع الإنسانية والتنموية لموظفي فروعها في محافظة اب
مهم أو خاص

مؤسسة نماء للتنمية والتمويل الأصغر تختتم برنامج إعداد وإدارة المشاريع الإنسانية والتنموية لموظفي فروعها في محافظة اب

05/10/2025
اليمن.. إطلاق خدمة للتحويلات المالية
مهم أو خاص

اليمن.. إطلاق خدمة للتحويلات المالية

25/09/2025
يوم الدبس في راشيا
slider

يوم الدبس في راشيا

20/09/2025
اليمن.. مؤسسة “نماء” تختتم برنامجاً تدريبياً في إعداد وإدارة المشاريع الإنسانية والتنموية لفرع الزيدية بمحافظة الحديدة
مهم أو خاص

اليمن.. مؤسسة “نماء” تختتم برنامجاً تدريبياً في إعداد وإدارة المشاريع الإنسانية والتنموية لفرع الزيدية بمحافظة الحديدة

20/09/2025
“جمعية العفة و التوفيق للطفل والمسن” تقرأ لطلاب في بيت اليتيم قصة “خط أحمر” لمعانيها الإنسانية
slider

“جمعية العفة و التوفيق للطفل والمسن” تقرأ لطلاب في بيت اليتيم قصة “خط أحمر” لمعانيها الإنسانية

18/09/2025
مؤسسة وأكاديمية نماء تختتمان البرامج التدريبية 4، 5، 6 في “دبلوم السكرتارية ” بمشاركة 53 متدرباً ومتدربة
مهم أو خاص

مؤسسة وأكاديمية نماء تختتمان البرامج التدريبية 4، 5، 6 في “دبلوم السكرتارية ” بمشاركة 53 متدرباً ومتدربة

16/09/2025
اليمن.. صندوق تنمية المهارات يدشن برنامج المنح المجانية في اللغة الانجليزية للعام 1447هـ
مهم أو خاص

اليمن.. صندوق تنمية المهارات يدشن برنامج المنح المجانية في اللغة الانجليزية للعام 1447هـ

13/09/2025
العارف أبو لطيف.. غياب الظل وسطوع البقاء
slider

العارف أبو لطيف.. غياب الظل وسطوع البقاء

05/09/2025
اجتماع للمنظمة اللبنانية لبناء السلام والتتمنية
slider

اجتماع للمنظمة اللبنانية لبناء السلام والتتمنية

21/08/2025
Next Post
لبنان.. انتفاضة نواب الحاكم.. خطوة مهمة ولو متأخرة

لبنان.. انتفاضة نواب الحاكم.. خطوة مهمة ولو متأخرة

كيان الاحتلال وتداعيات انقسامه الداخلي واهتزاز علاقته بواشنطن

كيان الاحتلال وتداعيات انقسامه الداخلي واهتزاز علاقته بواشنطن

هل ينجح الاحتلال باحتواء المقاومة في الضفة الغربية؟

هل ينجح الاحتلال باحتواء المقاومة في الضفة الغربية؟

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فضيحة تهز الوسط الفني في سوريا: هبة نور تنشر فيديو عن طريق الخطأ. التفاصيل..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • زفاف المحامي فخري البري والدكتورة دنيا ابو الرب في جنين.. ألف مبارك

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

هيئة الأوراق المالية العراقية تعلن قبول مستثمرين أجانب للتداول في سوق العراق
الاقتصاد

هيئة الأوراق المالية العراقية تعلن قبول مستثمرين أجانب للتداول في سوق العراق

08/10/2025

أعلنت هيئة الأوراق المالية، اليوم الثلاثاء، عن قبول مستثمرين أجانب للتداول في سوق العراق، وقال رئيس هيئة الأوراق المالية فيصل...

Read more
ارتفاع السيولة المحلية في سلطنة عُمان 5.2% بنهاية يوليو
الاقتصاد

ارتفاع السيولة المحلية في سلطنة عُمان 5.2% بنهاية يوليو

08/10/2025

حققت سلطنة عُمان نمواً في إجمالي حجم السيولة المحلية بنسبة 5.2 بالمائة، بنهاية يوليو / تموز الماضي، على أساس سنوي،...

Read more
الحكومة العراقية توجه الوزارات والجهات المعنية بتذليل العقبات أمام القطاع الخاص
الاقتصاد

الحكومة العراقية توجه الوزارات والجهات المعنية بتذليل العقبات أمام القطاع الخاص

07/10/2025

وجهت الحكومة العراقية الوزارات والجهات المعنية بتذليل العقبات أمام القطاع الخاص لتوفير البيئة الملائمة لعمل القطاع الخاص في مختلف المجالات...

Read more
مباحثات قطرية هندية لتعزيز فرص التعاون والاستثمار بينهما
الاقتصاد

مباحثات قطرية هندية لتعزيز فرص التعاون والاستثمار بينهما

07/10/2025

تبحث كل من دولة قطر وجمهورية الهند تعزيز فرص التعاون والاستثمار بينهما، حيث عقد مجلس الأعمال القطري الهندي اجتماعا ضم...

Read more

الأرشيف

أكتوبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
« سبتمبر    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى