الأربعاء: 21 / 05 - مايو / 2025
  • من نحن؟
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

فرصة التغيير متاحة: الداخل في لبنان “أقوى” من الخارج؟

25/12/2023
in slider, مهم أو خاص
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter
د.عصام نعمان
مفكر قانوني وحدوي من لبنان وزير ونائب سابق

 

 

عاد الموفَد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان الى بلاده بلا إنجاز ولا إيجاز لِما فعل ولم يفعل خلال جولته على كبار اللاعبين وصغارهم في لبنان.
لعلّ ما لم يفعله هو الظاهرة اللافتة. فقد أخفق، خلافاً لأسلافه من موفَدي الدول الكبرى قبل عشر سنوات وأكثر، في إملاء إرادة الخارج على اللاعبين في الداخل. ذلك لأنّ الداخل أصبح، لأول مرة في تاريخ لبنان المعاصر، “أقوى” من الخارج.
لماذا؟
لأسباب متعددة أبرزها أنّ دول الخارج الكبرى باتت منشغلة جداً بأزمات واضطراباتٍ في دواخلها تعطّل قدرتها على فرض إرادتها كما كانت تفعل في “الماضي التليد”. هكذا يتبدّى أمام لبنان واقع وفرصة: الواقع بقاؤه أسير معضلته السياسية المتفاقمة وصراعاتٍ مريرة بين أركان شبكته الحاكمة من أمراء طوائف، ورجال أعمال وأموال متعطشين للسلطة والنفوذ، وضباط نافذين في القوات المسلحة. الفرصة المتاحة هي اغتنام ظاهرة تراجع قدرات الخارج عن إملاء إرادته على الداخل.
رغم حدّة الصراع، تعلو أصوات في أوساط الأقطاب المتصارعين وحلفائهم تدعو الى الحوار الوطني للخروج من الاستعصاء السياسي التاريخي الذي يشلّ البلاد. 
مَن يحاور مَن، وأين، وكيف؟
تتعدّد الآراء والمواقف. بعضها يريد الحوار بين زعماء التكتلات التي يضجّ بها مجلس النواب. بعضها الآخر يبتغي توسيع طاولة الحوار لإشراك مرجعيات الطوائف المسلمة والمسيحية. وثمّة فريق ثالث يريد إجراء الحوار بأية صيغةٍ في إحدى عواصم المشرق العربي، وذلك في تكرارٍ متعمّد لمؤتمر الطائف بالسعودية سنة 1989 ولمؤتمر الدوحة بقطر سنة 2008.
تتعدّد الصيغ المقترحة للحوار في الشكل والمضمون. ذلك لأنّ خلافات متعددة ومعقّدة تكتنف ما يجب أن يكون عليه نظام لبنان السياسي بعد تجاوز نظامه الطوائفي الحالي المتداعي.
لا أغالي اذا قلت إنّ أي تسوية يُفضي اليها الحوار وفق الصيغ المتداولة حاليّاً ستنتهي الى فشل. فقد جرت في الماضي تجارب عدّة مماثلة للحوار الذي يدعو اليه كُثرٌ هذه الأيام، فكان أن انتهت ليس الى فشلٍ ذريع فحسب، بل أيضاً الى ازمات حكمٍ واضطرابات أمنية وصدامات اهلية. لماذا؟ لأن الحاكمين الفاشلين أنفسهم، بعضهم او جلهم، انتقلوا بين ليلةٍ وضحاها من صف أهل السلطة الى صف أهل المعارضة متظاهرين بأنهم طلاب إصلاح، ولم يتأخروا عند تفجّر أول أزمة سياسية عن الدعوة الى الحوار لتسويةٍ الأزمة العالقة. من هنا يمكن تلخيص تاريخ لبنان السياسي منذ الاستقلال سنة 1943 بسلسلةِ أزماتٍ تنتهي، مؤقتاً، الى تسويات تُفضي بدورها الى ازمات أخرى أشد تعقيداً وخطورة. المشهد نفسه يتكرّر اليوم بين أهل السلطة. فهم أنفسهم حاكمون حيناً ومعارضون حيناً آخر، وهكذا دواليك في تكرار رتيب مملّ.
الأمرُ الوحيد الذي تغيّر هو انّ فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة التي كانت تتناوب في إملاء إرادتها على الشبكة الحاكمة في لبنان لم تعد قادرةً على ذلك لأسباب متعددة أهمّها أنها باتت تعاني أزمات سياسية واقتصادية شديدة الوطأة في الداخل بالتزامن مع أزماتٍ في الخارج تستغرقها وخصومها ومنافسيها الأمر الذي قلّص أمامها هامش حرية الحركة والمناورة.
ما المخرج؟
ليس من تسويةٍ تقليدية قريبة المنال. حتى لو أمكن الوصول اليها، فإنّ عمرها المرجّح قصير إذ لا تلبث المماحكات والصراعات ان تعود بلا هوادة. غير انّ ذلك كله ليس من شأنه أن يحدّ من تصميم القوى الوطنية النهضوية الحيّة على العمل الجادّ لتكوين مناخٍ سياسي مغاير وثقافةٍ وطنية جامعة ومغايرة قوامها القواسم والمصالح المشتركة والتدقيق الموضوعي الصارم في مَن يقتضي وضعهم في خانة الأصدقاء والحلفاء أو في خانة الخصوم والأعداء.
الى ذلك، يقتضي أن تنطلق القوى الوطنية النهضوية، بكلّ ألوانها ومشاربها، في عملها وتعاونها، من حقائق خمسٍ لا يجوز التهاون في مراعاتها:
الأولى، التسليم بانهيار نظام المحاصصة الطوائفي الفاسد وبأن لا جدوى البتّة في العمل من خلاله او التلهّي بأي صيغةٍ مزعومة لإصلاحه. فالإصلاح يبدأ برفضه والخروج منه وعليه والنضال، سلمياً وجدّياً، لتجاوزه في مسارٍ حثيث لتحقيق نظام بديل على أسس الديمقراطية، وحكم القانون، وصحة التمثيل الشعبي وعدالته، والعدالة الاجتماعية، والتنمية، وذلك بدءاً بتنفيذ أحكام الدستور المعدّل سنة 1990 المتضمّن إصلاحات اتفاق الطائف.
الثانية، وجوب مقاطعة القوى الوطنية النهضوية لأيّ حوارٍ بأي صيغةٍ مع أهل نظام المحاصصة الطوائفي وشبكته الحاكمة لأنّ الفاسدين لا يُعقل ولا يجوز أن يصبحوا مصلحين.
الثالثة، إنّ التكاتف والتعاون والتنسيق بين القوى الوطنية النهضوية بكل ألوانها ومشاربها شرطٌ لتجاوز نظام المحاصصة الطوائفي وشبكته الحاكمة، وضمانة لا بدّ منها لمواجهة أعداء الوطن والأمة، ولا سيما الكيان الصهيوني.
الرابعة، إنّ تعزيز قدرات الجيش اللبناني وتسليحه من جميع المصادر المتاحة، ووضع استراتيجيا للدفاع الوطني تكفل تكاتف الجيش مع المقاومة في التصدي للعدو الصهيوني شرطٌ وضمانة لحماية البلاد والسيادة والموارد الوطنية.
الخامسة، إنّ معالجة الضائقة المعيشية الشديدة بتأمين الغذاء والماء والدواء والكهرباء والنقل (الوقود والمحروقات) وملاحقة ناهبي المال العام يجب أن تكون أولوية أولى للجميع في هذه الظروف البائسة والخطيرة التي تمرّ بها البلاد.
أخيراً وليس آخراً، أعود وأشدّد مجدّداً على ما سبق وطرحته مراراً من انّ السبيل الأجدى لتكوين مناخ سياسي مغاير وثقافة وطنية جامعة بغية توفير القدرة والفرصة لإجراء حوار وطني صحيح ومجدٍّ مشروطةٌ جميعها بالتزام القوى الوطنية النهضوية، بمعزل عن السلطة وأهلها، بانتخاب مجلس تأسيسي من مئة عضو، مناصفةً بين المسلمين والمسيحيين، على مستوى الجمهورية كلها، على أن يكون لكلّ ناخب ٍ وناخبة الحق في التصويت لمرشحٍ واحد. بذلك يُسهم اللبنانيون بحريةٍ في تقديم مثال حي لجسم سياسي حرّ تتحقق فيه صحة التمثيل الشعبي وعدالته، والقدرة على مراقبة جميع مؤسسات الدولة وتصحيح أدائها، وتوفير الآليات اللازمة للارتقاء بها وصولاً إلى جعل دولة المواطنة المدنية خياراً ممكناً ومجدياً.
المسار طويل، لكن ما من خيار آخر أجدى وأفعل.
ـــــــــــــــــــــــــــ

[email protected]

Tags: جان أيف لودريانرئيس جمهوريةفرصة التغييرلبنانمنصة حرموننظام المحاصصة

اقرأ أيضاً

تصفية محل فساتين سهرة
slider

تصفية محل فساتين سهرة

10/04/2025
محلان للايجار في راشيا
slider

محلان للايجار في راشيا

10/04/2025
المأسوف على شبابه عبدالله أسعد الحلبي (أبو علاء) في ذمة الله
slider

المأسوف على شبابه عبدالله أسعد الحلبي (أبو علاء) في ذمة الله

08/04/2025
slider

المدير الطبي في مشفى السويداء الوطني الدكتور طارق مقلد لـ حرمون: مهدّدات حياة المرضى في العمليات الجراحية وتجاوزها بنجاح حفرت في ذاكرتي عميقاً

31/03/2025
المأسوف على شبابه المرحوم ضياء نصار غزالة من بيصور في ذمة الله
slider

الشيخة زهية نجم ريدان (ام سعيد) من عين عطا في ذمة الله

31/03/2025
المأسوف على صباها أملي يوسف فايق من راشيا الوادي في ذمة الله
slider

الشيخة حمده أبو زور (أم علي) من بلدة تنورة في ذمة الله

31/03/2025
الدكتور باسل ياسر الشوفي لـ حرمون: لحظة الدهشة في هذا الوجود عندما تسمع أول صيحة لكائن مولود بالسلامة
slider

الدكتور باسل ياسر الشوفي لـ حرمون: لحظة الدهشة في هذا الوجود عندما تسمع أول صيحة لكائن مولود بالسلامة

31/03/2025
الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل
slider

الثورة السورية الكبرى في مئويتها التعبير الأنصع عن وحدة الشعب ورفض الاستعمار

30/03/2025
الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل
slider

الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل

31/03/2025
Next Post
فرنسا.. نموذج الأزمات وعجز الدولة الحديثة

فرنسا.. نموذج الأزمات وعجز الدولة الحديثة

الوضع جنوباً والتوتر المستمرّ

الوضع جنوباً والتوتر المستمرّ

لبنان يخسر نهائي كأس جنوب آسيا امام الهند (4-2)

لبنان يخسر نهائي كأس جنوب آسيا امام الهند (4-2)

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فضيحة تهز الوسط الفني في سوريا: هبة نور تنشر فيديو عن طريق الخطأ. التفاصيل..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

ما هي مخاطر استحواذ الأجانب على 41.3 مليار دولار من الديون المصرية
الاقتصاد

ما هي مخاطر استحواذ الأجانب على 41.3 مليار دولار من الديون المصرية

16/04/2025

حذّر خبراء اقتصاد، في أحاديث مع "العربي الجديد"، من أن زيادة حيازات الأجانب واستحواذهم على مزيد من أدوات الديون المصرية،...

Read more
كم يبلغ الناتج المحلي الخليجي بحلول 2050
الاقتصاد

كم يبلغ الناتج المحلي الخليجي بحلول 2050

16/04/2025

أكد السيد جاسم محمد البديوي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية على أن الشراكة الأمريكية - الخليجية امتدت لأكثر...

Read more
ما هي أولويات الحكومة العراقية
الاقتصاد

ما هي أولويات الحكومة العراقية

16/04/2025

أكد مستشار رئيس الوزراء للشؤون الفنية، رئيس الضمانات السيادية محمد صاحب الدراجي، أن أولويات الحكومة تقوية الاقتصاد العراقي. وقال الدراجي...

Read more
اشادة دولية بالإصلاحات الاقتصادية الأردنية رغم التحديات
الاقتصاد

اشادة دولية بالإصلاحات الاقتصادية الأردنية رغم التحديات

16/04/2025

أشادت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا جورجييفا، بالسياسات والإصلاحات الاقتصادية في الأردن، عبر تعليق نشرته على حسابها الرسمي على...

Read more

الأرشيف

مايو 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
31  
« أبريل    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى