الإثنين: 8 / 12 - ديسمبر / 2025
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مركز سميح للتنمية والثقافة
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

صبحي غندور: نهج المقاومة هو الحل

06/08/2023
in slider, ثقافة وكتب
صبحي غندور: نهج المقاومة هو الحل
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

صبحي غندور*

ما أعلنه الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في أيار/مايو من العام 2020، من أنّ “منظمّة التحرير، ودولة فلسطين، قد أصبحتا في حلٍّ من جميع الاتفاقات والتفاهمات مع الحكومتين الأميركية والإسرائيلية، ومن جميع الالتزامات المترتّبة عليها، بما فيها الأمنية، لم يتم تحقيقه طبعاً ولم تلتزم به قيادة السلطة الفلسطينية أو الرئيس عباس نفسه!
أيضاً، لقد أوقفت “السلطة الفلسطينية” في السابق التفاوض مع إسرائيل، لكن ما البديل الذي طرحته؟ لم تُعلن مثلاً التخلّي عن نهج التفاوض لصالح أسلوب المقاومة المشروعة دولياً ضدَّ الاحتلال! لم تقم بإعادة بناء “منظمة التحرير الفلسطينية” لكي تكون “جبهة تحرّر وطني” شاملة توحِّد الطاقات والمنظمات الفلسطينية المبعثرة!
إنّ أسلوب التفاوض مع إسرائيل هو مراهنة على سراب، كما هو أضغاث أحلام لا جدوى منها فلسطينياً وعربياً. فما هو قائمٌ على أرض الواقع هو وحده المعيار في أيِّ مفاوضاتٍ أو عدمها. وتغيير الواقع الفلسطيني والعربي هو الكفيل حصراً بتغيير المعادلات وصنع التحوّلات المنشودة في الموقفين الإسرائيلي والأميركي! 
لقد وصل نتنياهو للحكم في العام 2009، واستمرّ في الحكم لعقد من الزمن، وها هو يعود الآن لموقع رئاسة الحكومة، بفضل غالبية متطرّفة من الناخبين الإسرائيليين، وعلى رأس حكومةٍ فيها من قادة المستوطنين اليهود الذين يريدون تهجير الفلسطينيين من أرضهم، ويعملون على جعل الأردن هو “الوطن الفلسطيني البديل”، ويرفضون مبدأ حلّ الدولتين والاتفاقات الموقّعة مع السلطة الفلسطينية. فما الذي تراهن عليه “السلطة الفلسطينية” ومعها إدارة بايدن وبعض الحكومات العربية من آمال بحل الدولتين وبتسوية سياسية للصراع مع المحتل الإسرائيلي؟!
“الأرض.. مقابل المقاومة” ليس هو مجرّد شعار للاستهلاك العاطفي في مقابل شعار “الأرض مقابل السلام”، بل هو واقع حال الصراع العربي/ الإسرائيلي منذ قيام الكيان الصهيوني الإسرائيلي قبل أكثر من 70 عاماً. فهذه النتيجة العملية لكيفيّة استرجاع الأراضي المحتلة برزت ساطعةً دون أيّ تشويه من خلال تجربة المقاومة اللبنانية، التي أجبرت إسرائيل، في العام 2000، على الانسحاب من الأراضي اللبنانية دون أيَّة شروط أو معاهدات أو تنازلات، ثمّ تكرّر ذلك في إجبار المقاومة الفلسطينية المحتل الإسرائيلي على الانسحاب من قطاع غزّة في العام 2005.
لكن إسرائيل ما زالت تكرّر خطأها التاريخي في محاولة تصفية ظاهرة المقاومة الفلسطينية ضدّ احتلالها الغاشم عوضاً عن إنهاء الاحتلال نفسه.. ومرّةً جديدةً أيضاً تقف الولايات المتحدة وبعض الحكومات الغربية مع إسرائيل وخلفها في هذه السياسة المخالفة لكلّ الشرائع والقوانين الدولية التي تُقرّ حقّ الشعوب بمقاومة المحتلّ لها، وكما هي الآن مبررات سياسة “حلف الناتو” في الحرب الأوكرانية.
هذا النهج الإسرائيلي المتواصل والعامل على إنهاء حالات المقاومة ضد احتلالها ليس جهلاً بدروس التاريخ وحقائق الشرائع الدولية، بل هو استمرار في المراهنة على القائم عربياً وفلسطينياً من صراعات وانقسامات. إذ هل كان ممكناً أن تقوم إسرائيل بالقتل والتدمير في قطاع غزّة في عدة حروب (وكما فعلت سابقاً عام 2006 في لبنان) لو لم تكن هناك موافقات ضمنية من أطراف دولية وإقليمية على إنهاء ظاهرة المقاومة المسلّحة ضدّ إسرائيل؟
فالمشكلة الأساس كانت وستبقى بما هو حاصلٌ فلسطينياً وعربياً من تبعية ومواقف مصلحية فئوية ومن انقسامات وصراعات يبني عليها العدوان الإسرائيلي. والمشكلة كانت أصلاً في حجم التنازلات العربية والفلسطينية التي جرت في المفاوضات والاتفاقيات مع إسرائيل على مدار أكثر من أربعين عاماً.
فلِمَ، في الحدّ الأدنى، لا تشترط “السلطة الفلسطينية” والحكومات العربية على مجلس الأمن والولايات المتحدة اعتبار إسرائيل دولة محتلّة، مقابل الاستمرار في الاتفاقيات معها؟! فهذا توصيف حقيقي ينزع الشرعية الدولية عن المحتلّ الإسرائيلي ويضمن أسلوب حقّ المقاومة.
للأسف، لقد انتقل “الصراع العربي/ الإسرائيلي” من تقزيمٍ له أساساً بالقول إنّه “صراع فلسطيني/ إسرائيلي” إلى تقزيمٍ أكبر بوصفه الآن صراع إسرائيل مع “منظمات مسلّحة”!، والأطراف العربية المتعاملة مع إسرائيل قبِلت بتجزئة الجبهات العربية وبإلغاء مقولة “الصراع العربي/ الإسرائيلي” أو شمولية المسؤولية عن القضية الفلسطينية، فتحوّلت المعاهدات والاتفاقيات مع إسرائيل إلى تسويات جزئية منفردة استفادت منها الحكومات الإسرائيلية كي تمارس حروباً وضغوطاً أكثر على الفلسطينيين وعلى الجبهات الأخرى التي لم تشملها بعدُ التسويات، كسورية ولبنان.
فهل هناك معطيات جديدة في هذه المرحلة تحمل أي بارقة أمل للشعب الفلسطيني غير التي نراها من هذا الجيل الفلسطيني الجديد الذي يهب نفسه في مواجهة القاتل الظالم المحتل؟! إذ أنّ المزيج القائم حالياً من واقع السلبيات الفلسطينية والعربية والدولية، إضافةً إلى طبيعة الحاكمين في إسرائيل، لا يُبشّر إطلاقاً بأي حلٍ يؤمل به غير ما يقوم به الشباب الفلسطيني في الأراضي المحتلة. وكيف يمكن المراهنة مستقبلاً على جولات جديدة من المفاوضات إذا كان نتنياهو ومعظم أعضاء حكومته يرفضون وقف الاستيطان والانسحاب من القدس وحقّ العودة للفلسطينيين، وهي القضايا الكبرى المعنيّة بها أي مفاوضات أو “عملية سلام” بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، قبل إقامة الدولة الفلسطينية؟! ثمّ كيف يأمل الفلسطينيون بموقف أميركي فاعل إذا كانت إدارة بايدن ستتجنّب ممارسة أي ضغط فعلي على إسرائيل، وهو الأمر الذي حصل أيضاً مع إدارة اوباما رغم خلافه مع نتنياهو بشأن المستوطنات، حيث تراجعت واشنطن ولم تتراجع تل أبيب عن وقف الاستيطان؟!
وما الذي تقصده المراجع الأميركية المعنية بالملف الفلسطيني حينما تتحدّث عن “أهمّية تقديم التنازلات والتوصّل إلى حلول وسط”، فهل يمكن القبول بـ “نصف انسحاب إسرائيلي” من الضفة والقدس الشرقية و”نصف إزالة للمستوطنات”، و”نصف حل عادل” لمشكلة ملايين اللاجئين، وبالتالي “نصف دولة فلسطينية”؟!
إنّ الضغط الدولي المطلوب من قبل “السلطة الفلسطينية” على الحكومة الإسرائيلية يحتاج أولاً إلى ضغط فلسطيني وعربي على واشنطن وعلى المجتمع الدولي عموماً من خلال توفير وحدة موقف فلسطيني وعربي، يقوم على رفض أي مفاوضات مع إسرائيل ما لم يتمّ الوقف الكامل والشامل لكلِّ عمليات الاستيطان في كلّ الأراضي المحتلّة، إضافةً إلى إنهاء الحصار القائم على قطاع غزّة، وعلى أن يترافق ذلك مع تجميد كل أنواع العلاقات الحاصلة بين إسرائيل وبعض الدول العربية، وإعادة إحياء ودعم خيار المقاومة المسلّحة ضدّ الاحتلال الإسرائيلي. وبذلك تكون هناك مصداقية للموقف الرسمي الفلسطيني والعربي، وتكون هناك خطوات عربية جدّية داعمة للحقّ الفلسطيني المغتصَب.
لقد أعطت “اتفاقيات أوسلو” عام 1993 لإسرائيل الاعتراف الفلسطيني بها قبل تحديد ماهية حدود “الدولة الإسرائيلية”، وقبل اعتراف إسرائيل بحقّ وجود دولة فلسطينية مستقلّة، وبتسليمٍ من قيادة منظمة التحرير بنصوصٍ في الاتفاقية تتحدّث عن “إعادة انتشار القوات الإسرائيلية” وليس عن انسحابٍ مُتوَجَّب على قوّاتٍ “محتلّة”. فإسرائيل أخذت من الطرف الفلسطيني في اتفاق أوسلو كلّ شيء (بما في ذلك إلغاء حقّ المقاومة المسلّحة) مقابل لا شيء عملياً لصالح القضية الفلسطينية. فكفى الأمَّة العربية والقضية الفلسطينية هذا الحجم من الانهيار ومن التنازلات، وكفى أيضاً الركون لوعودٍ أميركية ودولية يعجز أصحابها عن تحقيق ما يريدون من إسرائيل لأنفسهم، فكيف بما يتوجّب على إسرائيل للفلسطينيين والعرب؟!
فالطرف الفلسطيني أو العربي الذي قبل ويقبل بالتنازلات هو الذي يشجّع الآخرين على طلب المزيد ثمّ المزيد!.
*مدير “مركز الحوار العربي” في واشنطن.
Twitter: @AlhewarCenter
Email: [email protected]

Tags: إسرائيلالمقاومةاميركااوسلوحرمونخيري علقمصبحي غندورمركز الحوار العربيواشنطن

اقرأ أيضاً

إعلان عن مسابقة أفضل مئة شخصية عربية لعام 2025.. وآخر موعد للتقديم 31 ديسمبر 2025
slider

إعلان عن مسابقة أفضل مئة شخصية عربية لعام 2025.. وآخر موعد للتقديم 31 ديسمبر 2025

07/12/2025
الشيف وائل العرموني لـ حرمون: الذوق السوري من أرفع الأذواق في الطعم والنكهة
slider

الشيف وائل العرموني لـ حرمون: الذوق السوري من أرفع الأذواق في الطعم والنكهة

07/12/2025
لقاء بصدور كتاب الراحل منصور عازار “الترهّب للفكر والحزب”
slider

لقاء بصدور كتاب الراحل منصور عازار “الترهّب للفكر والحزب”

07/12/2025
الدكتورة رحاب صالح صافي لـ حرمون : سورية عبر تاريخها العريق وواقعها مزيج من عدة قوميّات وساهم المكوّن البشري العربي في تشكيل سورية التاريخية
slider

الدكتورة رحاب صالح صافي لـ حرمون : سورية عبر تاريخها العريق وواقعها مزيج من عدة قوميّات وساهم المكوّن البشري العربي في تشكيل سورية التاريخية

07/12/2025
وزير الصحة جال في البقاع الغربي وراشيا: الوزارة استعادت دورها وملتزمون بتأمين لوزام تعزيز الخدمات الصحية للمواطنين
slider

وزير الصحة جال في البقاع الغربي وراشيا: الوزارة استعادت دورها وملتزمون بتأمين لوزام تعزيز الخدمات الصحية للمواطنين

07/12/2025
بعثة الخماسي الحديث الى بطولة العالم في جنوب افريقيا
slider

بعثة الخماسي الحديث الى بطولة العالم في جنوب افريقيا

05/12/2025
وصفة اعشاب قديمة  للمسالك البولية والتخفيف من الالتهابات
slider

وصفة اعشاب قديمة للمسالك البولية والتخفيف من الالتهابات

05/12/2025
وزيرة التربية حددت عطلة المدارس في الأعياد
slider

وزيرة التربية حددت عطلة المدارس في الأعياد

05/12/2025
اتفاقية تعاون بين “بيروت العربية” واتحاد حماية الأحداث
slider

اتفاقية تعاون بين “بيروت العربية” واتحاد حماية الأحداث

04/12/2025
Next Post
زمرة فاسدة قتلت وطناً.. آن وقت قلعها..

زمرة فاسدة قتلت وطناً.. آن وقت قلعها..

بعد انشطار القضاء… متاهة الفوضى اللبنانية إلى أين؟

بعد انشطار القضاء... متاهة الفوضى اللبنانية إلى أين؟

لغة

لغة

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الضغط النفسي وتأثيره على التحصيل الدراسي

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

مليارا دولار حجم أصول البنوك الصومالية في 2024
الاقتصاد

مليارا دولار حجم أصول البنوك الصومالية في 2024

08/12/2025

بلغ إجمالي أصول البنوك العاملة في الصومال ملياري دولار، في حين تجاوزت تحويلات الصوماليين في الخارج إلى ذويهم 6.23 مليارات...

Read more
دول الخليج تفرض رسوما لمكافحة الإغراق على بطاريات السيارات الصينية والماليزية
الاقتصاد

دول الخليج تفرض رسوما لمكافحة الإغراق على بطاريات السيارات الصينية والماليزية

08/12/2025

 اعتمدت اللجنة الوزارية المشكلة من وزراء الصناعة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية توصية بفرض رسوم نهائية لمكافحة الإغراق...

Read more
إعلان عن مسابقة أفضل مئة شخصية عربية لعام 2025.. وآخر موعد للتقديم 31 ديسمبر 2025
slider

إعلان عن مسابقة أفضل مئة شخصية عربية لعام 2025.. وآخر موعد للتقديم 31 ديسمبر 2025

07/12/2025

  أعلن مركز المصريين للدراسات والبحوث – مصر عن "مسابقة أفضل مئة شخصية عربية لعام 2025 "،  وهي مسابقة سنوية...

Read more
من يقود التحول الرقمي والابتكار في القطاع المالي الأردني؟!
الاقتصاد

من يقود التحول الرقمي والابتكار في القطاع المالي الأردني؟!

07/12/2025

قال محافظ البنك المركزي الأردني ورئيس مجلس إدارة معهد الدراسات المصرفية، الدكتور عادل الشركس، إن تطوير الموارد البشرية في القطاع...

Read more

الأرشيف

ديسمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
« نوفمبر    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة