الأحد: 14 / 12 - ديسمبر / 2025
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مركز سميح للتنمية والثقافة
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

حذار من إعادة كي الوعي المجتمعي!

03/10/2024
in مهم أو خاص
التصعيد الصهيو أميركي ومآلات استعصاء الصراع المزمن
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

د. حسن أحمد حسن*

لأنها الحرب يجب توقُّع السيّئ والأسوأ والأكثر سوءاً، ولأنها الحرب المركبة والأكثر قذارة وخطورة لا يجوز استبعاد أي سيناريو مهما كانت نسبة احتمال حدوثه متدنية، ولأن العدو الذي نواجهه ليس عدواً عادياً ولا ضعيفاً يدرك المقاومون أهمية التمسك بالهوية المقاومة والاستعداد لدفع الضريبة مهما ارتفعت، انطلاقاً من القناعة بأن أكثر ما أزعج فراعنة العصر الحديث وطواغيته أن المقاومة بكل مكوّناتها قيادة وجسداً قتالياً وبيئة حاضنة أثبتت بالبراهين الدامغة أنها متواصلة الأضلاع متكاملة الأهداف، والجميع يدرك خطورة المرحلة، ومصمّم على أداء دوره مهما كانت الضريبة عالية والتكلفة باهظة، فالحرب لا تخاض بالأمنيات، ولا تدور رحاها بالتنظير من المكاتب الوثيرة المكيفة، وشتان بين مَن يرابطون على الثغور وأصابعهم على الزناد ليلاً ونهاراً، وبين مَن يستمتعون وهم يتشدقون بالتنظير وإعطاء النصائح وتوجيه الانتقادات أو إلقاء اللوم على هذا الطرف أو ذاك من أطراف محور المقاومة الذي أثبت أنه بتكامل أدوار مكوناته قادر على الصمود والإنجاز، والصمود ليس فقط في وجه التوحش الإسرائيلي الخارج على كل القيم والقوانين المرعية السماوية والأرضية، بل يشارك هذا الكيان اللقيط في كل جرائمه ومجازره ونزعة القتل وسفك الدماء المتأصلة لدى كل الحلف الشيطاني الدائر في فلك واشنطن بدءاً بالغرب الأوربي الأطلسي وليس انتهاء ببعض الدول الإقليمية الفاعلة، بل وبعض الدول العربية. ومن المهم والضروري رؤية هذا الواقع كما هو بحقيقته المرة لكي نستطيع التعامل مع التحديات الكبرى والحيلولة دون تحولها إلى مخاطر وتهديدات. وهذا ما ينجزه محور المقاومة بغض النظر عن كثرة اللغط واللغو والخلط المشبوه والمتعمّد للمفاهيم والمصطلحات لإعادة كي الوعي العالمي من جديد، ولعل هذا أحد أهم أهداف التصعيد العدواني الجديد الذي يستهدف البشرية جمعاء، وليس محور المقاومة فقط، وقد يكون من المفيد الإشارة إلى بعض الأفكار العامة التي تساعد على توضيح الصورة ورؤيتها من مختلف جوانبها، ومنها:
*منذ الموجة الأولى لملحمة طوفان الأقصى وإلى ما قبل المجزرتين الإسرائيليتين بتفجير أجهزة البيجر وبعض أجهزة اللاسلكي في لبنان استطاع الأداء المتقن لأطراف محور المقاومة أن يعيد إنتاج سردية جديدة مقنعة لفهم حقيقة الصراع المزمن في المنطقة، وهذا يعني نسف السردية الصهيو ـــ أمريكية التي سادت وسيطرت على العقول طيلة العقود الماضية.
*السردية المقنعة التي قدمتها المقاومة بدماء قادتها ومقاتليها وأطفالها ونسائها وشيوخها وكل مكوناتها تركت ارتداداتها على الرأي العام العالمي، وهذا يفسر خروج المظاهرات بالآلاف في العديد من المدن والعواصم الأميركية والأوروبية الأطلسية، وكذلك في الجامعات، مع أن قطاع التعليم العالي واحد من ثلاثة قطاعات كانت على الدوام في صلب اهتمامات الصهيونية العالمية: الإعلام ـــ المصارف وحركة رؤوس الأموال ـــ التعليم العالي، وهذا ما أثار الرعب لدى ما يسمى الدولة العميقة، أو حكومة الظل العالمية، فاستنفرت كل الإمكانات لإجهاض نتائج بلسمة الوعي المجتمعي العام ودخوله مرحلة النقاهة والتعافي، ومحاولة الإجهاز على تلك النتائج الأولية قبل أن تتبلور أكثر فأكثر.
*جرس الإنذار الذي تم قرعه بعنف واستمرارية جراء بلسمة المناطق التي طالها كي الوعي المجتمعي على المستويات المختلفة: الدولية والإقليمية والمحلية، دفع مفاصل صنع القرار لبدء مرحلة جديدة وغير مسبوقة من التصعيد والتوحش، بل والإيغال في الإجرام لفرملة إعادة ضبط بوصلة الرأي العام العالمي، وإعادتها إلى ما كانت عليه سابقاً قبل السابع من تشرين الأول 2023م.
*الجريمتان الرهيبتان اللتان ارتكبتهما واشنطن – تل أبيب بتفجير أجهزة شائعة الاستعمال في الأوساط المدنية “البيجر وبعض أجهزة اللاسلكي” من المفترض أن تقودا إلى نتائج معاكسة لما يحصل منذ ذلك التاريخ. فمثل هذا النوع غير المسبوق من الإجرام لا يستثني من أخطاره وشروره وكوارثه وويلاته دولة ولا شعباً في المعمورة كلها، ومع ذلك يبدو أن الفكر الإبليسي المعرش في أقبية الاستخبارات المتعددة الخادمة للتوحش النيوليبرالي قد اتخذ القرار المتضمن: (إعادة كي الوعي المجتمعي العالمي بالخوف والرعب والإيغال في القتل والإجرام) وهذا ما تجسد بالغارات الوحشية المتكررة التي استهدفت المناطق السكنية في العديد من القرى والبلدات والمدن اللبنانية ومن ضمنها بيروت والضاحية الجنوبية على وجه التحديد.
*لضمان فرض الترهيب والترويع تمت تسوية عدة مبانٍ سكنية بالأرض بغض النظر عن حجم الأضرار والخسائر التي ستطال المدنيين، وقبل أن يستفيق العالم بعامة ومحور المقاومة بخاصة من هول الصدمة كان سفر نتنياهو إلى واشنطن والبدء بتنفيذ قرار متخذ مسبقاً باغتيال سماحة السيد حسن نصر الله، مع العرض أن الحديث عن أن نتنياهو اتخذ القرار وهو في واشنطن جزء من الحرب على كي الوعي لتصدير صورة مفادها: واشنطن مع تل أبيب في أي قرار تتخذه مهما كانت النتائج، وهذا يؤكد أن واشنطن شريكة فعلية وأساسية في كل جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي تقترفها تل أبيب بشكل متعمد، وعن سابق إصرار وترصد.
*الرسالة الأخرى التي أصر المحور الصهيو ـــ أميركي على إيصالها للعالم كانت بالمستوى غير المسبوق من الإجرام والتوحش، والتنفيذ بطائرات أميركية سواء أكانت “إف35” أو أي نوع آخر من الطائرات الحربية الأميركية الصنع، وكذلك القنابل والصواريخ المستخدمة سواء أكانت من القنابل الارتجاجية من زنة ألفي رطل أم غيرها من الأسلحة ذات الطاقة التدميرية الهائلة، وهذا يعني أن أصحاب نظرية المليار الذهبي غير معنيين بحياة بقية البشر إلا كعبيد وخدم، ومن لا يقبل بذلك مصيره الموت الحتمي عاجلاً لا آجلاً.
*يتم التركيز هذه الأيام على التهويل باجتياح بري لجنوب لبنان أو على اتجاه آخر، والتسويق إلى أنه تم إعداد كل ما يلزم لتنفيذ ذلك، بالتزامن مع تصريحات رسمية أميركية تتضمن قرار إدارة بايدن بإرسال آلاف الجنود الأميركيين إلى المنطقة لدعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، ومشاركته في كل ما يطلبه، بالإضافة إلى الإعلان عن توجه مدمرات وحاملات طائرات فرنسية وغير فرنسية إلى المنطقة، والتركيز على عقم أي تفكير لمقاومة فرض إرادة حكومة نتنياهو وإدارة بايدن على المنطقة بحق القوة وشريعة الغاب، وعلى المغامرين برفض ذلك انتظار المصير المحتوم بالقتل والإبادة أمام بصر العالم العاجز عن كبح جموح الوحشية الإسرائيلية المحصنة بكل ما لدى واشنطن من عوامل قوة وتأثير ونفوذ إقليمي ودولي.
*التركيز على انقسامات متوهمة يعيشها أطراف محور المقاومة، والتشديد على تخلي هذه الدولة أو تلك عن دعم خيار المقاومة، وتجييش جحافل من الطابور الخامس والسادس لبث التفرقة والانقسام والتشظي، وتحميل قادة محور المقاومة المسؤولية عن كل خراب وتدمير، وعن كل ما قد تسفر عنه الحرب الشاملة التي يهولون بها، ويخوضون فصولها من دون الإعلان عن حقيقة اشتعالها، مع العرض أن المنطقة برمتها في أتون هذه الحرب، وليست وشيكة الوقوع بها، فقصف أكثر من عاصمة عربية بآن معاً وبشكل متزامن ومتكامل يؤكد أننا في خضم الحرب، ولسنا على مقربة منها، والغاية محصورة في إعادة كي الوعي المجتمعي لضمن الاستمرار بتنفيذ الإبادة الجماعية في ظل صمت دولي مطبق.
استناداً إلى ما تقدم ، وإلى الكثير مما لا يتسع المجال لذكره الآن، قد يكون من المفيد التذكير الدائم بمسؤولية النخب الفكرية والسياسية والإعلامية والمجتمعية وأهمية الدور الذي يمكن أن تضطلع به لقطع الطريق على محاولات إعادة كي الوعي المجتمعي، وهذا أمر على غاية من الأهمية، فقوة المحور المعادي لا يعني ضعف المحور المقاوم أبداً، ولدى أطراف المقاومة ما يكفيها للدفاع عن حقها في الحياة، ويثبت لأصحاب الرؤوس الحامية أن التكلفة التي تنتظرهم أكبر بكثير عما يتصورونه ويحلو لهم تعميمه، وبغض النظر عن الظروف الأكثر من ضاغطة، فإن الفشل الحتمي هو ما ينتظر أي هجوم أو اقتحام بري إسرائيلي سواء أكان شكلياً أم عميقاً، ومهما امتلك الأعداء من طاقة تدميرية مخزنة في الترسانة الصاروخية والتفوق الجوي وأسلحة الدمار الشامل، فمن يحسم أرض المعركة هو العنصر البشري، أي المشاة وليس أي عنصر آخر، وقد لا يطول الانتظار ليرى العالم بعينه قبل أن يسمع بأذنه نتائج أي توغل بري إذا أقدمت حكومة نتنياهو على حماقة كهذه، وعلى من يريد تخويف المقاومة وبيئتها الحاضنة أن يضع بالحسبان أن التصريحات الأميركية بإرسال آلاف الجنود يعني مسبقاً الثقة بعجز جيش الكيان عن تنفيذ تهديداته، وهذا يشكل المقدمة الموضوعية المتضمنة اعترافاً مسبقاً بحتمية الهزيمة والفشل الذي ينتظر أي توغل بري، وعلى أي جبهة من الجبهات التي يتم تسخينها والتهديد باشتعالها لضمان إعادة كي الوعي المجتمعي العالمي، والتسليم بأن أميركا قدر لا يمكن مواجهته، فيما يبرهن أداء المحور المقاوم على أن المواجهة ممكنة، وبالإمكان والمستطاع إلحاق الهزيمة بمن يريد السيطرة على البشرية، وبيننا وبين أعداء الله والحق والإنسانية الأيام والليالي والميدان.

*باحث سوري متخصص بالجيوبوليتيك والدراسات الاستراتيجية

Tags: حزب اللهحسن أحمد حسنسوريةلبنان

اقرأ أيضاً

لمتابعة منصة حرمون في موقع واتساب Wathsapp
slider

لمتابعة منصة حرمون في موقع واتساب Wathsapp

13/12/2025
لمتابعة منصة حرمون في موقع انستاغرام instagram
slider

لمتابعة منصة حرمون في موقع انستاغرام instagram

13/12/2025
لمتابعة منصة حرمون في موقع X
slider

لمتابعة منصة حرمون في موقع X

13/12/2025
لمتابعة منصة حرمون في فيسبوك..
slider

لمتابعة منصة حرمون في فيسبوك..

13/12/2025
افتتاح المعرض الميلادي السنوي للأشغال اليدوية والحلويات في مركز السفينة
slider

افتتاح المعرض الميلادي السنوي للأشغال اليدوية والحلويات في مركز السفينة

13/12/2025
قتلت زوجها وتخلصت من جثته بطريقة لا تخطر على البال
مهم أو خاص

قتلت زوجها وتخلصت من جثته بطريقة لا تخطر على البال

13/12/2025
حال الطقس المتوقع في لبنان اليوم الجمعة…
مهم أو خاص

منخفض جوي إلى لبنان في هذا التوقيت..

13/12/2025
إعلاميون من أجل الحرية” توضح كلام عون حول العلاقة اللبنانية السورية وتدعو الإعلاميين لتوخي الدقة
مهم أو خاص

إعلاميون من أجل الحرية” توضح كلام عون حول العلاقة اللبنانية السورية وتدعو الإعلاميين لتوخي الدقة

13/12/2025
قوى الامن عممت صورها…مشتبه بها بجرم السرقة
مهم أو خاص

قوى الامن عممت صورها…مشتبه بها بجرم السرقة

13/12/2025
Next Post
الضربة الايرانية والاشتباك البري؛ باي باي نتنياهو…

الضربة الايرانية والاشتباك البري؛ باي باي نتنياهو...

الدم الطاهر..

الدم الطاهر..

الأحداث الجيوسياسية .. تعصف ببورصات المنطقة

الأحداث الجيوسياسية .. تعصف ببورصات المنطقة

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الضغط النفسي وتأثيره على التحصيل الدراسي

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

في يوم اللغة العربية: وتأثيرها الروحي التغييري
slider

في يوم اللغة العربية: وتأثيرها الروحي التغييري

14/12/2025

عمر شبلي*   في يوم اللغة العربية: وتأثيرها الروحي التغييري عمر شبلي* في يوم اللغة العربية سأتناول موضوعًا في منتهى...

Read more
جيل البحث العلمي” و”رُوّاد” يستضيفان مؤتمرا دوليا حول “تحولات الدولة والمجتمع في العصر الرقمي”
ثقافة وكتب

جيل البحث العلمي” و”رُوّاد” يستضيفان مؤتمرا دوليا حول “تحولات الدولة والمجتمع في العصر الرقمي”

13/12/2025

انعقد عبر "زووم" المؤتمر الدولي المحكّم الموسوم ب"الحوكمة الذكية وتحولات الدولة والمجتمع في العصر الرقمي"، برعاية الاتحاد العالمي للمؤسسات العلمية...

Read more
المعهد الوطني للإدارة” خرج 100 موظف من القطاع العام والأسلاك العسكرية والأمنية
ثقافة وكتب

المعهد الوطني للإدارة” خرج 100 موظف من القطاع العام والأسلاك العسكرية والأمنية

13/12/2025

خرج "المعهد الوطني للإدارة" في مقره في بعبدا 100 موظف من القطاع العام والأسلاك العسكرية والأمنية من 16 وزارة تدربوا...

Read more
لمتابعة منصة حرمون في موقع واتساب Wathsapp
slider

لمتابعة منصة حرمون في موقع واتساب Wathsapp

13/12/2025

لمتابعة منصة حرمون في موقع واتساب Wathsapp من الرابط الآتي: https://chat.whatsapp.com/BAH6v2du3s3BgXoZoV8ViH   للمزيد من هنا https://haramoon.com/390768/

Read more

الأرشيف

ديسمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
« نوفمبر    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة