الأحد: 6 / 07 - يوليو / 2025
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

ما المطلوب عربياً لكسر الحصار على سورية؟

06/08/2023
in slider, ثقافة وكتب
ما المطلوب عربياً لكسر الحصار على سورية؟
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter
د.حسن نافعة
أستاذ العلوم السياسية من مصر

 

في الآتي نص مختصر للمداخلة التي قدمتها في “الملتقى العربي والدولي لكسر الحصار على سورية”…

 

يمكن النظر إلى هذه القضية من منظورين: ما “يجب” القيام به، وما “يمكن” القيام به. غير أن أياً من هذين المنظورين لا يصلح، في تقديري، لمعالجتها بدقة، خاصة إذا ما جرى تطبيقهما بشكل صارم.

 

فالمنظور الأول، والذي ينزع نحو المثالية، يبدو متعالياً وغير مكترث لما يجري على أرض الواقع، ما يثير تساؤلات بشأن جدوى تقديم مقترحات غير قابلة للتطبيق. أما الثاني، والذي ينزع نحو الواقعية، فيبدو ملتصقاً أكثر مما يجب بالتفاصيل، ما قد يحجب رؤية الصورة الكلية.

لذا، فربما يكون من الأفضل، عند الحديث عن “المطلوب عربياً لكسر الحصار على سورية” تبني نهج يأخذ في الحسبان ما يجري على أرض الواقع، لكن من دون الغرق في التفاصيل، مع الحرص في الوقت نفسه على تقديم مقترحات قابلة للتطبيق. تدفعني إلى تبني هذا النهج حالة السيولة التي يمر بها النظام الرسمي الواقع حالياً تحت تأثير تحوّلات دولية وإقليمية عميقة.

 

فالنظام العالمي يمر الآن بتحوّلات كبرى توحي بأن موازين القوى الكامنة فيه تدفع نحو تغيير القواعد والقيم السائدة فيه وإحلالها بقواعد وقيم بديلة تتسق مع نظام عالمي متعدد القطبية ما زال في طور التشكل. ونظام الشرق الأوسط يمر الآن بدوره بتحوّلات توحي بأن موازين القوى الكامنة فيه تدفع نحو فك الارتباط بقوى الهيمنة الغربية، والبحث عن هامش أوسع من حرية الحركة والمناورة على الساحة الدولية. 

 

ولأن لهذه التحوّلات تأثيراً مباشراً على فاعلية النظام الإقليمي العربي، فمن الطبيعي أن تنعكس بشدة على طريقة تعامل الدول العربية مع الحصار المفروض على سورية، وهو الموضوع الذي تطمح هذه الورقة إلى معالجته. فقد أسهمت هذه التحوّلات بنصيب وافر في دفع دول عربية عديدة إلى تغيير مواقفها من الصراع الدائر على الساحة السورية، ما عجّل في انفتاحها على القيادة السورية التي ظلت تناصبها العداء لفترة امتدت إلى ما يقرب من 13 عاماً، وأوجد في الوقت نفسه زخماً ساعد مجلس جامعة الدول العربية على اتخاذ قرار بوقف تجميد عضوية سورية، ومن ثم أصبح الطريق ممهداً أمام المملكة العربية السعودية لتوجيه دعوة رسمية إلى سورية للمشاركة في قمة جدة التي انعقدت يوم 19 أيار/مايو الحالي (2023).

 

ولأن الرئيس السوري بشار الأسد بدا شديد الحرص على الحضور والمشاركة بنفسه في هذه القمة، يعتقد كثيرون أن الأجواء السائدة في العالم العربي حالياً تهيئ النظام الإقليمي العربي للدخول في مرحلة جديدة أكثر فاعلية. لكن، إلى أي مدى يعكس هذا الزخم تصميماً عربياً حقيقياً على كسر الحصار الذي ما زال مفروضاً على سورية؟

 

للإجابة عن هذا السؤال، ربما يكون من المفيد هنا التذكير بأربع حقائق مترابطة:

 

الحقيقة الأولى: تتعلق بطبيعة الحصار المضروب حالياً على سورية. فنحن إزاء حصار غربي، وبالتالي يفتقد إلى الشرعية الدولية، ولسنا أمام حصار عالمي تفرضه المؤسسات الدولية، وإزاء حصار شامل له أبعاد استراتيجية وسياسية، ولسنا أمام حصار اقتصادي ناجم عن عقوبات تجارية.

 

ولأن بعض الكتاب العرب يميل إلى اختزاله في بُعده الاقتصادي فقط، يسود الاعتقاد أحياناً بأنه يكفي لكسر هذا الحصار إنهاء العقوبات المفروضة بموجب “قانون قيصر”، وهو اعتقاد خاطئ في تقديري، لأن الدوافع من وراء فرض العقوبات على سورية هي دوافع سياسية في المقام الأول.

 

صحيح أن “قانون قيصر” هو قانون أميركي، وليس قانوناً دولياً واجب النفاذ، سواء من جانب الدول العربية أو من جانب غيرها من الدول، لكنه يستمد فاعليته وخطورته من خشية الشركات العالمية الوازنة من التعرض لعقوبات مؤلمة إن هي أقدمت على خرقه وعدم الالتزام ببنوده كافة. بعبارة أخرى، يمكن القول إن كسر الحصار المفروض على سورية يتطلب ما هو أكثر بكثير من مجرد إبطال تأثير العقوبات الاقتصادية.

 

الحقيقة الثانية: تتعلق بموقف الإدارة الأميركية الحالية من انفتاح الدول العربية على النظام السوري. فمن الواضح أن إدارة بايدن ليست سعيدة بهذا الانفتاح، بل وصل بها الأمر إلى حد التلويح بمعاقبة الحكومات العربية التي تقدم على تطبيع علاقاتها مع نظام الرئيس بشار الأسد. ومن الواضح أن الخشية من اختطاف الرئيس بشار الأسد للأضواء في مؤتمر القمة هو ما دفع إدارة الرئيس بايدن إلى الضغط على السعودية لتوجيه دعوة إلى الرئيس الأوكراني زيلينسكي لحضور مؤتمر جدة وإلقاء خطاب في جلسته الافتتاحية. ولم يكن الهدف الرئيسي من هذا الضغط، في تقديري، مجرد الرغبة في انحسار الأضواء عن الرئيس بشار الأسد وإنما إرسال رسالة مفادها أن المملكة العربية السعودية ستظل تدور في الفلك الغربي ولن تستطيع منه فكاكاً، حتى لو أرادت.

 

بعبارة أخرى، يمكن القول إن معركة كسر الحصار المفروض على سورية هي في نهاية التحليل معركة جيوسياسية تدور بين عالم عربي يتطلع إلى الانعتاق من الهيمنة الغربية وبين الولايات المتحدة الأميركية التي ما تزال تصرّ على هيمنتها المنفردة على النظام العالمي.

 

الحقيقة الثالثة: تتعلق بحقيقة الارتباط القائم بين هدف كسر الحصار المضروب حول سورية، من ناحية، والبحث عن حل شامل للأزمة السورية، من ناحية أخرى. إذ يصعب عملياً تصور إمكانية النجاح في كسر هذا الحصار إلا إذا ارتبط في الوقت نفسه برؤية عربية شاملة لحل الأزمة السورية من جميع جوانبها، خاصة ما يتعلق منها بتحرير الأراضي السورية المحتلة وإعادة الإعمار وتوطين اللاجئين. بعبارة أخرى، يمكن القول إنه يصعب فصل البعد الخاص بالحصار الاقتصادي المفروض على سورية ومعالجته بمعزل عن بقية أبعاد الأزمة السورية، ما يعني أن الجهود المتعلقة بكسر الحصار يجب أن تسير جنباً إلى جنب مع الجهود المتعلقة بتسوية مختلف جوانب الأزمة السورية.

 

الحقيقة الرابعة: تتعلق بحقيقة الارتباط القائم بين كسر الحصار المضروب على سورية وإصلاح مؤسسات النظام الإقليمي العربي. إذ يصعب تصوّر أن يكون بمقدور النظام الإقليمي العربي كسب معركة الحصار المفروض على سورية وهو في حالته الراهنة من الضعف والهوان والعجز عن معالجة أي من الأزمات المحتدمة في بلدان عربية أخرى كثيرة، كالسودان وليبيا ولبنان وغيرها. بعبارة أخرى، يمكن القول إن قدرة النظام العربي على كسر الحصار المفروض على سورية تبدو مرتبطة عضوياً بالقدرة على إصلاح مؤسسات العمل العربي ككل، وهو ما لا يمكن أن يتم إلا من خلال إعادة بناء جامعة الدول العربية نفسها على أسس جديدة.

 

أخلص مما تقدم إلى أن نجاح الدول العربية في كسر الحصار المضروب على سورية يتوقف على توافر شرطين رئيسيين:

 

الأول: وجود إرادة عربية مشتركة قادرة على تحدي المخططات الغربية في المنطقة. فحتى بافتراض أنه يمكن اختزال الحصار المفروض على سورية في بُعده الاقتصادي، فإن كسره يتطلب من الدول العربية أن تكون في وضع يسمح على الأقل لها بتجاهل “قانون قيصر”، والتعامل معه باعتباره قانوناً أميركياً لا يلزم سوى الحكومة والمؤسسات والشركات الأميركية وحدها، ما يفرض على الدول العربية ضرورة التعامل مع قضية الحصار على سورية باعتبارها قضية أمن قومي عربي تخص النظام الإقليمي العربي ككل، وليس قضية سيادية تخص كل دولة عربية على حدة.

 

ولأن “قانون قيصر” يقضي بمعاقبة كل من ينتهك بنوده، سواء من داخل الولايات المتحدة أو من خارجها، فلن يكون بمقدور الدول العربية كسر الحصار المفروض على سورية عملياً إلا في حالة واحدة فقط وهي حشد كل الإمكانيات الاقتصادية التي يملكها النظام الإقليمي العربي وراء هذا الهدف والتصميم على تحقيقه، خاصة إذا أخذنا في الاعتبار، وكما سبقت الإشارة، أن كسر الحصار المفروض على سورية غير ممكن عملياً إلا إذا ارتبط برؤية عربية شاملة لحل الأزمة السورية بمختلف أبعادها. بعبارة أخرى، يمكن القول إن نجاح الدول العربية في كسر هذا الحصار يرتبط عضوياً بوجود إرادة عربية قوية للدفاع عن المصالح العربية المشتركة في مواجهة مخططات غربية يدرك الجميع أنها لا تستهدف إضعاف سورية وحدها وإنما إضعاف العالم العربي كله.

 

وربما ينبغي لنا أن نتحلى هنا بما يكفي من الشجاعة للاعتراف بأن مثل هذه الإرادة المشتركة ما تزال غائبة. صحيح أن دولاً عربية قوية ومؤثرة، مثل السعودية، بدأت تبتعد عن الدوران في الفلك الأميركي وتتخذ مواقف مستقلة على الساحة الدولية، لكن خطواتها على هذا الطريق ما تزال خجولة، وغير مرتبطة برؤية عربية مشتركة. لذا، يصعب أن نحدد منذ الآن أي طريق سيسلكه النظام الإقليمي العربي بعد أن وصل إلى مفترق طرق واضح.

 

الثاني: وجود مؤسسات عربية مشتركة قادرة على تفعيل دور النظام الإقليمي العربي. يصعب تصور إمكانية النجاح في كسب معركة كسر الحصار المفروض على سورية في ظل حالة الضعف المزمن التي يعاني منها النظام الإقليمي العربي في المرحلة الراهنة. صحيح أنه سبق لهذا النظام أن شهد قفزات مفاجئة مكّنته من تحقيق إنجازات ملموسة في لحظات قومية معينة، كتلك التي تحققت إبان العدوان الثلاثي على مصر عام 1956 وكذلك إبان حرب تشرين الأول/أكتوبر عام 1973، لكن هذه الإنجازات ارتبطت حينها بوجود مشروع قومي قادر على حشد الجماهير العربية وتعبئتها وتحريكها، وهو البعد الغائب في الواقع العربي الراهن. فالعالم العربي لم يعد في حاجة إلى قفزات مفاجئة، وإنما بات في أمس الحاجة إلى حالة يقظة دائمة لمواجهة الأخطار المحدقة به في الداخل والخارج، وهي مهمة لا تستطيع أن تنهض بها سوى مؤسسات عربية مشتركة قوية وفاعلة يصعب وجودها إلا إذا توافقت الإرادات العربية على عملية إصلاح جذري لمؤسسات الجامعة العربية.

 

لا شك في أن الشعوب العربية رحّبت كثيراً بحالة التهدئة التي تسود الأجواء العربية حالياً، وتفاءلت بانفتاح العديد من الدول العربية على سورية وبمشاركة الرئيس بشار الأسد بنفسه في أعمال القمة العربية التي عقدت مؤخراً في جدة. ولا شك في أن هذه الشعوب تتطلع فعلاً لتعود سورية، قلب العروبة النابض، إلى ممارسة دورها المفتقد في النظام الرسمي العربي، ومن ثم تتحمّس كثيراً لخوض معركة كسر الحصار المضروب عليها، ومع ذلك واهم من يتصوّر أنها معركة سهلة وقابلة للحسم على المدى المنظور. فالنظام الرسمي العربي ما زال يعاني من مظاهر ضعف عديدة وتحتاج بنيته المؤسسية إلى عملية إصلاح جذري قبل أن يصبح بمقدوره حسم معركة بهذه الجسامة لصالحه. والشعوب العربية ما تزال في مجملها خاضعة لقوى الاستبداد والطغيان، ومن ثم لا تتمتع بحرية الحركة المطلوبة لتمكينها من الإلقاء بثقلها في الميدان، ما يضاعف من مسؤولية القوى المؤمنة بأهمية دور سورية العربي وبعدالة القضية الفلسطينية في المرحلة المقبلة.

المصدر: الميادين  (almayadeen.net)

Tags: الحصارالسعوديةاميركاسوريةقانون قيصرمنصة حرمون

اقرأ أيضاً

دورة إعداد البرامج التلفزيونية والبودكاست وكيفية المحاورة.. بانتظاركم!!
slider

دورة إعداد البرامج التلفزيونية والبودكاست وكيفية المحاورة.. بانتظاركم!!

01/07/2025
اليمن.. فعالية تأبين وإحياء أربعينية فقيد الوطن والقصيدة الشاعر ياسين البكالي
ثقافة وكتب

اليمن.. فعالية تأبين وإحياء أربعينية فقيد الوطن والقصيدة الشاعر ياسين البكالي

26/06/2025
ندوة مناقشة كتاب “أسرار وحقائق في خدمة وطني” لميشال حروق
slider

ندوة مناقشة كتاب “أسرار وحقائق في خدمة وطني” لميشال حروق

25/06/2025
تصفية محل فساتين سهرة
slider

تصفية محل فساتين سهرة

10/04/2025
محلان للايجار في راشيا
slider

محلان للايجار في راشيا

10/04/2025
المأسوف على شبابه عبدالله أسعد الحلبي (أبو علاء) في ذمة الله
slider

المأسوف على شبابه عبدالله أسعد الحلبي (أبو علاء) في ذمة الله

08/04/2025
slider

المدير الطبي في مشفى السويداء الوطني الدكتور طارق مقلد لـ حرمون: مهدّدات حياة المرضى في العمليات الجراحية وتجاوزها بنجاح حفرت في ذاكرتي عميقاً

31/03/2025
المأسوف على شبابه المرحوم ضياء نصار غزالة من بيصور في ذمة الله
slider

الشيخة زهية نجم ريدان (ام سعيد) من عين عطا في ذمة الله

31/03/2025
المأسوف على صباها أملي يوسف فايق من راشيا الوادي في ذمة الله
slider

الشيخة حمده أبو زور (أم علي) من بلدة تنورة في ذمة الله

31/03/2025
Next Post
نتنياهو والسعي للضم دون تشريعات.. حومش نموذجاً

نتنياهو والسعي للضم دون تشريعات.. حومش نموذجاً

اتفاق لبناني جزائري في مجال العلوم الاجتماعية وندوة عن تدريسها في البلدين

اتفاق لبناني جزائري في مجال العلوم الاجتماعية وندوة عن تدريسها في البلدين

سورية.. المؤسسة العامة للسينما تشارك في مهرجان كازابلانكا للسينما المستقلة

سورية.. المؤسسة العامة للسينما تشارك في مهرجان كازابلانكا للسينما المستقلة

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فضيحة تهز الوسط الفني في سوريا: هبة نور تنشر فيديو عن طريق الخطأ. التفاصيل..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

الصرافون في الأردن يطالبون بفتح التحويلات مع سورية
الاقتصاد

الصرافون في الأردن يطالبون بفتح التحويلات مع سورية

05/07/2025

قال رئيس جمعية الصرّافين الأردنيين عبد السلام السعودي، في تصريحات خاصة لـ"العربي الجديد"، إن سوق الصرافة الأردني تأثّر كثيرًا بسبب...

Read more
الشركات المسجلة في الأردن تنمو بـ15% بالنصف الأول
الاقتصاد

الشركات المسجلة في الأردن تنمو بـ15% بالنصف الأول

05/07/2025

عمون - أظهرت بيانات دائرة مراقبة الشركات أن عدد الشركات الجديدة المسجلة ارتفعت بنسبة 15% خلال النصف الأول من العام...

Read more
دول الخليج تهيمن على الاستثمارات السيادية عالميا للنصف السابع على التوالي بـ 36%
الاقتصاد

دول الخليج تهيمن على الاستثمارات السيادية عالميا للنصف السابع على التوالي بـ 36%

03/07/2025

 وسعت الصناديق السيادية الخليجية من حضورها الاستثمارية في الأسواق العالمية، حيث استحوذت على 36% من إجمالي قيمة الصفقات المنفذة في...

Read more
نمو تمويل البنوك الكويتية للقطاع الانشائي بأكثر من مليار دولار خلال 5 أشهر
الاقتصاد

نمو تمويل البنوك الكويتية للقطاع الانشائي بأكثر من مليار دولار خلال 5 أشهر

03/07/2025

 ارتفعت تمويلات البنوك الكويتية للقطاع الإنشائي (للمقيمين وغير المقيمين) خلال مايو الماضي على أساس شهري بواقع 27.3 مليون دينار، وبنسبة...

Read more

الأرشيف

يوليو 2025
س د ن ث أرب خ ج
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031  
« يونيو    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى