الأربعاء: 21 / 05 - مايو / 2025
  • من نحن؟
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

المواطنة الرقمية المفقودة في لبنان.. الواجب والتحدي

25/10/2023
in slider, ثقافة وكتب, مهم أو خاص
المواطنة الرقمية المفقودة في لبنان.. الواجب والتحدي

AI (Artificial Intelligence) concept. Deep learning. GUI (Graphical User Interface).

0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter
د.عليا علي ملحم
أستاذة جامعية

 العالم الرقمي لم يعّد مجرّد فكرة نكتب عنها، أو دراسة استكشافيّة نحاول من خلالها فهم نظرية التحوّل الى هوية إنسانية جديدة تكتسب سلوكيّاتٍ عن طريق التفاعل الافتراضي وتشكّل بيئة رقمية خاصة بها. وبالتالي نحن أمام مجتمع مشرّعة أبوابه على سلوكيات (ولغة) تشكّل جماعة خاصة لا تشبه تلك الجماعات الطبيعية التي تجتمع في بيئة معينة وتتواصل مادياً وروحياً.

 

هذه الثورة الرقميّة التي يمكن ربطها بما قدّمته نظرية “البراديغم” عند “توماس كوهن”، عندما قدّم لنا تفسيرًا حول بنية الثورات العلمية والتي هي قائمة على 3 أركان: الجماعة العلمية، الأزمة والبراديغم. وهذا الأخير يشكل مجموعة الأفكار التي يكوّنها جماعة العلماء وفهمهم لها، حيث تدخل الشروط الاجتماعية لتكوين هذه الجماعة (ولديهم ما يجمعهم). أما التواصل داخل هذه الجماعة فيكون عن طريق لغة مشتركة “براديغم”. وبالتالي هناك التزامات مشتركة عند هذه الجماعة في فترة زمنية معينة. وهكذا فعند كوهن إنّ العالِم (الإنسان العالم) هو الذي يصنع العالَم وليس العكس، الأمر الذي يطرح الإشكالية التالية: إلى أي مدى يؤثر العالم الرقمي في تشكيل براديغم خاص؟ أو صياغة مجتمع افتراضي يشكّل مواطنة رقمية لها هوية خاصة؟ وإلى أي مدى تشكّل المواطنة الرقمية مجموعة من الأشخاص التي يتسرّب منها العالم الجديد؟

 

يعتبر توماس كوهن العلم ظاهرة اجتماعية وهو نشاط اجتماعي. فالحتمية الرقمية تفرض علينا أسلوب عيش معين بسبب تراكم الأزمات وإيجاد الحلول لها، فيأتي الحل عند فهم جديد للعالم ورؤية عامة جديدة نتيجة اكتشاف علمي جديد. وهكذا فإن المواطنة الرقمية تتفوّق على المواطنة التقليدية وأصبحت قيمتها العلمية أكبر. فبسبب التطوّر تبدأ الأزمة ويعجز العلم العادي على حل المشاكل فينشأ الـبراديغم لأن القواعد العلمية ليست ثابتة وليست دائمة.

 

 فما هي المواطنة الرقمية وكيف يتفاعل المواطن في ظل التحوّلات الرقمية المتسارعة وما هي أبرز المقترحات؟

 

 يواجه المواطن اليوم مجموعة تغيرات إذ أصبح عليه أن يكون الشخص الذي يتكيّف مع العالم الرقميّ، ويثبت قدرته في استخدام التقنيات الرقمية بشكل فعّال للتواصل مع الآخرين والمشاركة في المجتمع، حيث يمارس حقوقه ويعرف واجباته عند استخدام المحتوى الرقمي. لذلك يتبين لنا أن المواطن أمام تحديات رقمية، وهنا يقع على عاتق المدرسة وأولياء الأمور تثقيف الطلاب حول المواطنة الرقمية من أجل أن يكون هناك دور إيجابي للمواطن الرقمي، والاستفادة من إيجابياتها بما توفره من هوية مميزة في العالم الرقمي الافتراضي. كما علينا أن نعلم بأن هناك ضوابط وقواعد في العالم الرقمي الافتراضي يمكن توجيه المواطن الرقمي نحو منافعها وكيفية التفاعل معها. وهنا نشير إلى أنه كما جرت الأبحاث والدراسات التي انبثقت منها نظريات حول التنشئة الأسرية ومصادرها وأهمية دور الأهل والمدرسة، لا تقل التنشئة الرقمية أهمية عن هذا الدور لأن العالم الافتراضي أصبح حتميًّا كما أكدت عليه نظرية البيئة الحتمية، وعليه لا بدّ من أن يدرك الأهل والمدرسة واجباتهم ودورهم لتكوين مواطن رقمي ومسؤول قادر على اكتساب قيمة الرقمية التي تعتبر مقياسًا للسلوك ومنظمة للعلاقات ليصبح كائناً اجتماعياً رقمياً. ولا يغيب عنا ما وجدناه في كتاب “ميلاد مجتمع مالك بن نبي حيث تحدّث عن التربية في قوله: “ليس الهدف أن نُعلّم الناس أن يقولوا أو يكتبوا… ولكن الهدف أن نعلم الفرد فن الحياة مع زملائه، أي نعلمه كيف يتحضّر”. وهذا ما يؤكد على أهمية الأنشطة وكيف تقوم على تحضير كائن اجتماعي وتكامله اجتماعيًا عن طريق اكتساب الثقافة مجتمعة. وهنا طبعًا يكون لنا الدور في تعليمه مع المجتمع الرقمي. لذلك يمكننا عرض بعض الاقتراحات للمواطن في ضوء التحوّلات الرقمية المتسارعة كما يلي:

 

– وضع برامج ومناهج المواطنة الرقمية وتدريسها بعد إعداد معلمين رقميين، وتدريبهم لخلق تفاعل رقمي ومراجعة الأزمات ووضع برامج أمنية.

 

– محو الأمية الرقمية والمعلوماتية.

 

– أمان الإنترنت.

 

– وضع برامج وإرشادات حول السلوك الرقمي وآداب التواصل وعدم الإساءة أو الضرر بالآخرين.

 

 بناء عليه، لا بدّ من القول إن المواطن الرقمي هو شخص يستخدم تكنولوجيا المعلومات من أجل المشاركة في المجتمع والسياسة والحكومة. وفقًا لتعريف كارين موسبرغر، أحد مؤلفي المواطنة الرقمية: “الإنترنت والمجتمع والمشاركة، فإن المواطنين الرقميين هم أولئك الذين يستخدمون الإنترنت بانتظام وفعالية لديهم أيضًا فهم شامل للمواطنة الرقمية، بمجرد أن أي شخص حصل على عنوان أو بريد إلكتروني أو نشر صور أو فيديوهات يعتبر عضوًا ومواطناً رقمياً”.

 

من هذا المنطلق، وبالعودة إلى بعض المقاربات السوسيولوجية نجد المقاربة التفاعلية الرمزية التي تعتمد على الرموز لإيصال المعنى وتشكيل بيئة للتفاعل، وتعود أصول هذه النظرية إلى ماكس فيبر الذي اعتبر أن النظام الاجتماعي هو نتاج الأفعال التي يصدرها أفراد المجتمع. داخل البيئة المدرسية يجب أن تكون بيئة تفاعلية بين التلاميذ والأساتذة بحيث يمكن التنبؤ بسلوكيات المتعلمين من حيث الإنتاج أو التعثر. تركز هذه النظرية على الفرد والمعاني. الاتصال لا يمكن أن يكون موجودًا بين البشر دون وجود هذه المعاني. ولأن الإنسان نسق اجتماعي متجدّد فالعالم مادي رمزي، كل إشارة تحمل معنى يؤدي إلى سلوك معين ولكن في العالم الرقمي تغيرت هذه الوسائل واستبدلناها بغير نوع من الوسائل لإيصال معنى محدد، فإن التواصل الرقمي يغيب عنه أهم وسائل التواصل وهي الإشارات ولغة الجسد فلا يمكن فهم المعنى إلّا في وجود هذه اللُّغة لأن المعنى المقصود لا يصل تمامًا كما يريد المرسل أن يرسله، تبقى الوسيلة هي الأسبق لإيصال المعنى بين المرسل والمرسل إليه، وعليه في ظل التقدّم التكنولوجي والاستخدامات الرقمية تبقى المسألة تحتاج لوقت لإعادة تجديد تفاعلات رمزية وبيئة جديدة تتوافق مع العالم الرقمي لإيصال المعنى وفهم السلوكيات الرقمية. ويبقى للمدرسة والأهل الدور الأكبر في تعزيز المواطنة الرقمية وإعداد جيل رقمي جديد مسؤول يعرف حقوقه واجباته الرقمية، ويدرك تمامًا قواعد وضبط السلوك الرقمي للمحافظة على القواعد في التعامل مع الغير ويصبح أكثر تكيفًا وارتباطه بالمجتمع، لأنه من دونها يصبح الفرد أكثر حرية في الاستجابة لدوافعه العدوانية.

 

الواقع في لبنان

في لبنان، وعلى الرغم من وضع استراتيجية التحول الرقمي 2020-2030، التي تهدف الى توجيه التحول الرقمي للخدمة العامة في لبنان إلى مجتمع رقمي شامل حيث يمكن لجميع المواطنين والشركات والدوائر الحكومية والمنظمات الاستفادة من فرص عصر الإنترنت التي توفرها التقنيات الرقمية. وتدعو الاستراتيجية إلى نهج جديد “شامل للحكومة” وبرنامج عمل من شأنه تحسين الخدمات الرقمية بشكل جذري في لبنان. إلا أن الحقيقة تبين أن لبنان يفتقر إلى التركيبة المثمرة من التعليم العالي الموجه نحو الابتكار، والرأسمالية المغامِرة ومصالح الأمن القومي القوية، كما أنّ البنية التحتية الخاصة بالاتصالات، بما فيها الوصول إلى الإنترنت، لا يمكن الوثوق بها ومكلفة على حد سواء، وأما المكالمات الجماعية التي لا يمكن لغالبية الشركات الناشئة في العالم الاستغناء عنها، فيجب ترتيبها بعناية وفقاً لجودة الاتصال بالإنترنت المتاح في لبنان.

 

كما تجدر الإشارة في هذا السياق، إلى أن لبنان الذي يعاني انهياراً اقتصادياً ومالياً متسارعاً هو الأسوأ في تاريخه، ومع إغلاق العالم الواقعي أبوابه أمام الحلول، يتطلع اللبناني الطامح إلى فضاء العالم الافتراضي بحثاً عن مخارج ممكنة للأزمة الاقتصادية والمالية المستفحلة. ففي ظل ثورة تكنولوجيا الاتصال والمعلومات، يشكّل الإبداع العلمي والرأسمال البشري سلاح الدول والبلدان المحدودة الدخل والموارد المعدنية والباطنية.

 

إلا أن هناك تحديات تحول دون ذلك، تبدأ من انعدام الشفافيّة السائد في معظم القطاعات في لبنان، إضافةً الى عدم الامتثال لِلقانون الذي يجعل أي مبادرة حكوميّة أو غير حكومية تِجاه تطبيق سياسة البيانات المفتوحة (Open Data) شبه مستحيلة. لذلك، وأمام هذا المأزق، تظهر أهمية توجيه الجهود إلى “الاستثمار في الرأسمال البشري”، والإنتاج العلمي والمعرفي والتكنولوجيا الرقمية. ويُعَدّ هذا الأمر مقدمة لتحوّل على الصعيد البنيوي للاقتصاد اللبناني، يتماشى مع التغيرات التي فرضها عالم الإنترنت و”الأجهزة الذكية” وروبوت الذكاء الاصطناعي.

 

إلا أن هذه النظرة تبقى مجرّد حلم، وتدفعنا إلى قياس مدى قدرة لبنان على الاستجابة للتحديات التي يفرضها الجيل الجديد من الاتصالات، والفرص التي تقدمها الابتكارات العلمية الثورية. كما يختلط الأمر على البعض في لبنان، بين عملية استخدام التكنولوجيا الرقمية ومواقع التواصل الاجتماعي والاستثمار فيها والاستفادة من نتائجها ومخرجاتها. وبحسب الدراسات، يحتلّ لبنان موقعاً متأخراً في مجال الاستثمار في قطاع تكنولوجيا المعلومات.

 

وعليه نرى، أنه لا يشكّل غياب الشفافية العائق الوحيد أمام التحول الرقمي والمواطنة الرقمية في لبنان. بل يُعتبر الفساد في النظام السياسي المبني على الزبائنية والمحسوبيات عائقا أساسيا أمام ترسيخ الاصلاحات الادارية التي قد تؤمّن لِلمُواطن (الرقمي وغير الرقمي) أبسط المقوّمات لِلعيش اللاّئق الكريم. في ظلّ نِظام كهذا، من غير المُستَغرَب أن تنعدِم كل المبادرات نحو الإصلاح الإداري بما فيه الخطوات نحو المواطنة الرقميّة.

 

يضاف الى التحديات التي تتعلق بالدولة والمؤسسات، تحديات خاصة بالمواطن اللبناني الذي لا يشعر بالانتماء الى وطنه، ولا يمارس المواطنية انطلاقا من حقوقه وواجباته الوطنية، فالمواطن اللبناني الذي يعيش في عصر يحملَ الكثيرَ في مجالاتِ التكنولوجيا والرقميّةِ، ما زالَ قاصرًا عنْ بناءِ ثقافته الرقمية. فهو ما زال يعاني من تحدياتٌ تتعلّقُ بالإدارةِ التربويّةِ التعليميَّةِ في لبنان، كما تحديات ذات صلةٍ بدورِ الأسرةِ ومدى إسهامِها في نجاحِ العمليّةِ التربويَّةِ الرقمية.

 

أخيرا، لا بدّ من العمل على إيجادِ السبلِ التي تنشئ مواطنًا لبنانيا لا يساومُ على ولائِهِ لوطنه، يملكُ مِنَ الوعي لهويَّتِهِ الوطنيَّةِ ما يجعلُهُ يُعلي كرامةَ وطنِهِ على كلِّ ما عداه، ومِنَ الوعيِ لهويَّتِهِ الإنسانيَّةِ ما يجعلُهُ بمستوى الخروجِ من دائرةِ الكيانِ الضيِّقِ إلى رحاب الإنسانيَّةِ الشاملةِ والعالم الرقمي… 

إنه التحدي الكبيرُ أمامَ مناهجِنا التعليميَةِ والجامعيَّةِ/ أمامَ مدارسِنا ومعاهدِنا وكلّياتنا وجامعاتِنا، معلِّمينا وتربويينا وأُسرِنا.

باختصارٍ أمامَ كلِّ مَنْ لَهُ يدٌ في بناءِ الإنسانِ (الرقمي أو غير الرقمي)، فإمّا أنْ يأتيَ البنيانُ رفيعًا، مَجيدًا، متألّقًا، مُبهرًا، وإما أنْ نشكِّلَ كائناتٍ معارِفُها ممسوخةٌ وأفكارُها ممجوجةٌ وإراداتُها مسلوبةٌ… فلنقمْ بدورنا ولنكنْ على قدرِ التحدّي.

Tags: توماس كوند.عليا علي ملحملبنانمنصة حرمونمواطنة رقمية

اقرأ أيضاً

تصفية محل فساتين سهرة
slider

تصفية محل فساتين سهرة

10/04/2025
محلان للايجار في راشيا
slider

محلان للايجار في راشيا

10/04/2025
المأسوف على شبابه عبدالله أسعد الحلبي (أبو علاء) في ذمة الله
slider

المأسوف على شبابه عبدالله أسعد الحلبي (أبو علاء) في ذمة الله

08/04/2025
slider

المدير الطبي في مشفى السويداء الوطني الدكتور طارق مقلد لـ حرمون: مهدّدات حياة المرضى في العمليات الجراحية وتجاوزها بنجاح حفرت في ذاكرتي عميقاً

31/03/2025
المأسوف على شبابه المرحوم ضياء نصار غزالة من بيصور في ذمة الله
slider

الشيخة زهية نجم ريدان (ام سعيد) من عين عطا في ذمة الله

31/03/2025
المأسوف على صباها أملي يوسف فايق من راشيا الوادي في ذمة الله
slider

الشيخة حمده أبو زور (أم علي) من بلدة تنورة في ذمة الله

31/03/2025
الدكتور باسل ياسر الشوفي لـ حرمون: لحظة الدهشة في هذا الوجود عندما تسمع أول صيحة لكائن مولود بالسلامة
slider

الدكتور باسل ياسر الشوفي لـ حرمون: لحظة الدهشة في هذا الوجود عندما تسمع أول صيحة لكائن مولود بالسلامة

31/03/2025
الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل
slider

الثورة السورية الكبرى في مئويتها التعبير الأنصع عن وحدة الشعب ورفض الاستعمار

30/03/2025
الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل
slider

الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل

31/03/2025
Next Post
اليمن.. انعقاد ملتقى التنمية المستدامة في صنعاء تحت شعار “آفاق التنمية المستدامة برؤية مصرفية “

اليمن.. انعقاد ملتقى التنمية المستدامة في صنعاء تحت شعار "آفاق التنمية المستدامة برؤية مصرفية "

اليمن.. مدير عام شركة هلثي هاوس: سوق الدواء اليمنية واعدة ومنتجاتنا محل ثقة الجميع!!

اليمن.. مدير عام شركة هلثي هاوس: سوق الدواء اليمنية واعدة ومنتجاتنا محل ثقة الجميع!!

السفير داني الأشقر استقبل السفير العماني ورجال أعمال أتراكاً لتطوير العلاقات التجارية العربية

السفير داني الأشقر استقبل السفير العماني ورجال أعمال أتراكاً لتطوير العلاقات التجارية العربية

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فضيحة تهز الوسط الفني في سوريا: هبة نور تنشر فيديو عن طريق الخطأ. التفاصيل..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

ما هي مخاطر استحواذ الأجانب على 41.3 مليار دولار من الديون المصرية
الاقتصاد

ما هي مخاطر استحواذ الأجانب على 41.3 مليار دولار من الديون المصرية

16/04/2025

حذّر خبراء اقتصاد، في أحاديث مع "العربي الجديد"، من أن زيادة حيازات الأجانب واستحواذهم على مزيد من أدوات الديون المصرية،...

Read more
كم يبلغ الناتج المحلي الخليجي بحلول 2050
الاقتصاد

كم يبلغ الناتج المحلي الخليجي بحلول 2050

16/04/2025

أكد السيد جاسم محمد البديوي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية على أن الشراكة الأمريكية - الخليجية امتدت لأكثر...

Read more
ما هي أولويات الحكومة العراقية
الاقتصاد

ما هي أولويات الحكومة العراقية

16/04/2025

أكد مستشار رئيس الوزراء للشؤون الفنية، رئيس الضمانات السيادية محمد صاحب الدراجي، أن أولويات الحكومة تقوية الاقتصاد العراقي. وقال الدراجي...

Read more
اشادة دولية بالإصلاحات الاقتصادية الأردنية رغم التحديات
الاقتصاد

اشادة دولية بالإصلاحات الاقتصادية الأردنية رغم التحديات

16/04/2025

أشادت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا جورجييفا، بالسياسات والإصلاحات الاقتصادية في الأردن، عبر تعليق نشرته على حسابها الرسمي على...

Read more

الأرشيف

مايو 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
31  
« أبريل    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى