الخميس: 4 / 12 - ديسمبر / 2025
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مركز سميح للتنمية والثقافة
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

الرئيس السيسي: من القاهرة هنا دمشق!

25/12/2023
in slider, مهم أو خاص
الرئيس السيسي: من القاهرة هنا دمشق!
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

د. محمد سيّد أحمد*

ليست المرة الأولى التي أكتب فيها عن العلاقات المصرية السورية التي تضرب بجذورها في أعماق التاريخ، فكلّ المعارك التاريخية للبلدين كانا معاً. فالبوابة الشرقية لمصر هي البوابة التي جاء منها كلّ طامع وكلّ غاز لأرض الكنانة عبر التاريخ، وهذه البوابة هي المتاخمة لبلاد الشام التي هي سورية الآن إلى جانب فلسطين ولبنان والأردن، وبالطبع لم يكن الطامع أو الغازي يستطيع الوصول إلى مصر لنهب وسلب خيراتها قبل أن يكون قد مرّ على الشام وسلب ونهب خيراتها هي أيضاً، فالذي يبدأ بسورية دائماً ما ينتهي بمصر، فالهكسوس والتتار والصليبيون قديماً، والفرنسيون والإنجليز والصهاينة حديثاً، كانوا دائماً يستهدفون خيرات الإقليمين الشمالي والجنوبي، لذلك عندما يكون في مصر حاكم يدرك المعنى الحقيقي للأمن القومي المصري، فغالباً ما يقوّي علاقته مع سورية ويمدّ جسور التعاون بين الإقليمين، وعندما يكون الحاكم قصير النظر ينكفئ على نفسه ويهتمّ فقط بحدود بلاده الجغرافية وبالتالي تنحسر العلاقة مع الإقليم الشمالي.

وفي العصر الحديث أدرك محمد علي باشا أثناء بناء دولته الحديثة أهمية الأمن القومي المصري وأدرك أنه في تحدّيه للسلطان العثماني يجب أن يؤمّن الجبهة الشرقية لمصر التي يأتي منها الغزاة تاريخياً فأعدّ الجيش بقيادة ابنه إبراهيم باشا، وانطلق في اتجاه بلاد الشام وبالفعل تمكن من تأمين الجبهة الشرقية لمصر. وعندما جاء الزعيم جمال عبد الناصر كأول رئيس مصري في العصر الحديث كان قارئاً جيداً للتاريخ والجغرافيا معاً فسعى منذ البداية لفعل ما استعصى على كلّ الحكام تاريخياً حيث رأى ضرورة وحتمية الوحدة مع سورية، باعتبارها الامتداد الطبيعي للأمن القومي المصري، وتكللت جهوده بالنجاح واندمج الإقليمان الشمالي والجنوبي في دولة واحدة هي الجمهورية العربية المتحدة، والتي رفعت علماً واحداً يتكوّن من الأحمر والأبيض والأسود وفي منتصفه نجمتان الأولى لسورية والثانية لمصر، وأصبح للدولة الجديدة جيش واحد يتكوّن من ثلاثة جيوش ميدانية الأول في سورية والثاني والثالث في مصر، وتآمر أعداء الأمة العربية بالداخل والخارج على مشروع الوحدة، وحدث الانفصال شكلاً، لكن ظلت العلاقة قائمة حتى وفاة الزعيم جمال عبد الناصر. وجاء من بعده الرئيس السادات وظلت العلاقة قائمة لخوض معركة التحرير، فكانت حرب أكتوبر ـ  تشرين الأول 1973 المعركة الأخيرة التي خاضها جيش الجمهورية العربية المتحدة وكان النصر التاريخي على الصهاينة، وبعدها اعتقد الرئيس السادات أنه يمكنه تأمين حدود مصر الشرقية عبر اتفاقية سلام مع العدو الصهيوني، وأثبتت الأيام خطأ تقديراته فما زالت حدودنا الشرقية مهدّدة والمعركة التي يخوضها الجيش المصري العظيم في سيناء منذ سنوات خير شاهد وخير دليل. 

وجاءت الهجمة الأخيرة على أمتنا العربية بواسطة المشروع الأميركي ـ الصهيوني والذي يسعى إلى تقسيم وتفتيت المنطقة بواسطة مجموعة من الجماعات التكفيرية الإرهابية التي سلحتها وموّلتها بالتعاون مع بعض الدول الإقليمية، وحاول المشروع وبكلّ ما أوتي من قوة أن يفصل بين الإقليمين الشمالي والجنوبي، وعندما تمكّن الإرهاب من السلطة السياسية في مصر مؤقتاً وفي غفلة من الزمن قام الرئيس الإرهابي محمد مرسي بقطع العلاقات مع سورية العربية، وبخطوة عنترية غبية أعلن أنه سيدعم  الثورة (الإرهاب) في سورية، وكان يحلم بأن يرسل الجيش المصري لخوض الحرب ضدّ الجيش العربي السوري، لكن هيهات أن تنتصر إرادة الإرهاب على الإرادة الوطنية، فهبّ الشعب ودعمه الجيش، وبذلك أجهض المشروع في مصر، واستمرّت الحرب الكونية على سورية في ظلّ انقطاع العلاقات الرسمية بين الإقليمين، وظنّ المتآمرون أنهم نجحوا في مخططهم الشيطانيّ لفصل الإقليمين عن بعضهما البعض، واعتقد الرأي العام العربي والعالمي ذلك أيضاً، لكن العارفين بباطن الأمور كانوا على وعي شديد بطبيعة العلاقة والتنسيق الكامل بين دمشق والقاهرة، خاصة على مستوى القيادات الأمنية العليا في الإقليمين.

وجاءت اللحظة الحاسمة ومع حدوث الزلزال المدوّي الذي ضرب الأراضي العربية السورية أعلنت مصر الرسمية عن موقفها الداعم لسورية وقام الرئيس السيسي ولأول مرة باتصال مباشر بالرئيس الأسد، وأعلن عن مدّ جسر جويّ يحمل المساعدات وفرق الإنقاذ بين القاهرة ودمشق، ولم يكتفِ الرئيس السيسي بذلك بل ذهب إلى الإمارات وطلب أمام الرأي العام العربي والعالمي من الشيخ محمد بن زايد بضرورة تقديم المساعدة لسورية، وعندما أكد أنه يرسل ثماني طائرات يومية، أكد على ضرورة زيادتها فسورية تستحق. وهذه الخطوة تعني أنّ مصر الرسمية بقيادة الرئيس السيسي قد كسرت حاجز الصمت في علاقتها مع سورية وتسعى وبقوة لعودة العلاقات المصرية ـ السورية بشكل كامل وعلنيّ، ليس هذا فحسب بل عودة العلاقات العربية مع سورية لسابق عهدها، وبالطبع سوف يجنّ جنون أصحاب المشروع التقسيمي والتفتيتي وسوف يسعون بكلّ قوة لتعطيل أيّ خطوة لعودة العلاقات بين القاهرة والعواصم العربية مع دمشق، ففي الوقت الذي ترسل فيه المساعدات الإنسانية لدمشق قامت داعش بمجزرة في حمص، تبعها العدو الصهيوني بقصف متوحّش لمنطقة كفر سوسة المكتظة بالسكان، وضحايا العدوان يتداخلون الآن مع ضحايا الزلزال بشكل مؤلم، لكننا على يقين بأنّ مصر الرسمية تدرك وبوعي شديد أهمية سورية لحفظ الأمن القومي المصري، فما زال وسيظلّ مصير الإقليمين واحداً، وما زال جيشاهما واحداً، لذلك سيظلّ التنسيق بين القاهرة ودمشق مستمراً للقضاء على المؤامرة والإرهاب معاً، وبعد الاتصال المباشر بين الرئيسين السيسي والأسد، ستكون الخطوة المقبلة هي استقبال الرئيس الأسد للرئيس السيسي في دمشق، اللهم بلغت اللهم فاشهد.

*مفكر عروبي من مصر.

Tags: الأسدالإماراتالسيسيالقاهرةحرموندمشقمحمد سيد احمد

اقرأ أيضاً

مؤتمر للهيئة الوطنية لشؤون المرأة بالشراكة مع “مؤسسة أديان” حول قوانين الأحوال الشخصية في لبنان
slider

مؤتمر للهيئة الوطنية لشؤون المرأة بالشراكة مع “مؤسسة أديان” حول قوانين الأحوال الشخصية في لبنان

04/12/2025
بين هدايا البابا لاوون: أعمال فنيّة من الجامعة اللبنانية
slider

بين هدايا البابا لاوون: أعمال فنيّة من الجامعة اللبنانية

04/12/2025
فوائد ورق الغار لكافة الجسم
slider

فوائد ورق الغار لكافة الجسم

04/12/2025
توزيع شهادات مسابقة الاستقلال في بشامون
slider

توزيع شهادات مسابقة الاستقلال في بشامون

04/12/2025
اليمن.. وزارتا المالية والداخلية تهزمان الضرائب والجمارك والشباب والرياضة وتبلغان نهائي بطولة الوزارات والمؤسسات للكرة الطائرة
مهم أو خاص

اليمن.. وزارتا المالية والداخلية تهزمان الضرائب والجمارك والشباب والرياضة وتبلغان نهائي بطولة الوزارات والمؤسسات للكرة الطائرة

03/12/2025
“اتحاد الكتّاب اللبنانيين” و”دار ناريمان” احتفلا بـ”أطراف القيثارة” لملاك درويش
slider

“اتحاد الكتّاب اللبنانيين” و”دار ناريمان” احتفلا بـ”أطراف القيثارة” لملاك درويش

03/12/2025
افضل الأطعمة للجسم و لكافة الأعضاء
slider

افضل الأطعمة للجسم و لكافة الأعضاء

03/12/2025
ثانوية الحريري – بيروت تستضيف سلطان ناصر الدين بلقاء حواري
slider

ثانوية الحريري – بيروت تستضيف سلطان ناصر الدين بلقاء حواري

03/12/2025
“روايات وذكريات” جديد علي بدر الدين
slider

“روايات وذكريات” جديد علي بدر الدين

03/12/2025
Next Post
فلسطين والفلسطينيون بين خيارين: المال أم الوطن؟

فلسطين والفلسطينيون بين خيارين: المال أم الوطن؟

جمعية أصدقاء مرضى السرطان في محافظة السويداء واهدافها

جمعية أصدقاء مرضى السرطان في محافظة السويداء واهدافها

اليمن.. صندوق تنمية المهارات يختتم دورة في الاتجاهات الحديثة للقوانين والاتفاقيات والعقود

اليمن.. صندوق تنمية المهارات يختتم دورة في الاتجاهات الحديثة للقوانين والاتفاقيات والعقود

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الضغط النفسي وتأثيره على التحصيل الدراسي

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

مؤتمر للهيئة الوطنية لشؤون المرأة بالشراكة مع “مؤسسة أديان” حول قوانين الأحوال الشخصية في لبنان
slider

مؤتمر للهيئة الوطنية لشؤون المرأة بالشراكة مع “مؤسسة أديان” حول قوانين الأحوال الشخصية في لبنان

04/12/2025

عقدت الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية بالشراكة مع "مؤسسة أديان"، مؤتمرًا بعنوان "آفاق مشتركة: حوار لبناني حول قوانين الأحوال الشخصية"...

Read more
بين هدايا البابا لاوون: أعمال فنيّة من الجامعة اللبنانية
slider

بين هدايا البابا لاوون: أعمال فنيّة من الجامعة اللبنانية

04/12/2025

اعلنت الجامعة اللبنانية في بيان ان"البابا لاوون الرابع عشر تلقّى خلال زيارته التاريخية لبنان، مجموعة من الهدايا القيّمة والرمزية، من...

Read more
فوائد ورق الغار لكافة الجسم
slider

فوائد ورق الغار لكافة الجسم

04/12/2025

🟪كثير من السيدات تقوم بإضافة ورق الغار(الرند) ورقة سيدنا موسى إلى الأطعمة وخاصة اللحوم الحمراء ولحوم الطيور دون أن تعرف...

Read more
الحكومة العراقية تؤكد ضرورة الإصلاحات المالية والمصرفية
الاقتصاد

الحكومة العراقية تؤكد ضرورة الإصلاحات المالية والمصرفية

04/12/2025

أكدت الحكومة العراقية، ممثلة في وزارة الخارجية، ضرورة الإصلاحات المالية والمصرفية باعتبارها ضرورة داخلية قبل أن تكون مطلباً خارجياً. وذكرت...

Read more

الأرشيف

ديسمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
« نوفمبر    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة