الأربعاء: 8 / 10 - أكتوبر / 2025
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

الدروس الخصوصية صداع في رأس الأسرة المصرية!

25/12/2023
in slider, مهم أو خاص
الدروس الخصوصية صداع في رأس الأسرة المصرية!
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

د.محمد سيد أحمد

مفكر مصري وحدوي وعروبي وعالم اجتماع

Paris

تُعدّ الدروس الخصوصية واحدة من المشكلات المزمنة للتعليم في المجتمع المصري، فنحن الذين شاهدنا التحولات الدراماتيكية على الساحة المجتمعية المصرية في سنوات عمرنا الأولى ما بعد حرب أكتوبر/ تشرين الأول 1973، وتخلي الدولة عن مسؤولياتها الاجتماعية تجاه مواطنيها بشكل تدريجي، مع انتهاج سياسة الانفتاح الاقتصادي والاتجاه نحو آليات السوق الرأسمالي، والذي طال كلّ شيء على أرض مصر ومن بينها التعليم.

 فخلال الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين وبعد ثورة يوليو/ تموز 1952 انتهجت الدولة سياسات داعمة للغالبية العظمى من المواطنين خاصة الفقراء والكادحين الذين مكنتهم الدولة من التعليم المجاني في جميع مراحله، وكان التعليم الحكومي هو الأساس والتعليم الخاص هو الاستثناء. ويمكن تلخيص وضعية التعليم في مصر في تلك المرحلة بمقولة العالم المصري الفذ أحمد زويل الحاصل على جائزة نوبل “لقد كنت الأول على تلاميذ صفي في نظام تعليم استثنائي، حيث عكست دراستي في الستينيات تقاليد تلك الفترة التاريخية، وكانت رائعة، ولكن في السنوات الخمسين الماضية تدهور التعليم والبحث العلمي في مصر، بسبب الإهمال والتقصير من قبل الجهات المختصة، واليوم أصبحت مصر خارج قائمة أفضل 100 دولة في مجال التعليم، وفقا لإحصائيات الأمم المتحدة”.

وإذا كان هذا هو حال التعليم في ستينيات القرن الماضي، فإنّ الوضع ما بعد حرب أكتوبر 1973 قد تبدّل إلى حدّ كبير، فخلال سنوات السبعينيات كنا ندرس في المرحلة الابتدائية وكانت أحوال التعليم الحكومي لا تزال متماسكة إلى حدّ كبير وكانت ظاهرة الدروس الخصوصية تكاد تكون منعدمة وكانت المدارس الحكومية تقدّم تعليماً جيداً إلى حدّ كبير، رغم أننا كنا نعيش في واحدة من الأحياء الشعبية القديمة بمدينة القاهرة وكانت نسبة الفقراء ومحدودي الدخل هي الغالبة على سكان الحي، وكان الجميع يلحق أبناءه بالمدارس الحكومية المنتشرة داخل الحي والأحياء القريبة المحيطة به، وخلال هذه المرحلة لم نكن نسمع عن التعليم الخاص إلا نادراً، وكانت الدروس الخصوصية تشكل “وصمة اجتماعية” لمن يحصلون عليها، ولم يكن يقبل عليها إلا الطلاب الفاشلون.

ومع سنوات الثمانينيات انتقلنا لمراحل التعليم الإعدادي والثانوي، وخلال هذه المرحلة بدأت ظاهرة الدروس الخصوصية في التزايد التدريجي، وبدأنا نتأقلم مع وجودها خاصة في بعض العلوم مثل اللغات والرياضيات، ومع الوقت بدأنا في التعوّد عليها ولم تعد تشكل “وصمة اجتماعية” كرمزية للفشل، وبدأ الآباء والأمهات يحرصون على إعطاء أبنائهم الدروس الخصوصية خاصة في الشهادات العامة ضمانة للحصول على مجاميع عالية. 

وجاءت سنوات التسعينيات لتقلب الموازين رأساً على عقب فمع تطبيق مصر لسياسات الخصخصة والتكيّف الهيكلي بدأ التعليم الخاص في التزايد بشكل ملحوظ وارتفعت نسبة الملتحقين به سواء على مستوى مرحلة التعليم ما قبل الجامعي أو التعليم الجامعي الذي شهد في النصف الثاني من التسعينيات إنشاء الجامعات الخاصة، وخلال هذه المرحلة تزايد الاعتماد على الدروس الخصوصية، وبدأت تشكل عبئاً ثقيلاً على الأسرة المصرية خاصة الفقراء والكادحين الذين يحرصون على تعليم أبنائهم من أجل إحداث حراك اجتماعي صاعد عبر عملية التعليم، وهنا بدأ المواطنون يطالبون الدولة بضرورة مواجهة هذه الظاهرة السلبية.

ومع مطلع الألفية الثالثة تراجع مستوى التعليم الحكومي إلى حدّ كبير وتحولت المدارس الحكومية إلى أبنية خالية من الطلاب خاصة في الشهادات العامة، حيث فضل الطلاب الجلوس بالبيت والاعتماد بشكل كامل على الدروس الخصوصية، التي شهدت هي الأخرى تطورات كبيرة، مع بروز ظاهرة المراكز التعليمية (السناتر) والتي يرتادها أعداد كبيرة من الطلاب، وتحت ضغط الرأي العام كانت وزارة التربية والتعليم وعبر كل وزير يأتي لمقعد الوزارة يكون من بين أولوياته الإعلان عن محاربة الدروس الخصوصية التي أصبحت تلتهم الجزء الأكبر من ميزانية الأسرة المصرية عامة والفقراء ومحدودي الدخل خاصة.

وخلال العام الماضي وفي ذروة الهجوم على المراكز التعليمية (السناتر) وفي ظلّ ارتفاع الأسعار وعدم قدرة غالبية الأسر المصرية على الوفاء بمتطلبات الحياة اليومية، تخرج علينا وزارة المالية ممثلة في مصلحة الضرائب بخبر تطالعنا به كلّ وسائل الإعلام بأنّ المصلحة سوف “تُصدر ملفاً ضريبياً لكلّ من يزاول مهنة التدريس بالمراكز التعليمية”، وهو ما فهم منه أن الدولة تتجه إلى تقنين أوضاع هذه المراكز التعليمية (السناتر)، وخرج المسؤولون لتبرير القرار بأنه ليس تقنيناً بل تحقيق العدالة الضريبية بين المجتمع الضريبي، ومرّت العاصفة بسلام.

وخلال هذا الأسبوع ومع الصدمات الاقتصادية المتتالية التي تتلقاها الأسرة المصرية من جراء التعويم المتكرر للجنيه المصري مقابل الدولار والارتفاع الجنوني لأسعار السلع والخدمات، ومن بينها الدروس الخصوصية، تخرج علينا وسائل الإعلام بخبر صادم يقول “قرار جريء لوزير التعليم يشكل ضربة لمافيا الدروس الخصوصية، حيث وافقت الحكومة على مشروع وزير التربية والتعليم، والذي يتضمّن فتح مراكز أو قاعات للمحاضرات ومجموعات التقوية داخل المدارس الحكومية لتكون بديلاً عن مراكز الدروس الخصوصية المنتشرة في أنحاء الجمهورية وبأسعار تناسب جميع الطلاب”، وبذلك تتحوّل الدولة من محارب لظاهرة الدروس الخصوصية لمنافس لهذه المافيا، ومن يدفع الفاتورة هي الأسرة المصرية، فعندما تتحوّل المدارس إلى (سناتر) فلا تحدثني عن تعليم بل تجارة غير مشروعة كانت تتمّ تحت سمع وبصر الدولة والآن أصبحت الدولة شريكاً في هذه التجارة المحرمة. اللهم بلغت اللهم فاشهد.

Tags: الأسرة المصريةالحكومةالربيع العربيالضريبةحرموند. محمد سيد أحمدعبدالفتاح السيسيمبارك

اقرأ أيضاً

مؤسسة نماء للتنمية والتمويل الأصغر تختتم برنامج إعداد وإدارة المشاريع الإنسانية والتنموية لموظفي فروعها في محافظة اب
مهم أو خاص

مؤسسة نماء للتنمية والتمويل الأصغر تختتم برنامج إعداد وإدارة المشاريع الإنسانية والتنموية لموظفي فروعها في محافظة اب

05/10/2025
اليمن.. إطلاق خدمة للتحويلات المالية
مهم أو خاص

اليمن.. إطلاق خدمة للتحويلات المالية

25/09/2025
يوم الدبس في راشيا
slider

يوم الدبس في راشيا

20/09/2025
اليمن.. مؤسسة “نماء” تختتم برنامجاً تدريبياً في إعداد وإدارة المشاريع الإنسانية والتنموية لفرع الزيدية بمحافظة الحديدة
مهم أو خاص

اليمن.. مؤسسة “نماء” تختتم برنامجاً تدريبياً في إعداد وإدارة المشاريع الإنسانية والتنموية لفرع الزيدية بمحافظة الحديدة

20/09/2025
“جمعية العفة و التوفيق للطفل والمسن” تقرأ لطلاب في بيت اليتيم قصة “خط أحمر” لمعانيها الإنسانية
slider

“جمعية العفة و التوفيق للطفل والمسن” تقرأ لطلاب في بيت اليتيم قصة “خط أحمر” لمعانيها الإنسانية

18/09/2025
مؤسسة وأكاديمية نماء تختتمان البرامج التدريبية 4، 5، 6 في “دبلوم السكرتارية ” بمشاركة 53 متدرباً ومتدربة
مهم أو خاص

مؤسسة وأكاديمية نماء تختتمان البرامج التدريبية 4، 5، 6 في “دبلوم السكرتارية ” بمشاركة 53 متدرباً ومتدربة

16/09/2025
اليمن.. صندوق تنمية المهارات يدشن برنامج المنح المجانية في اللغة الانجليزية للعام 1447هـ
مهم أو خاص

اليمن.. صندوق تنمية المهارات يدشن برنامج المنح المجانية في اللغة الانجليزية للعام 1447هـ

13/09/2025
العارف أبو لطيف.. غياب الظل وسطوع البقاء
slider

العارف أبو لطيف.. غياب الظل وسطوع البقاء

05/09/2025
اجتماع للمنظمة اللبنانية لبناء السلام والتتمنية
slider

اجتماع للمنظمة اللبنانية لبناء السلام والتتمنية

21/08/2025
Next Post
ظافر

ظافر

للمعكرونة أكثر فائدة مما تعتقد

للمعكرونة أكثر فائدة مما تعتقد

ماهي فوائد فيتامين k2؟

ماهي فوائد فيتامين k2؟

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فضيحة تهز الوسط الفني في سوريا: هبة نور تنشر فيديو عن طريق الخطأ. التفاصيل..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • زفاف المحامي فخري البري والدكتورة دنيا ابو الرب في جنين.. ألف مبارك

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

هيئة الأوراق المالية العراقية تعلن قبول مستثمرين أجانب للتداول في سوق العراق
الاقتصاد

هيئة الأوراق المالية العراقية تعلن قبول مستثمرين أجانب للتداول في سوق العراق

08/10/2025

أعلنت هيئة الأوراق المالية، اليوم الثلاثاء، عن قبول مستثمرين أجانب للتداول في سوق العراق، وقال رئيس هيئة الأوراق المالية فيصل...

Read more
ارتفاع السيولة المحلية في سلطنة عُمان 5.2% بنهاية يوليو
الاقتصاد

ارتفاع السيولة المحلية في سلطنة عُمان 5.2% بنهاية يوليو

08/10/2025

حققت سلطنة عُمان نمواً في إجمالي حجم السيولة المحلية بنسبة 5.2 بالمائة، بنهاية يوليو / تموز الماضي، على أساس سنوي،...

Read more
الحكومة العراقية توجه الوزارات والجهات المعنية بتذليل العقبات أمام القطاع الخاص
الاقتصاد

الحكومة العراقية توجه الوزارات والجهات المعنية بتذليل العقبات أمام القطاع الخاص

07/10/2025

وجهت الحكومة العراقية الوزارات والجهات المعنية بتذليل العقبات أمام القطاع الخاص لتوفير البيئة الملائمة لعمل القطاع الخاص في مختلف المجالات...

Read more
مباحثات قطرية هندية لتعزيز فرص التعاون والاستثمار بينهما
الاقتصاد

مباحثات قطرية هندية لتعزيز فرص التعاون والاستثمار بينهما

07/10/2025

تبحث كل من دولة قطر وجمهورية الهند تعزيز فرص التعاون والاستثمار بينهما، حيث عقد مجلس الأعمال القطري الهندي اجتماعا ضم...

Read more

الأرشيف

أكتوبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
« سبتمبر    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى