السبت: 27 / 12 - ديسمبر / 2025
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
واتس آب
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مركز سميح للتنمية والثقافة
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

موسم الهجرة إلى الغرب

26/12/2025
in slider, مهم أو خاص
موسم الهجرة إلى الغرب
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

سعادة ارشيد*
يصل نتنياهو غداً السبت إلى فلوريدا لعقد لقائه السادس مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب وليشاركه احتفالات السنة الجديدة وقد أعدّ نتنياهو لزيارته جيداً عن طريق صناعة وقائع على الأرض في غزة والضفة الغربية والشام ولبنان، ثمّ من خلال نشر إشاعات واختلاق أكاذيب ساعدته في ملء حقيبته بالملفات التي سينقشها مع الإدارة الأميركية التي يبدو أنها استعدّت بدورها لذلك.
تنطلق دبابات جيشه مترافقة مع القصف المدفعي في رفح ويجتاح جيشه كل مدينة وقرية في الضفة الغربيّة، فيما مستوطنوه الذين أصبحوا ميليشيا شرعيّة تنشر الرعب والخراب في الريف الفلسطيني جاعلة من حياة سكانه بين جحيم لا يُطاق أو قلق دائم، يتمدّد جيشه في شرق القنيطرة ويتمّ الحديث عن إقامة مستوطنات داخل حوران أو في جوارها، فيما مركباته ومسيّراته وجرافاته تراقب كل شيء في جنوب لبنان وتعرقل عوده النازحين إليه.
في حقيبة نتنياهو المليئة بالملفات ثلاثة ملفات سيكتفي هذا المقال بمناقشتها:
– الملف الأول هو الملف الفلسطيني، حيث من الواضح أن نتنياهو مستمرّ في حرب الإبادة ولا يريد المضي باتجاه تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، ويختلق من أجل ذلك الذرائع منها جثة (الإسرائيلي) التي لا زالت في غزة، والتي تقول المقاومة إنها لم تعثر عليها بسبب ما جرى من هدم وقصف ودمار، فيما يقول نتنياهو إنها موجودة بحوزة المقاومة وإنها لا تريد تسليمها لاستعمالها كورقة ابتزاز، وعن استحالة التقدّم باتجاه المرحلة الثانية دون استعادتها وكأنّها تابوت العهد الخرافي أو لوح الوصايا الذي عاد به موسى من جبل سيناء، ثم يعود للحديث عن أن المقاومة قد رممت بنيتها واستطاعت تجنيد آلاف الشبان وأنه لا يمكن الانتقال للمرحلة الثانية ما لم تسلم سلاحها، وأكثر ما أثار قلقه تصريحات ترامب الأسبوع الماضي والتي تحدث فيها عن إمكانية سحب السلاح بالتدريج أو بالتجميد ونتنياهو يعرف أن المقاومة لن تسلم سلاحها لأنها بذلك تكون قد تنازلت عن كل أوراقها وأعلنت استسلامها، وهو الأمر الذي لم يحصل بعد حرب من أكثر الحروب ضراوة استمرّت سنتين، وهكذا يريد نتنياهو أن يكون الخط الأصفر هو الخط النهائي وليواصل عدوانه بحثاً عن العظام الذهبية للقتيل (الإسرائيلي). وهذا الأمر قد لا يوافقه عليه ترامب، إذ أن لديه خطته ورؤاه التي تتجاوز صغائر السياسات (الإسرائيلية) الداخلية ومناكفتها، ثم أن الإدارة الأميركية ترى أنها الأخ الأكبر الذي يعرف مصالح (إسرائيل) أكثر من (إسرائيل) نفسها، قد لا يجد نتنياهو ما يقوله في النهاية إلى الرواية القديمة التي تقول إن قبوله بما هو أقلّ مما طرح يعني انسحاب المتطرفين من حكومته الأمر الذي سيؤدي إلى سقوطها.
– الملف الثاني هو الملف الإيراني وهو ملف إجماع (إسرائيلي) عام، إذ يرى العقل السياسي (الإسرائيلي) أن إيران تمثل خطراً وجودياً عليها وأنها تملك مشروع تمدّد عالميّ خطوته الأولى في شرق المتوسط ومضائق البحر الأحمر، وأن لديها حلفاء وأدوات في لبنان وفلسطين تعمل على تمويلهم وتدريبهم وتحريضهم على القتال وحتى دفعهم للتشبع وكان الإسرائيلي هو المؤتمن على مذهب أهل السنة والجماعة. إيران تعمل على بناء مشروع نووي طموح و”إسرائيل” لا تصدّق الفتوى التي أصدرها المرشد محرّماً فيها إنتاج السلاح النووي واعتباره متعارضاً مع الدين الإسلامي، وهي لطالما رأت أن أمنها القومي والاستراتيجي يقضي بأن لا تملك أي دولة في حيّز استراتيجي واسع أيّ مشروع نووي مهما كانت قدراته أو سلميته، ولهذا كان دورها واضحاً وجلياً في إسقاط ذو الفقار علي بوتو في باكستان وإعدامه عام 1979 وفي قصف المفاعلات النووية العراقية عام 1981 والتي أشرفت على بنائها فرنسا وبرعاية ورقابة من وكاله الطاقة النووية الدولية ثم قصف المفاعلات السورية منذ سنوات التي كان يشرف على إنشائها خبراء من كوريا الشمالية. نتنياهو يريد الحرب مع إيران وترامب يعرف تعقيداتها وهو يميل للوصول إلى تسوية، قد يسمح بضربات مؤثرة تشارك بها بلاده على أن لا تصل إلى حد الحرب المفتوحة والتي يستطيع أي كان إن يبدأها لكن لا يستطيع أن يعرف نتائجها، ولكن المعروف والمؤكد أنها ستحرق بنارها الدول القائمة على الجانب الآخر من الخليج.
– الملف الثالث هو الملف التركي وقد يكون الأكثر تعقيداً. فتركيا دولة برغماتية تعرف مصالحها بعيداً عن الأيديولوجيا وتملك الطموح الإيراني ذاته بالتمدّد الإقليمي والعالمي مع فوارق أنها عضو في حلف شمال الأطلسي وحليف ثابت للسياسة الأميركية وهي منتشرة اليوم في أماكن واسعة من الشرق في ليبيا والسودان والقرن الأفريقي وطبعاً في الشام والعراق.
اشتركت تركيا مع (إسرائيل) في الحرب على الدولة السورية مباشرة وعبر أدواتهما المحلية، وكان لهما الدور الأكبر في إسقاط النظام ولكل منهما تحالف مع قسم من دول البترو – دولار العربي – السني – الخليجي فـ(إسرائيل) الشريك الإبراهيمي للإمارات والسعودية والبحرين، فيما تركيا الشريك والقائد لقطر وضيوفها.
سقوط النظام في دمشق أسس لصراع بين المحورين. فالأتراك يرون أنهم وجماعاتهم أول من دخل حلب وحمص ثم دمشق، الأمر الذي أدّى إلى فرار الرئيس السابق ووصول أبو محمد الجولاني- أحمد الشرع لاحقاً رجل تركيا إلى قصر المهاجرين، وبالتالي فإن من دمشق وإلى الشمال يجب أن تكون حصة محسومة لهم ولا يريدون التخلي عنها، فيما يرى المحور (الإسرائيلي) – الإماراتي أن حصة الأتراك تقتصر على إدلب والرقة وبعض شمال الساحل الذي يجب أن يكونوا شركاء في الاستثمار في ثرواته الغازية.
هكذا يمكن قراءة الصراع التركي- (الإسرائيلي) أو ما يمكن أن نسمّيه بحروب الوكالة التي وقودها أهل حلب وجبل حوران في الوقت الحاضر. إنها حجارة شطرنج تُحرّك من أنقرة أو من تل أبيب. فتل أبيب تدعم الأكراد وتعدهم بدولة كردية وتقول إنها تشق طريق داوود الملتفّ على الحدود السورية الأردنية والسورية العراقية والذي سيرفع أيّ حصار عن الدولة الكردية في شرق الفرات، ويجعل من موانئ إيلات وأسدود وحيفا موانئها، ودفعت جماعتها مؤخراً لإشعال حرب في حلب فيما تحرّك تركيا جماعتها من العشائر الفراتية والجماعات السلفية للتصدّي للأكراد فيما يفرّ المواطنون من نار الحرب التي لا ضوابط لها، وفي حوران وجبله يتمّ الأمر نفسه، فـ(إسرائيل) لديها حلفاؤها في الجبل هذا، وإن كنا لا نتّهم أحداً إلا مَن أعلن عن تحالفه المعلن مع دولة الاحتلال فيما تدعم تركيا عشائر حورانية وجهات سلفية.
ولعل الصراع وصل قبرص وشقها التركيّ الذي يمثل إصبعاً لأنقرة فيما أصبح الشقّ اليونانيّ تحت الحماية (الإسرائيلية) وفي السياق ذاته يمكن تقدير ومعرفة من أسقط طائرة قائد الجيش الليبي العائد من أنقرة واغتاله.
هذا الصراع التركي الإسرائيلي لن ينتهي إلا بتدخل الإدارة الأميركية ووضع خطوط لحصتي كل منهما ولا نعلم إن كان ذلك سيكون قريباً.
*باحث ومحلل فلسطيني.

Tags: ارشيدترامبتركياسعادةسوريةغزةنتنياهوواشنطن

اقرأ أيضاً

توأمة أهل البذل
slider

توأمة أهل البذل

26/12/2025
السيدة العادلة في لبنان: مقارنة في الرؤية الانعزالية ورؤية قوى المقاومة في السياق الجيوسياسي، الاقتصادي، الاجتماعي والثقافي
مهم أو خاص

السيدة العادلة في لبنان: مقارنة في الرؤية الانعزالية ورؤية قوى المقاومة في السياق الجيوسياسي، الاقتصادي، الاجتماعي والثقافي

26/12/2025
تعرفوا على أكلات تخفّض ضغط الدم المرتفع
slider

تعرفوا على أكلات تخفّض ضغط الدم المرتفع

26/12/2025
وزارة المالية: اعتماد الربح المقطوع بدلاً من الربح المقدّر
slider

وزارة المالية: اعتماد الربح المقطوع بدلاً من الربح المقدّر

26/12/2025
توقعات الأبراج اليوم الخميس 18-12-2025
مهم أو خاص

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 26-12-2025

26/12/2025
حال الطقس المتوقع في لبنان اليوم الجمعة…
مهم أو خاص

سلسلة منخفضات ستضرب لبنان وإليكم التفاصيل..

26/12/2025
الأنباء: توجّه لإقرار مشروع قانون الفجوة المالية… و”اللقاء الديموقراطي” يؤكّد تعميق مناقشته في مجلس النواب
مهم أو خاص

الأنباء: توجّه لإقرار مشروع قانون الفجوة المالية… و”اللقاء الديموقراطي” يؤكّد تعميق مناقشته في مجلس النواب

26/12/2025
ولادة السيدة مريم بنت عمران، والسيد المسيح من المهد إلى النهاية،
مهم أو خاص

ولادة السيدة مريم بنت عمران، والسيد المسيح من المهد إلى النهاية،

26/12/2025
سأتَأَبَّطُكَ يا شارل سمير… انشالله !
مهم أو خاص

سأتَأَبَّطُكَ يا شارل سمير… انشالله !

26/12/2025

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الضغط النفسي وتأثيره على التحصيل الدراسي

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

موسم الهجرة إلى الغرب
slider

موسم الهجرة إلى الغرب

26/12/2025

سعادة ارشيد* يصل نتنياهو غداً السبت إلى فلوريدا لعقد لقائه السادس مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب وليشاركه احتفالات السنة الجديدة...

Read more
توأمة أهل البذل
slider

توأمة أهل البذل

26/12/2025

هاني سليمان الحلبي* اعتاد الناس أن يقيسوا أعمارهم بالسنوات، وسنواتهم بالشهور، وشهورهم بالأسابيع، وأسابيعهم بالأيام، وأيامهم بالساعات، وساعاتهم بالدقائق، ودقائقهم...

Read more
السيدة العادلة في لبنان: مقارنة في الرؤية الانعزالية ورؤية قوى المقاومة في السياق الجيوسياسي، الاقتصادي، الاجتماعي والثقافي
مهم أو خاص

السيدة العادلة في لبنان: مقارنة في الرؤية الانعزالية ورؤية قوى المقاومة في السياق الجيوسياسي، الاقتصادي، الاجتماعي والثقافي

26/12/2025

يحيى دايخ* أولاً: الدولة السيدة العادلة بين النظرية والواقع اللبناني يُعدّ مفهوم "الدولة السيدة العادلة" من أكثر المفاهيم تعقيدًا وتداخلاً...

Read more
تعرفوا على أكلات تخفّض ضغط الدم المرتفع
slider

تعرفوا على أكلات تخفّض ضغط الدم المرتفع

26/12/2025

ضغط الدم يعرف ضغط الدم على أنه القوة الناتجة عن تدفق الدم في الأوعية الدموية، ويكون ذلك من خلال انقباض...

Read more

الأرشيف

ديسمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
« نوفمبر    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة