بسبب ولادته قبل اكتمال نموه وضعفه العام، أجرى الأطباء عملية دقيقة جداً وفريدة من نوعها تسمح للطفل بالتنفس برئة الأب أملاً أن يعيش وينمو.
وقضت العملية لأن يتنفس المولود من رئة والده لعجز رئة الصغير عن التنفس فاضطر الأب لحمل إبنه وليبقى ملتصقاً به على صدره.
وكان الأطباء أجمعوا على أنه لو عاش المولود فسوف يكون معاقاً أو أصم أو أبكم ولكن اكتمل نمو الطفل بفضل الله ثم بالتصاقه بوالده والرعاية الصحية وأصبح طفلاً طبيعياً.