ناصر قنديل
هذه المقا.ومة مفخرة العرب واللبنانيين
واهم من يظن بها ضعفا
زاد التزامها بعد شهادة السيد بفل!سطين
بدلا من أن يزيدها ذلك خوفا
الشهادة عندها دَين ودين
والنصر قدر وليس النصر هدفا
ثقوا وآمنوا بالنصر تلقوه حسينيين
مهما كان دينكم فالحسين صار للإنسانية وصفا
هي أيام شداد تمر في أعمار الصادقين
ليس هناك نصف خيانة ولا كانت الوطنية نصفا
من كان مع المقاومة فاز والفوز جائزة الصادقين
أبطالنا في الميدان كل رجل يعادل ألفا
ثقوا وعمّموا الثقة على الصابرين
مهما بدا ان الليل طويل تخيلوا صورة السيد يزيده لطفا
به نحيا ونقاتل ومعه نبقى حتى نلاقيه حتفا
لا تهتموا للذباب والبعوض والعملاء والتافهين
فأنتم الأعلون وأين هم منكم نوعا وصنفا
اسألوا الفِرق التي تجمّعت لقتال المقا.و.مين
لا تستعجلوا الصو.ار.يخ عن مواقيتها وفي البدء اسالوا حيـفا
#السيد_حسن_نصر..الله