في الأولمبياد الماضي الذي أقيم في طوكيو وقف على منصة التتويج وهو يتقلد البرونز، وفي النسخة القادمة من الأولمبياد المزمعة إقامته في باريس أواخر الشهر الجاري تتجه عينا الرباع السوري معن أسعد إلى الوقوف مجدداً على منصة التتويج، وتحقيق إحدى الميداليات الملونة التي ستجعله أول سوري يحقق ميداليتين أولمبيتين.
المسيرة الطويلة من الإنجازات التي حققها رباعنا أسعد طيلة سنوات ممارسته لرفع الأثقال جعلته رقماً صعباً في عالم المنافسة، ويحسب له حساب من أبطال اللعبة على مستوى العالم.
أسعد الذي سيخوض الأولمبياد القادم ضمن منافسات وزن فوق 109 كغ، نال خلال مسيرته العديد من ألقاب بطولة الجمهورية في مختلف الفئات، وفي أول مشاركة دولية له بعمر 14 عاماً حصد المركز الأول في بطولة آسيا للناشئين التي جرت في أوزبكستان عام 2009، ونال لقب بطولة آسيا في قرغيزستان عام 2013، وأحرز ذهبية بطولة كأس التحدي العالمية في سويسرا عام 201، وحقق المركز الخامس على العالم ببطولة تايلاند 2019، وظفر بفضية بطولة آسيا في أوزبكستان عام 2021 قبل أن ينال برونزية دورة الألعاب الأولمبية 2020 في طوكيو، وتأهل إلى أولمبياد باريس 2024 بعد نيله النقاط التأهيلية في جميع المحطات في الأولمبياد الماضي الذي أقيم في طوكيو وقف على منصة التتويج وهو يتقلد البرونز، وفي النسخة القادمة من الأولمبياد المزمعة إقامته في باريس أواخر الشهر الجاري تتجه عينا الرباع السوري معن أسعد إلى الوقوف مجدداً على منصة التتويج، وتحقيق إحدى الميداليات الملونة التي ستجعله أول سوري يحقق ميداليتين أولمبيتين.
المسيرة الطويلة من الإنجازات التي حققها رباعنا أسعد طيلة سنوات ممارسته لرفع الأثقال جعلته رقماً صعباً في عالم المنافسة، ويحسب له حساب من أبطال اللعبة على مستوى العالم.
أسعد الذي سيخوض الأولمبياد القادم ضمن منافسات وزن فوق 109 كغ، نال خلال مسيرته العديد من ألقاب بطولة الجمهورية في مختلف الفئات، وفي أول مشاركة دولية له بعمر 14 عاماً حصد المركز الأول في بطولة آسيا للناشئين التي جرت في أوزبكستان عام 2009، ونال لقب بطولة آسيا في قرغيزستان عام 2013، وأحرز ذهبية بطولة كأس التحدي العالمية في سويسرا عام 201، وحقق المركز الخامس على العالم ببطولة تايلاند 2019، وظفر بفضية بطولة آسيا في أوزبكستان عام 2021 قبل أن ينال برونزية دورة الألعاب الأولمبية 2020 في طوكيو، وتأهل إلى أولمبياد باريس 2024 بعد نيله النقاط التأهيلية في جميع المحطات وآخرها نيله لذهبية بطولة آسيا.
وتلازم أسعد إرادة كبيرة ومعنويات مرتفعة لإحراز الميداليات، ولعل نيله جائزة الإبداع الرياضي ضمن الدورة الـ 11 لجائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع إلى جانب 28 بطلاً رياضياً خير دليل على الإرادة القوية، حيث تمنح هذه الجائزة عن فئة الرياضي الذي يحقق إنجازاً رفيع المستوى في ظل ظروف صعبة وتحديات كبيرة.
وفي إطار الحديث عن رباعنا المتألق لا يمكن أن نغفل الدور الكبير لمدربه وشقيقه قيس أسعد الذي لم يأل جهداً في تطبيق أحدث وسائل التدريب المتبعة في لعبة القوة، فالأخير أبدى ثقته المطلقة بأن يكون لاعبه من المنافسين الأقوياء على الميداليات البراقة وتحقيق حلمه بأن يكون أول سوري يحقق ميداليتين أولمبيتين.
وكان أسعد أحرز الميدالية البرونزية في مسابقة رفع الأثقال بأولمبياد طوكيو ضمن منافسات وزن فوق 109 كغ، بعد أن سجل مجموعاً قدره 424 كغ نيله لذهبية بطولة آسيا.
وتلازم أسعد إرادة كبيرة ومعنويات مرتفعة لإحراز الميداليات، ولعل نيله جائزة الإبداع الرياضي ضمن الدورة الـ 11 لجائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع إلى جانب 28 بطلاً رياضياً خير دليل على الإرادة القوية، حيث تمنح هذه الجائزة عن فئة الرياضي الذي يحقق إنجازاً رفيع المستوى في ظل ظروف صعبة وتحديات كبيرة.
وفي إطار الحديث عن رباعنا المتألق لا يمكن أن نغفل الدور الكبير لمدربه وشقيقه قيس أسعد الذي لم يأل جهداً في تطبيق أحدث وسائل التدريب المتبعة في لعبة القوة، فالأخير أبدى ثقته المطلقة بأن يكون لاعبه من المنافسين الأقوياء على الميداليات البراقة وتحقيق حلمه بأن يكون أول سوري يحقق ميداليتين أولمبيتين.
وكان أسعد أحرز الميدالية البرونزية في مسابقة رفع الأثقال بأولمبياد طوكيو ضمن منافسات وزن فوق 109 كغ، بعد أن سجل مجموعاً قدره 424 كغ