كتب محمد شريف نصور المتخصص والباحث في الشؤون الصهيونية – دمشق الاتي:
ابن الصهيونية اليهودية البريطانية “انطوانيت بيرسي غاردنر” ما يُسمى الملك عبدالله الثاني يفتخر بمساندة الكيان الصهيوني ودعمه، كما فعل أبوه حسين ربيب الصهيونية العالمية وتربية الموساد وجدُّهُ عبدالله بعلاقتهما مع الكيان الصهيوني منذ اللقاء الأول الذي جمع غولدا مائير ليل العاشر من أيّار عام ١٩٤٨ بعبدالله و٢٥ أيلول عام ١٩٧٣ بين حسين ومائير، كما كتبت صحيفة هآرتس وكما جاء في كتاب آفي شاليم إسرائيل وفلسطين.
وهم عائلة تعود بجذورها ونسلها إلى (أبو لهب) ولا علاقة لهم بنسل الرسول محمد ابن عبدالله (ص).