الثلاثاء: 2 / 12 - ديسمبر / 2025
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مركز سميح للتنمية والثقافة
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

شكرا إيران

13/02/2024
in slider, مهم أو خاص
بنت الأصول
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

ناصر قنديل

نائب لبناني سابق ورئيس تحرير جريدة البناء

  • عندما انتصرت الثورة الإسلامية في إيران قبل 45 سنة، كان الإبهار الذي قدّمته بتقديمها جديدين كبيرين: الأول نجاحها كثورة شعبية سلمية في الانتصار على أعتى أنظمة القمع الدموي في منطقة هي الأشد حساسية وتعقيداً في العالم، مقدمة المثال لشعوب المنطقة في القدرة على الفوز على نظام شديد القسوة والقوة في معركة مواجهة يخوضها الشعب دون الحاجة لاستخدام القوة. والثاني هو تقديم نموذج جديد لرجل الدين العالم والقائد الشعبي والسياسي والاستراتيجي، النافذ البصيرة والواضح الرؤية والممتلك تصورات وافية عن السياسات الدولية والإقليمية وعن الاقتصاد والسياسة والجيوش والحروب والقضايا، بمثل ما يمتلك من عمق فهمه للشؤون الدينية، ونجاحه بالربط بين الفهمين، بحيث يمثل فهمه كقائد سياسيّ ترجمة للفهم الديني، وترتبط دعوته الدينية بالدعوة لمفاهيم جديدة في السياسة.
  • راهن الكثيرون بعد انتصار الثورة على ظهور عوامل تفقد الثورة وهجها، وترفع منسوب الأزمات والتحديات المستعصية أمامها، وتفقد شعبيتها داخل إيران، بسبب عجزها عن حل مشاكل عصرية لا تجيب عليها كتب سماوية نزلت قبل أكثر من ألف عام، واصطدامها بـ انقسامات مجتمعية أكثر عمقاً من أن يردم الهوة بين مكوناتها خطاب رومانسي عن وحدة الدين، وراهن آخرون على أن تأكل الدولة الثورة، وأن تتراجع الثورة بفعل ذلك عن الكثير من شعاراتها وخطاباتها الثورة، والتزاماتها بالقضايا، أسوة بما أصاب ثورات أخرى. وراهن آخرون على أن تحاصر إيران بعصبيات أشد فتكاً من اندفاعة الحماس لها، خصوصاً مع الحذر والقلق في المحيطين العربي والإسلامي مما مثلته من جديد وافد ومن نموذج مختلف وشعارات جريئة، وفي المحيطين العربي والإسلامي قدرات وأموال لرفع جدران التعصب المذهبي والقومي بوجهها.
  • خلال الأعوام التي مضت تجاوزت إيران الإسلامية الكثير من الامتحانات والفخاخ، وكان أول الفتوحات العلمية لقياداتها المصالحة بين العلوم والدين، والانفتاح على أي منجز عصري سياسي وثقافي وعلمي يمكن تكريسه لخدمة الإنسان، فلا مشكلة مع الديمقراطية، والانتخابات، والحريات الإعلامية والسياسية، والتعددية. وبالمثل يجب توسيع نطاق الابتكار وتشجيع التنمية العلمية والإنجازات العملية في مختلف الحقول والملفات، من الطب إلى الهندسة إلى الذرة إلى العلوم السياسية والاستراتيجية وبناء القدرات العسكرية، فصارت دولة شعبية منفتحة على كل اجتهادات العلوم، ممتلئة القدرات ومتسارعة الخطى نحو مكانة الدول المتقدمة. وفي الشأن الاقتصادي بقيت الجمهورية الاسلامية الوليدة من الثورة مخلصة لمعيارين متوازيين، التنمية الاقتصادية وارتباطها بالتنمية الاجتماعية. فلا قيمة للأرقام عن نسب النمو وعن الناتج الوطني، ما لم تتربط بأمرين، الأول توفير أعلى مراتب الاكتفاء الذاتي الصناعي والزراعي والغذائي والتسليحي والتقني وصولاً الى الملف النووي. والثاني توسيع شبكات الخدمة الاجتماعية أفقياً عمودياً، أي استفادة المجتمع في مجالات تعميم التعليم والصحة والكهرباء والهاتف والسكن والمواصلات، بحيث يتمكن أفقر الناس من الحصول على أكبر قدر من الخدمات بأقل كلفة.
  • بالتوازي رسمت القيادة الإيرانية منذ اليوم الأول لثورتها الإسلامية بقيادة الإمام الخميني، وواصلت خطاها باقتدار وشجاعة بقيادة الإمام الخامنئي، مساراً للإجابة عن سؤال العلاقة بين الوطني والإقليمي والدولي، فوضعت القضية الفلسطينية معياراً لخيار الاستقلال الوطني، ووضعت ثقلها بصدق وإخلاص لرفع مكانة هذه القضية، وتحويلها إلى محور جاذب لشعوب المنطقة وقواها السياسية وأساساً للاتفاق والاختلاف مع حكوماتها، وجعلت دعم مقاومة الشعوب خطاً ثابتاً لا حياد عنه في سياساتها وتنظيم استخدام مواردها، فنمت المقاومات وتعممت كخيار، واتسع نفوذها، وحققت الإنجازات والانتصارات. واحترمت إيران خصوصيات هوياتها الوطنية، وضوابط هذه الهويات، فزادت مكانة ايران بينها رفعة، ووضعت ثقلها لتحويل فكرة المقاومة الجامعة لهذه الحركات إلى أساس لتلاقيها كمحور واحد يقوم على احترام الخصوصيات الوطنية لمكوّناته، لكنه يستثمر على المشترك بينها، حتى تحولت فلسطين والمقاومة والمحور الى مفردات في السياسات الدولية، وصار محور المقاومة لاعباً محورياً في المنطقة. وها هو طوفان الأقصى يقلب العالم رأساً على عقب، وها هي فلسطين التي ظنّ الكثيرون أنها قضية منسية تفرض حضورها على العالم منذ 128 يوماً ولا تزال.
  • حققت إيران استقرارها بفضل النظام الشعبي الذي قام على الانتخابات والتعدّدية ومساحة واسعة من الحريات، ونظام اقتصاديّ اجتماعيّ أمسك العصا من الوسط بين الطبقات الاجتماعية، وركز جهود التنمية على إيجاد فرص الاستثمار وفرص العمل معاً، وتقديم السلع والخدمات بأفضل الأسعار لأوسع فئات الشعب. وشكل الإسلام الهوية الجامعة للقوميات المتعددة التي ضمّتها الجمهورية الإسلامية، لكنها انتزعت مكانة مرموقة بين الدول بفضل صيانة استقلالها الوطني اقتصادياً وسياسياً وبناء قدرة عسكرية مهابة الجانب، وقدمت عبر مثال احتضانها لقضية فلسطين وقوى المقاومة نموذجاً فذاً لتغيير موازين القوى السياسية والميدانية في منطقة هي الأهم في العالم، لما تحتويه من عناصر استراتيجية، من مضائق وخطوط تجارة وموارد الطاقة وتقاطع خطوط التجارة العالمية. 
  • تغيّرت المنطقة، وتراجعت “إسرائيل” وأصيبت بالوهن، وتراجع وزن أميركا بفضل هذا التغيير، ونهضت روسيا والصين لأخذ مواقع ومواقف تشجعت عليها بفعل هذا التغيير. وكانت الحرب على سورية فرصة لتظهير كل ذلك، وفي طوفان الأقصى بدت أميركا و”إسرائيل” عاجزتين عن الحسم العسكري وعن المبادرة السياسية. وشكلت ايران ومحور المقاومة عنصر التوازن، وولدت معادلة جديدة في العالم بيضة القبان فيها منطقتنا، وقضيتها الأولى التي تهتف لها الشوارع قضيتنا.

بعد 45 عاماً، شكراً إيران على النجاح والثبات والتغيير، فلولا إيران هذه، إيران الإمامين الخميني والخامنئي، لما كان كل هذا.

(البناء)

Tags: الثورة الاسىلاميةشكرا إيرانقضية فلسطينمنصة حرمونناصر قنديل

اقرأ أيضاً

“مركز سميح للتنمية” مرحباً بزيارة الحبر الأعظم: ندعو للاستجابة لدعوة السلام والصفاء والإصلاح
slider

“مركز سميح للتنمية” مرحباً بزيارة الحبر الأعظم: ندعو للاستجابة لدعوة السلام والصفاء والإصلاح

01/12/2025
البابا لاوون: مدعوون إلى أن تكونوا بناة سلام وتواجهوا عدم التسامح وتنيروا الطريق نحو العدل والوئام
مهم أو خاص

البابا لاوون: مدعوون إلى أن تكونوا بناة سلام وتواجهوا عدم التسامح وتنيروا الطريق نحو العدل والوئام

01/12/2025
أبي المنى: الشراكة الوطنية مظلّة عيشنا الواحد المشترك
مهم أو خاص

أبي المنى: الشراكة الوطنية مظلّة عيشنا الواحد المشترك

01/12/2025
حشود شعبيّة على طول الطريق لاستقبال البابا في ساحة الشهداء- بيروت
مهم أو خاص

حشود شعبيّة على طول الطريق لاستقبال البابا في ساحة الشهداء- بيروت

01/12/2025
بري التقى رئيس اللجنة الموقتة لادارة واستثمار مرفأ بيروت
مهم أو خاص

بري التقى رئيس اللجنة الموقتة لادارة واستثمار مرفأ بيروت

01/12/2025
من يستجدي الأمن من أميركا كمن يلحس المبرد المسموم
slider

كتاب مفتوح إلى قداسة الحبر الأعظم

01/12/2025
وصول الرئيس عون الى عنايا لاستقبال البابا
مهم أو خاص

وصول الرئيس عون الى عنايا لاستقبال البابا

01/12/2025
بدء توافد المواطنين الى دير مار مارون في عنايا لاستقبال الحبر الاعظم
مهم أو خاص

بدء توافد المواطنين الى دير مار مارون في عنايا لاستقبال الحبر الاعظم

01/12/2025
قرار تحكيمي جديد في كأس العرب
مهم أو خاص

قرار تحكيمي جديد في كأس العرب

01/12/2025
Next Post
رفح: دوافع التهديد الإسرائيلي بالاقتحام وعوائق التنفيذ

رفح: دوافع التهديد الإسرائيلي بالاقتحام وعوائق التنفيذ

ثورة 25 يناير في عيدها الـ13… والقضية الفلسطينية

الاستعمار الصهيوني ـ الأميركي يحمل عصاه ويرحل...

“نافذة ضوء” ليوسف المسمار.. مقالات عن الفلسفة السورية القومية الاجتماعية

"نافذة ضوء" ليوسف المسمار.. مقالات عن الفلسفة السورية القومية الاجتماعية

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الضغط النفسي وتأثيره على التحصيل الدراسي

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

“مركز سميح للتنمية” مرحباً بزيارة الحبر الأعظم: ندعو للاستجابة لدعوة السلام والصفاء والإصلاح
slider

“مركز سميح للتنمية” مرحباً بزيارة الحبر الأعظم: ندعو للاستجابة لدعوة السلام والصفاء والإصلاح

01/12/2025

  صدر عن إدارة مركز سميح للتنمية والثقافة والفنون، بمناسبة زيارة قادسة البابا لاوون الرابع عشر للبنان، بيان جاء فيه:...

Read more
البابا لاوون: مدعوون إلى أن تكونوا بناة سلام وتواجهوا عدم التسامح وتنيروا الطريق نحو العدل والوئام
مهم أو خاص

البابا لاوون: مدعوون إلى أن تكونوا بناة سلام وتواجهوا عدم التسامح وتنيروا الطريق نحو العدل والوئام

01/12/2025

قال البابا لاوون الرابع عشر خلال اللقاء المسكوني في ساحة الشهداء: "بتأثر عميق وامتنان كبير، أقف معكم اليوم هنا، في...

Read more
أبي المنى: الشراكة الوطنية مظلّة عيشنا الواحد المشترك
مهم أو خاص

أبي المنى: الشراكة الوطنية مظلّة عيشنا الواحد المشترك

01/12/2025

قال شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الدكتور سامي ابي المنى في كلمة خلال اللقاء المسكوني في ساحة الشهداء: "نصلّي معاً...

Read more
مركز قطر للمال ينظم ملتقى “تمكين النمو من خلال التعاون” لتعزيز التواصل مع العملاء
الاقتصاد

مركز قطر للمال ينظم ملتقى “تمكين النمو من خلال التعاون” لتعزيز التواصل مع العملاء

01/12/2025

استضاف مركز قطر للمال، ملتقى "تمكين النمو من خلال التعاون"، وذلك بهدف توفير منصة حوارية تعزز التواصل المباشر بين عملاء...

Read more

الأرشيف

ديسمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
« نوفمبر    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة