الأربعاء: 20 / 08 - أغسطس / 2025
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

شكرا إيران

13/02/2024
in slider, مهم أو خاص
بنت الأصول
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

ناصر قنديل

نائب لبناني سابق ورئيس تحرير جريدة البناء

  • عندما انتصرت الثورة الإسلامية في إيران قبل 45 سنة، كان الإبهار الذي قدّمته بتقديمها جديدين كبيرين: الأول نجاحها كثورة شعبية سلمية في الانتصار على أعتى أنظمة القمع الدموي في منطقة هي الأشد حساسية وتعقيداً في العالم، مقدمة المثال لشعوب المنطقة في القدرة على الفوز على نظام شديد القسوة والقوة في معركة مواجهة يخوضها الشعب دون الحاجة لاستخدام القوة. والثاني هو تقديم نموذج جديد لرجل الدين العالم والقائد الشعبي والسياسي والاستراتيجي، النافذ البصيرة والواضح الرؤية والممتلك تصورات وافية عن السياسات الدولية والإقليمية وعن الاقتصاد والسياسة والجيوش والحروب والقضايا، بمثل ما يمتلك من عمق فهمه للشؤون الدينية، ونجاحه بالربط بين الفهمين، بحيث يمثل فهمه كقائد سياسيّ ترجمة للفهم الديني، وترتبط دعوته الدينية بالدعوة لمفاهيم جديدة في السياسة.
  • راهن الكثيرون بعد انتصار الثورة على ظهور عوامل تفقد الثورة وهجها، وترفع منسوب الأزمات والتحديات المستعصية أمامها، وتفقد شعبيتها داخل إيران، بسبب عجزها عن حل مشاكل عصرية لا تجيب عليها كتب سماوية نزلت قبل أكثر من ألف عام، واصطدامها بـ انقسامات مجتمعية أكثر عمقاً من أن يردم الهوة بين مكوناتها خطاب رومانسي عن وحدة الدين، وراهن آخرون على أن تأكل الدولة الثورة، وأن تتراجع الثورة بفعل ذلك عن الكثير من شعاراتها وخطاباتها الثورة، والتزاماتها بالقضايا، أسوة بما أصاب ثورات أخرى. وراهن آخرون على أن تحاصر إيران بعصبيات أشد فتكاً من اندفاعة الحماس لها، خصوصاً مع الحذر والقلق في المحيطين العربي والإسلامي مما مثلته من جديد وافد ومن نموذج مختلف وشعارات جريئة، وفي المحيطين العربي والإسلامي قدرات وأموال لرفع جدران التعصب المذهبي والقومي بوجهها.
  • خلال الأعوام التي مضت تجاوزت إيران الإسلامية الكثير من الامتحانات والفخاخ، وكان أول الفتوحات العلمية لقياداتها المصالحة بين العلوم والدين، والانفتاح على أي منجز عصري سياسي وثقافي وعلمي يمكن تكريسه لخدمة الإنسان، فلا مشكلة مع الديمقراطية، والانتخابات، والحريات الإعلامية والسياسية، والتعددية. وبالمثل يجب توسيع نطاق الابتكار وتشجيع التنمية العلمية والإنجازات العملية في مختلف الحقول والملفات، من الطب إلى الهندسة إلى الذرة إلى العلوم السياسية والاستراتيجية وبناء القدرات العسكرية، فصارت دولة شعبية منفتحة على كل اجتهادات العلوم، ممتلئة القدرات ومتسارعة الخطى نحو مكانة الدول المتقدمة. وفي الشأن الاقتصادي بقيت الجمهورية الاسلامية الوليدة من الثورة مخلصة لمعيارين متوازيين، التنمية الاقتصادية وارتباطها بالتنمية الاجتماعية. فلا قيمة للأرقام عن نسب النمو وعن الناتج الوطني، ما لم تتربط بأمرين، الأول توفير أعلى مراتب الاكتفاء الذاتي الصناعي والزراعي والغذائي والتسليحي والتقني وصولاً الى الملف النووي. والثاني توسيع شبكات الخدمة الاجتماعية أفقياً عمودياً، أي استفادة المجتمع في مجالات تعميم التعليم والصحة والكهرباء والهاتف والسكن والمواصلات، بحيث يتمكن أفقر الناس من الحصول على أكبر قدر من الخدمات بأقل كلفة.
  • بالتوازي رسمت القيادة الإيرانية منذ اليوم الأول لثورتها الإسلامية بقيادة الإمام الخميني، وواصلت خطاها باقتدار وشجاعة بقيادة الإمام الخامنئي، مساراً للإجابة عن سؤال العلاقة بين الوطني والإقليمي والدولي، فوضعت القضية الفلسطينية معياراً لخيار الاستقلال الوطني، ووضعت ثقلها بصدق وإخلاص لرفع مكانة هذه القضية، وتحويلها إلى محور جاذب لشعوب المنطقة وقواها السياسية وأساساً للاتفاق والاختلاف مع حكوماتها، وجعلت دعم مقاومة الشعوب خطاً ثابتاً لا حياد عنه في سياساتها وتنظيم استخدام مواردها، فنمت المقاومات وتعممت كخيار، واتسع نفوذها، وحققت الإنجازات والانتصارات. واحترمت إيران خصوصيات هوياتها الوطنية، وضوابط هذه الهويات، فزادت مكانة ايران بينها رفعة، ووضعت ثقلها لتحويل فكرة المقاومة الجامعة لهذه الحركات إلى أساس لتلاقيها كمحور واحد يقوم على احترام الخصوصيات الوطنية لمكوّناته، لكنه يستثمر على المشترك بينها، حتى تحولت فلسطين والمقاومة والمحور الى مفردات في السياسات الدولية، وصار محور المقاومة لاعباً محورياً في المنطقة. وها هو طوفان الأقصى يقلب العالم رأساً على عقب، وها هي فلسطين التي ظنّ الكثيرون أنها قضية منسية تفرض حضورها على العالم منذ 128 يوماً ولا تزال.
  • حققت إيران استقرارها بفضل النظام الشعبي الذي قام على الانتخابات والتعدّدية ومساحة واسعة من الحريات، ونظام اقتصاديّ اجتماعيّ أمسك العصا من الوسط بين الطبقات الاجتماعية، وركز جهود التنمية على إيجاد فرص الاستثمار وفرص العمل معاً، وتقديم السلع والخدمات بأفضل الأسعار لأوسع فئات الشعب. وشكل الإسلام الهوية الجامعة للقوميات المتعددة التي ضمّتها الجمهورية الإسلامية، لكنها انتزعت مكانة مرموقة بين الدول بفضل صيانة استقلالها الوطني اقتصادياً وسياسياً وبناء قدرة عسكرية مهابة الجانب، وقدمت عبر مثال احتضانها لقضية فلسطين وقوى المقاومة نموذجاً فذاً لتغيير موازين القوى السياسية والميدانية في منطقة هي الأهم في العالم، لما تحتويه من عناصر استراتيجية، من مضائق وخطوط تجارة وموارد الطاقة وتقاطع خطوط التجارة العالمية. 
  • تغيّرت المنطقة، وتراجعت “إسرائيل” وأصيبت بالوهن، وتراجع وزن أميركا بفضل هذا التغيير، ونهضت روسيا والصين لأخذ مواقع ومواقف تشجعت عليها بفعل هذا التغيير. وكانت الحرب على سورية فرصة لتظهير كل ذلك، وفي طوفان الأقصى بدت أميركا و”إسرائيل” عاجزتين عن الحسم العسكري وعن المبادرة السياسية. وشكلت ايران ومحور المقاومة عنصر التوازن، وولدت معادلة جديدة في العالم بيضة القبان فيها منطقتنا، وقضيتها الأولى التي تهتف لها الشوارع قضيتنا.

بعد 45 عاماً، شكراً إيران على النجاح والثبات والتغيير، فلولا إيران هذه، إيران الإمامين الخميني والخامنئي، لما كان كل هذا.

(البناء)

Tags: الثورة الاسىلاميةشكرا إيرانقضية فلسطينمنصة حرمونناصر قنديل

اقرأ أيضاً

اليمن.. جامعة الرازي تدشن الاستراتيجية الثانية 2025- 2030م
مهم أو خاص

اليمن.. جامعة الرازي تدشن الاستراتيجية الثانية 2025- 2030م

16/08/2025
أيهم شاهين الجرماني شهيداً رضياً
slider

أيهم شاهين الجرماني شهيداً رضياً

21/07/2025
اليمن.. مؤسسة نماء للتنمية والتمويل الأصغر تختتم اللقاء السنوي الثاني لقياداتها.
مهم أو خاص

اليمن.. مؤسسة نماء للتنمية والتمويل الأصغر تختتم اللقاء السنوي الثاني لقياداتها.

21/07/2025
اليمن.. مؤسسة نماء تحتفي بتخريج 250 لاجئا ولاجئة من خريجي البرامج التدريبية للعام 2024 .
مهم أو خاص

اليمن.. مؤسسة نماء تحتفي بتخريج 250 لاجئا ولاجئة من خريجي البرامج التدريبية للعام 2024 .

16/07/2025
بكالوريوس في تعليم الإنكليزية لأصالة رجا مهنا.. الف مبارك
slider

بكالوريوس في تعليم الإنكليزية لأصالة رجا مهنا.. الف مبارك

14/07/2025
اليمن.. مؤسسة نماء للتنمية تختتم البرنامج التدريبي في “المهارات القيادية في الترويج والتحصيل” ل33 من كوادرها
مهم أو خاص

اليمن.. مؤسسة نماء للتنمية تختتم البرنامج التدريبي في “المهارات القيادية في الترويج والتحصيل” ل33 من كوادرها

10/07/2025
دورة إعداد البرامج التلفزيونية والبودكاست وكيفية المحاورة.. بانتظاركم!!
slider

دورة إعداد البرامج التلفزيونية والبودكاست وكيفية المحاورة.. بانتظاركم!!

01/07/2025
ندوة مناقشة كتاب “أسرار وحقائق في خدمة وطني” لميشال حروق
slider

ندوة مناقشة كتاب “أسرار وحقائق في خدمة وطني” لميشال حروق

25/06/2025
تصفية محل فساتين سهرة
slider

تصفية محل فساتين سهرة

10/04/2025
Next Post
رفح: دوافع التهديد الإسرائيلي بالاقتحام وعوائق التنفيذ

رفح: دوافع التهديد الإسرائيلي بالاقتحام وعوائق التنفيذ

ثورة 25 يناير في عيدها الـ13… والقضية الفلسطينية

الاستعمار الصهيوني ـ الأميركي يحمل عصاه ويرحل...

“نافذة ضوء” ليوسف المسمار.. مقالات عن الفلسفة السورية القومية الاجتماعية

"نافذة ضوء" ليوسف المسمار.. مقالات عن الفلسفة السورية القومية الاجتماعية

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فضيحة تهز الوسط الفني في سوريا: هبة نور تنشر فيديو عن طريق الخطأ. التفاصيل..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

أرباح شركات بورصة الكويت الفصلية تتراجع 27.2% لـ507.4 مليون دينار
الاقتصاد

أرباح شركات بورصة الكويت الفصلية تتراجع 27.2% لـ507.4 مليون دينار

19/08/2025

تراجعت أرباح الشركات المدرجة ببورصة الكويت في الربع الثاني من عام 2025 بنحو 27.16% سنوياً، لتسجيل 4 قطاعات خسائر فصلية...

Read more
قطر وسلطنة عمان تبحثان تعزيز التعاون الثنائي في مجال العمل
الاقتصاد

قطر وسلطنة عمان تبحثان تعزيز التعاون الثنائي في مجال العمل

19/08/2025

بحثت سلطنة عمان ودولة قطر أوجه التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين، وتعزيز التنسيق في مجالات العمل، إلى جانب مناقشة البرنامج...

Read more
الاستثمارات الأجنبية بالقطاع الصناعي العماني تنمو بـ%27.5
الاقتصاد

الاستثمارات الأجنبية بالقطاع الصناعي العماني تنمو بـ%27.5

18/08/2025

سجل القطاع الصناعي في سلطنة عمان نموا كبيرا في تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر خلال الربع الأول من العام الحالي بنسبة...

Read more
الناتج المحلي لدول مجلس التعاون يتجاوز تريليونين و143 مليار دولار
الاقتصاد

الناتج المحلي لدول مجلس التعاون يتجاوز تريليونين و143 مليار دولار

18/08/2025

أكد المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية أن الناتج المحلي الإجمالي لدول المجلس (إجمالي الدخل الذي يحققه المواطنون...

Read more

الأرشيف

أغسطس 2025
س د ن ث أرب خ ج
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
3031  
« يوليو    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى