ديب الاسد
آن الآوان لمحاسبة صهاينة الداخل.
لنضع جانباً نعيق “تغريدات” العاهرات الدُمى التي تطل بسمومها وانحطاطها وسفالاتها دورياً في اللحظات الوطنية الحساسة.
لننظر إلى ما يكتبه ويروّج له إعلام مرئي أو مكتوب مُرخّص له.. الى متى؟؟
لنأخذ نموذجاً.. تكتب الصحيفة المدعوّة l’orient le jour وهي في الحقيقة “عتمة الليل – الغرب” عن “التسلل” إلى “الأراضي الإسرائيلية” (كذا).
لا أحد يأتيني ويتكلم عن حرية تعبير.
هذا عُهر وخيانة عظمى وخرق واضح للقوانين والدستور. هذه عمالة موصوفة.
معركة المصطلحات والرواية (ومعها التزوير) جبهة أساسية من معركة الوعي.
لن نكلّ أو نملّ من التنبيه لخطورة الموضوع.
ولا بد من المحاسبة والمواجهة هنا أيضاً.
السكوت على التزوير وعلى اعتماد خطاب ومصطلحات العدو في عقر دارنا هو مشاركة موصوفة في جرائم هذا العدو، ولا يمكن ترك هذا الطابور القذر يسرح ويمرح دون ردّ، وعلى كافة المستويات بدءاً من الجبهة القانونية وهلم جرّا..
الاحتلالات إلى زوال، بما فيها احتلال العقول.
يرحلون ونبقى، وننتصر
8 ت1 2023
للانضمام:
مجموعة اكاديمية حرمون للإعلام والتعليم:
https://chat.whatsapp.com/HQi7bkJTOGGLYmdqUsKYOB
مجموعة منصة حرمون وندوة حرمون الثقافية:
https://chat.whatsapp.com/HFNrMOLD5TKDxmZTTjYZi3
راديو حرمون:
https://onlineradiobox.com/lb/haramoon/?cs=lb.haramoon&played=1