كتب الاعلامي والباحث محمد شريف نصور .
عليكم المقارنة.. بين الشيخ كسّار الصيّاح ورمضان باشا شلاش وأمثالهما من الأبطال في مقاومة الاحتلال الفرنسي،
وبين مَن يتعامل مع الاحتلال ويكون عميلاً أمثال والد وجد رياض حجاب الذي كان جاسوساً وعميلاً للاحتلال الفرنسي ضد أبناء العشائر العربية .
واليوم يتكرّر المشهد والتاريخ:
بين الوطني والمخلص والوفي لوطنه سورية،
وبين الخائن والعميل للاحتلال الأميركي وقسد وتنظيماته الإرهابية..
التاريخ يسجّل..
للمتابعة مشاهدة الفيديو أسفل الصورة: