الأحد: 21 / 12 - ديسمبر / 2025
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
واتس آب
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مركز سميح للتنمية والثقافة
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

سورية الخاسرة بهجرة مسيحييها

15/08/2023
in slider, مهم أو خاص
سورية الخاسرة بهجرة مسيحييها
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter
باسل قس نصرالله
كاتب ومهندس سوري

شاهدتُ منذ مدة برنامجاً تلفزيونياً حول الهجرة المسيحية، وقد شدّني هذا البرنامج لعنوانهِ.

 

لا شك في أن موضوع هجرة المسيحيين هو من الموضوعات الحساسة والتي تحدث الآن، ولكنها في الأساس ليست بنت اليوم، إنما هي قضية مضى عليها أكثر من مئة عام، فمن نهاية حقبة الخلافة أي “الامبراطورية” العثمانية حتى النصف الأول من القرن العشرين كان طابع الهجرة مسيحياً بشكل أساسي.

وسبب الهجرة الرئيسي كان ما يسمى “بنظام الملل” في الإمبراطورية العثمانية، وما استتبع هذا النظام من قلاقل وأزمات ونزاعات طائفية إسلامية ومسيحية، ومن ضيقٍ مادي أصاب بعض المناطق في الامبراطورية العثمانية. وهذا ما حدا ببعضِ المسيحيين إلى الهجرة آنذاك.

 

لكن اليوم أصبحت ظاهرة الهجرة خطيرة على الأقل في سورية – لأن الذي يغادر لا يعود، وهكذا نخسرهم هنا “كبلدٍ وليس كطوائف”.

 

كما أن الناحية الاقتصادية هي دافع من دوافع الهجرة إن لم تكن الأقوى، لكنها ليست الوحيدة، فهنالك إحساس بالخوف من المستقبل، لأن المجازر التي وقعت في بدايات القرن العشرين أيام العثمانيين، تتراءى أمام المسيحيين وكأن المسلمين يستعدّون لشن حملة اضطهاد عليهم في أية لحظة، الأمر الذي ينكره العقلاء، وكل من يفهم ما معنى الوحدة الوطنية والإخاء الديني والعيش المشترك، وهذا ما سأحاول تسليط الضوء عليه في سورية.

 

بادئ ذي بدء، عليّ أن أشير إلى أن موضوع هجرة المسيحيين لا تتم معالجته خلال ساعة واحدة، حتى لو كان ذلك مجرد تسليط الضوء لا أكثر، كما أن المذيع خلال استعراض معاناة المسيحيين في البلدان العربية تطرق الى الدول العربية كلها وشدّد على المشاكل التي يعانيها المسيحيون فيها، ثم عندما تم ذكر سورية قال ما معناه انه “يبـدو” أن المسيحيين في سورية مستقرّون، واعتمدَ على أن وجود مسيحيين في مواقع حسّاسة في السلطة، يعني أن الدولة تعاملهم جيداً.

 

لا يا سيدي، ليس قولك ما معناه “يبدو”، ولا وجود مسيحي في أقنية عسكرية أو سياسية أو دينية عليا، هو ما يمنحنا الاستقرار، بل هناك عيش مشترك ومحبة للبلد، فكما قلتُ سابقاً، في سورية مثلاً، لا يدعو نائب الرئيس رؤساء الطوائف المسيحية لتهنئتهم بالعيد، بل يقوم الرئيس هو بذاته بمعايدة المسيحيين ويتوجّه إليهم في إحدى الكنائس حيث يشاركهم فرحة العيد ويتناول الطعام معهم. وهذا ما حدث قبل الأزمة.

 

وليسمح لي سيادة الرئيس أن أذكر كيف رحّب به آنذاك، بطريرك الروم الأرثوذكس لكرسي أنطاكية، “أغناطيوس الرابع”، حيث قال لسيادته أنه ”لا شك أن الكنيسة التي نحن بها هي ملك لبطريركية الروم الأرثوذكس، إلا أنها ملك لسورية أولاً، وبما أنك رئيس البلاد فأنا أراها صغيرة أن أرحب بك، لأنك أنتَ صاحب البيت”، وبعد الغداء ولدى أخذ الصورة التذكارية توجّه إلينا الرئيس، وقال لنا ”كما قال غبطته، أنا أشكركم لأنكم قبلتم دعوتي على الغذاء“.

 

في السنة التي تلتها قام الرئيس “بشار الأسد” بمعايدة المسيحيين في بطريركية السريان الأرثوذكس، ولدى أخذ الصورة التذكارية وقفنا على درج الدير وتوجه سيادته برفقة البطريركين نازلاً الدرج حيث كنا نقف، ونظراً لكون البطريرك آنذاك “زكا الأول” لا يستطيع النزول إلا بمساعدة، فما كان من سيادة الرئيس إلا أن تأبّط ذراعه ليجعل غبطته يستند في نزوله الدرج على كتفه، وهذا لم يقله أحد لي، بل رأيته بنفسي من على بعد نصف متر.

 

لا شك في أن وجودي آنذاك كمستشار لمفتي سورية كان لا يتم النظر إليه بعين الرضا من قبل البعض القليل في سورية، وذلك لمجرد أنني مسيحي، وأنا لا أقول هذا جزافاً بل عن يقين، كما أن بعض التصرفات الفردية في العمل والعيش تجاه المسيحيين لا تعكس فكر الشعب السوري، وبغض النظر عن كيفية معالجتها فليست هي أكثر من كونها قراءة خاطئة لفكر سوري راقٍ.

 

سيدي المذيع، قد يوجد مفتٍ في الوطن العربي يقيم مأدبة غداء على شرف رجل دين مسيحي، لكني إذا قلت لك إن الطعام كان صيامياً، احتراماً من مفتي سورية لضيفه البطريرك صباح “حيث كنا في الصوم المسيحي”، ولم يفكر سماحته أن البطريرك مسيحي، بل فكر بعروبته من خلال دفاعه عن القدس والمقدسات الدينية كلها. 

 

وهل بعد هذا تُقارَنُ سورية بـ “يبدو”؟

 

اللهم اشهد اني بلغت.

اقرأ أيضاً

حدود السفراء وواجباتهم في الدول المُضيفة
مهم أو خاص

حدود السفراء وواجباتهم في الدول المُضيفة

20/12/2025
صيدلية حرمون: المكون السري الوحيد لنوم عميق ومريح
slider

صيدلية حرمون: المكون السري الوحيد لنوم عميق ومريح

20/12/2025
مدرب عالمي على رادار المنتخب السعودي.. والهدف “مشروع ضخم
مهم أو خاص

مدرب عالمي على رادار المنتخب السعودي.. والهدف “مشروع ضخم

20/12/2025
اسرار وعناوين الصحف اللبنانية الصادرة اليوم الجمعة 28-11-2025
مهم أو خاص

أسرار الصحف اللبنانية الصادرة اليوم السبت 20-12-2025

20/12/2025
صيدلية حرمون: ما علاقة الزنك بارتفاع ضغط الدم؟؟
slider

صيدلية حرمون: ما علاقة الزنك بارتفاع ضغط الدم؟؟

20/12/2025
صيدلية حرمون: أفضل وقت لتناول التمر …
slider

صيدلية حرمون: أفضل وقت لتناول التمر …

20/12/2025
توقعات الأبراج اليوم الخميس 18-12-2025
مهم أو خاص

توقعات الأبراج اليوم السبت 20-12-2025

20/12/2025
صيدلية حرمون: أعراض نقص فيتامين B12
slider

صيدلية حرمون: أعراض نقص فيتامين B12

20/12/2025
الإيكونوميست: سورية دولة العام 2025
مهم أو خاص

الإيكونوميست: سورية دولة العام 2025

19/12/2025
Next Post
ندوة الاستراتيجية الدفاعية في منتدى شملان الثقافي الأربعاء

ندوة الاستراتيجية الدفاعية في منتدى شملان الثقافي الأربعاء

راشيا تحيي عيد رقاد السيدة العذراء.. ومعرض مونة ومنتجات في السوق التراثي

راشيا تحيي عيد رقاد السيدة العذراء.. ومعرض مونة ومنتجات في السوق التراثي

مؤسسة سعاده للثقافة: حفل تحية إلى فلسطين بعنوان “عيوننا إليك ترحل كل يوم” الخميس

مؤسسة سعاده للثقافة: حفل تحية إلى فلسطين بعنوان "عيوننا إليك ترحل كل يوم" الخميس

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الضغط النفسي وتأثيره على التحصيل الدراسي

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

هل الديون الداخلية والخارجية للعراق ضمن النطاق العالمي الآمن.. مستشار حكومي يوضح ذلك
الاقتصاد

هل الديون الداخلية والخارجية للعراق ضمن النطاق العالمي الآمن.. مستشار حكومي يوضح ذلك

21/12/2025

أكد مستشار رئيس الوزراء للشؤون المالية، مظهر محمد صالح، اليوم السبت، أن الدين الخارجي 4 بالمئة وهو ضمن الحدود الآمنة،...

Read more
هيئة الأوراق المالية السورية تعد تشريعاً يسمح بعمل الصناديق الاستثمارية
الاقتصاد

هيئة الأوراق المالية السورية تعد تشريعاً يسمح بعمل الصناديق الاستثمارية

21/12/2025

أعلنت هيئة الأوراق والأسواق المالية السورية البدء بإعداد تشريع خاص بصناديق الاستثمار، بعد سنوات طويلة من غياب هذا النوع من...

Read more
حدود السفراء وواجباتهم في الدول المُضيفة
مهم أو خاص

حدود السفراء وواجباتهم في الدول المُضيفة

20/12/2025

يحيى دايخ* لم تكن يومًا دول العالم الثالث بمنأى عن التدخلات الخارجية، خصوصًا تلك الدول التي تتمتع بموقع جغرافي استراتيجي...

Read more
صيدلية حرمون: المكون السري الوحيد لنوم عميق ومريح
slider

صيدلية حرمون: المكون السري الوحيد لنوم عميق ومريح

20/12/2025

  المكون السري الوحيد: تناول هذا الشيء قبل النوم لتحظى بنوم عميق ومريح الأرق واضطرابات النوم مشكلة عالمية تؤثر على...

Read more

الأرشيف

ديسمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
« نوفمبر    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة