الأربعاء: 21 / 05 - مايو / 2025
  • من نحن؟
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

سورية في مواجهة الاحتلالين التركي والأميركي

06/08/2023
in slider, ثقافة وكتب
شمالي: لتصعيد المقاومة التي أصبحت روح شعبنا ومتجذرة في عقول وقلوب أبنائه
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter
د.أمين حطيط
أستاذ جامعي وخبير استراتيجي

خلافاً لما تعمل تركيا وأميركا على إشاعته في العلن من تعارض أو تناقض بين سياستي الدولتين في سورية، فإنّ لكلّ من الطرفين مشروعه المتكامل مع مشروع الطرف الآخر في أهدافه الاستراتيجية وإنْ كان يظهر في بعض الأحيان نوع من التناقض العملاني والتكتي في الميدان التنفيذي، فمن يبحث في حقيقة الأمر يجد أنّ أميركا وتركيا الأطلسيتين تعملان في سورية ضمن استراتيجية ترمي الى تحقيق هدف مركزي أساسي هو شطب سورية القوية الموحّدة من الخريطة الإقليمية وتفتيتها وإقامة الكيانات الواهنة بديلاً منها والتي لا تتمتع بقوة البقاء كدول وتحتاج دائماً للمساعدة الخارجية. ورغم ان الحرب الكونية التي قادتها او ساهمت بها الدولتان فشلت في تحقيق هذا الهدف، فإننا نجد انّ أميركا وتركيا تراوغان وتحاولان تحقيقه بوسائل أخرى ولهذا تتمسكان باحتلالهما لأرض في سورية.

 من أجل ذلك تعمد الدولتان الى العمل على مسارات ثلاثة تظنان انها ستمكنهما في نهاية المطاف من تحقيق أهدافهما او هدفهما الاستراتيجي ذاك، ويتمثل المسار الأول بالتغيير الديمغرافي في الداخل السوري والمحيط، يليه تدمير المقومات الاقتصادية والمالية للدولة، وأما المسار الثالث فينفذ تحت عنوان ضرب الثقافة الوطنية والانتماء القومي لشرائح الشعب.

ففي المسار الأول، أي التغيير الديمغرافي تعمد الجهات المعادية لسورية والمنتهكة لسيادة أراضيها الى مراجعة الخريطة الديمغرافية للشعب السوري عبر تهجير داخلي مترافق مع نزوح ولجوء الى الخارج، وتنفذ مشروعها هذا تحت عنوان منع عودة النازحين السوريين الى بيوتهم والدعوة الى دمجهم بالسكان في دول الجوار خاصة لبنان والأردن وتركيا والعراق، وترى تلك الجهات أن نجاح هذا الدمج سيحرم سورية من ستة ملايين على الأقلّ من سكانها أيّ ما يقارب ربع الشعب السوري، الأمر الذي يؤثر حتماً على القوة الوطنية الشاملة لسورية وهي القوة التي تشكل الديمغرافيا أحد عناصرها،

ولا تكتفي دول مشروع التغيير الديمغرافي بمنع عودة النازحين من الخارج، بل إنها تمارس سياسة الحصار والتعطيش في الداخل خاصة في شمالي شرق الفرات حيث الأكثرية العربية، لحمل هذه الأكثرية على الهجرة ما يؤدّي أيضاً الى تغيير ديموغرافي لصالح الأكراد أصحاب المشروع الانفصالي الذي تحتضنه أميركا،

أما السلوك الثالث على هذا المسار فيتمثل بمنع إطلاق عملية إعادة البناء في سورية. هذه العملية التي إذا تمّت ستنعكس على إعادة توزع المقيمين في الداخل السوري ما يضع حداً لتهجير 6 ملايين سوري وعودتهم إلى منازلهم، الأمر الذي ينتقل بهم من صفة العبء على الاقتصاد الوطني والإخلال الديمغرافي الى حالة تشكيل رافعة وطنية لاستعادة القوة الديمغرافية والاقتصادية للدولة.

وعلى المسار الثاني وهو المسار الاقتصادي تمارس أميرك وتركيا ودول العدوان على سورية الحرب الاقتصادية عليها بعناوين متعدّدة منها مصادرة وسرقات الثروات الوطنية من نفط ومحاصيل زراعية وتعطيل عجلة الصناعة السورية والضغط على الليرة السورية التي باتت تعاني بشكل شديد، هذا فضلاً عما تسميه أميركا عقوبات عنوانها قانون قيصر الذي يشدّد الخناق على الاقتصاد السوري بشكل إجرامي لا أخلاقي ولا مشروع.

اما الحرب النفسية المتعددة العناوين فهي لا زالت قائمة ويحشد فيها أكثر من طرف وجهة ووسيلة إعلامية وهي ترمي إلى ضرب الانتماء الوطني السوري والقومي العربي للشعب السوري ونشر انتماءات دينية وقومية واثنية تصادمية من شأنها ضرب الوحدة الوطنية والانتقال بالشعب من شعب سوري واحد الى كتل عرقية أو دينية أو طائفية تصادمية.

ولأجل ذلك تتمسك أميركا باحتلال الشمال الشرقي السوري وقاعدة التنف وتحتضن المشروع أو الحركة الكردية الانفصالية التي تتخذها تركيا في المقابل ذريعة لاستمرار احتلالها للشمال، شمالي حلب وشمالي غرب سورية من إدلب حتى الحدود، وتضع المشاريع الميدانية لإعادة نشر السكن على أساس مذهبي أو عرقي خدمة للمشروع الأساس، وعليه يجب أن نؤكد على وحدة المشروعين التركي والأميركي وتخادمهما ضدّ المصلحة السورية العليا وضد وحدة الشعب والأرض السورية.

هذه الحقائق تطرح السؤال المهم كيف تواجه سورية هذا العدوان وكيف السبيل لتجنب مخاطره؟

بداية يجب أن ننوّه الى ان العدوان الأميركي ـ التركي على سورية لا تنحصر مفاعيله فيها ولا يقتصر بسلبياته عليها فقط، بل هو يتخذ من سورية مدخلاً للنيل من المنطقة ومن محور المقاومة وقطع الطريق على الكتلة الأوراسية المتشكلة من الصين وروسيا ومنعها من امتلاك نفوذ أو تأثير غربي آسيا، ولذلك يعتبر هذا العدوان وجهاً من وجوه الصراع الدولي القائم في أكثر من منطقة.

ولأنّ الأمر كذلك فإنّ المواجهة يجب أن لا يقتصر عبؤها علي سورية فقط بل يجب أن تتوزع المسؤولية على جميع من هم مستهدفون مباشرة وغير مباشرة.

أما سورية التي حققت الانتصارات الكبرى في مواجهة الحرب الكونية، فإنها مستمرة في المواجهة وعلي اتجاهات ثلاثة وهي مطمئنة إلى حد بعيد من تحقيق النتائج المرجوة خاصة إذا توفر لها الدعم الشامل المناسب من الأطراف الأخرى، فسورية نجحت في نشر بذور المقاومة الشعبية الواعدة بوجه الاحتلال الأميركي مقاومة بدأت تربك المحتل وأجبرته على مراجعة انتشاره غير المشروع وتعزيز قواته واتخاذ إجراءات دفاعية متطورة، كما نجحت سورية في إبراز الصوت الشعبي السوري والموقف العشائري العالي الرافض للاحتلال ولمشروعه الانفصالي. 

وفي مواجهة الاحتلال التركي، فقد أكدت سورية أن لا عودة لعلاقات طبيعية مع تركيا أو لقاء مع رئيسها قبل وضع خطط إنهاء الاحتلال والبدء بتنفيذ الانسحاب، فإنْ استمرت تركيا بالمراوغة والتفلت من مخرجات استانة وسوتشي المؤكدة على تصفية الإرهاب والاحتلال على الأرض السورية، فستكون فصائلها الإرهابية أولاً وتشكيلاتها العسكرية المحتلة ثانياً عرضة للعمل العسكري السوري والحليف لتطهير الأرض السورية منهما.

هذا في السياسة والميدان، أما في الاقتصاد والحرب النفسية فإن هناك مسؤولية كبرى على الدول العربية الى جانب حلفاء سورية لمواجهة الضغوط العدوانية في هذا المجال، خاصة بعد أن تمّت تسوية العلاقات البينية بين سورية ومعظم الدول العربية بالشكل الذي يحترم خيارات سورية وحقوقها السيادية.

Tags: الاحتلال الأميركيالاحتلال التركيالتنفسوريةقسدمنصة حرمون

اقرأ أيضاً

تصفية محل فساتين سهرة
slider

تصفية محل فساتين سهرة

10/04/2025
محلان للايجار في راشيا
slider

محلان للايجار في راشيا

10/04/2025
المأسوف على شبابه عبدالله أسعد الحلبي (أبو علاء) في ذمة الله
slider

المأسوف على شبابه عبدالله أسعد الحلبي (أبو علاء) في ذمة الله

08/04/2025
slider

المدير الطبي في مشفى السويداء الوطني الدكتور طارق مقلد لـ حرمون: مهدّدات حياة المرضى في العمليات الجراحية وتجاوزها بنجاح حفرت في ذاكرتي عميقاً

31/03/2025
المأسوف على شبابه المرحوم ضياء نصار غزالة من بيصور في ذمة الله
slider

الشيخة زهية نجم ريدان (ام سعيد) من عين عطا في ذمة الله

31/03/2025
المأسوف على صباها أملي يوسف فايق من راشيا الوادي في ذمة الله
slider

الشيخة حمده أبو زور (أم علي) من بلدة تنورة في ذمة الله

31/03/2025
الدكتور باسل ياسر الشوفي لـ حرمون: لحظة الدهشة في هذا الوجود عندما تسمع أول صيحة لكائن مولود بالسلامة
slider

الدكتور باسل ياسر الشوفي لـ حرمون: لحظة الدهشة في هذا الوجود عندما تسمع أول صيحة لكائن مولود بالسلامة

31/03/2025
الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل
slider

الثورة السورية الكبرى في مئويتها التعبير الأنصع عن وحدة الشعب ورفض الاستعمار

30/03/2025
الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل
slider

الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل

31/03/2025
Next Post
آفاق الأزمة الحدودية اللبنانية مع فلسطين المحتلة

آفاق الأزمة الحدودية اللبنانية مع فلسطين المحتلة

لبنان: لا مبادرة بل إدارة الفراغ

جاد سامر شلاش.. مبارك

جاد سامر شلاش.. مبارك

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فضيحة تهز الوسط الفني في سوريا: هبة نور تنشر فيديو عن طريق الخطأ. التفاصيل..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

ما هي مخاطر استحواذ الأجانب على 41.3 مليار دولار من الديون المصرية
الاقتصاد

ما هي مخاطر استحواذ الأجانب على 41.3 مليار دولار من الديون المصرية

16/04/2025

حذّر خبراء اقتصاد، في أحاديث مع "العربي الجديد"، من أن زيادة حيازات الأجانب واستحواذهم على مزيد من أدوات الديون المصرية،...

Read more
كم يبلغ الناتج المحلي الخليجي بحلول 2050
الاقتصاد

كم يبلغ الناتج المحلي الخليجي بحلول 2050

16/04/2025

أكد السيد جاسم محمد البديوي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية على أن الشراكة الأمريكية - الخليجية امتدت لأكثر...

Read more
ما هي أولويات الحكومة العراقية
الاقتصاد

ما هي أولويات الحكومة العراقية

16/04/2025

أكد مستشار رئيس الوزراء للشؤون الفنية، رئيس الضمانات السيادية محمد صاحب الدراجي، أن أولويات الحكومة تقوية الاقتصاد العراقي. وقال الدراجي...

Read more
اشادة دولية بالإصلاحات الاقتصادية الأردنية رغم التحديات
الاقتصاد

اشادة دولية بالإصلاحات الاقتصادية الأردنية رغم التحديات

16/04/2025

أشادت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا جورجييفا، بالسياسات والإصلاحات الاقتصادية في الأردن، عبر تعليق نشرته على حسابها الرسمي على...

Read more

الأرشيف

مايو 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
31  
« أبريل    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى