السبت: 27 / 12 - ديسمبر / 2025
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
واتس آب
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مركز سميح للتنمية والثقافة
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

الفيدرالية في لبنان: دعوة اقتتال بخدمة تفتيت المنطقة

06/08/2023
in slider, ثقافة وكتب
الفيدرالية في لبنان: دعوة اقتتال بخدمة تفتيت المنطقة
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter
د.أمين حطيط
أستاذ جامعي وخبير استراتيجي

 

في كلّ مرة تتعقد فيها الأوضاع الداخلية في لبنان نجد من ينبري لطرح التقسيم المقنّع أو الصريح حلاً لأزمة النظام، هذا النظام الذي لم يحقق في الواقع استقراراً للبنان منذ اعتماده في مطلع العشرينات بعدما أنشئ لبنان الكبير بقرار من المفوّض السامي الفرنسي وبعد أن اعتمد له دستور في العام 1926 استوحي من دستور الجمهورية الثالثة في فرنسا الدولة التي انتدبت على لبنان لتبني فيه دولة وتمرّس أبناءها على حكم أنفسهم بأنفسهم.

اليوم ومع استعصاء الوصول لحلّ في إعادة تكوين السلطة في لبنان واستمرار خلو رئاسة الجمهورية لأكثر من 8 أشهر وتشكل أخطار جسيمة تنذر بانهيار الدولة في لبنان بشكل كلي، خاصة أنّ ظواهر هذا الانهيار بدأت تتشكل وتتسارع انطلاقاً من الفراغ السياسي وما يواكبه من انهيار مالي واقتصادي وإنذار بانهيار أمني… مع هذا الوضع الذي ارتسم للبنان انطلقت أصوات من اطراف سياسية لبنانية يدعو بعضها الى لامركزية إدارية ومالية موسّعة، وأصوات أخرى تدعو الى تقسيم لبنان الى أقاليم أو مقاطعات يُعاد ربطها بنظام فيدرالي، وفئة ثالثة تدعو أو تهدّد بوقوع الطلاق البائن بين الطوائف اللبنانية وتقسيم لبنان على أساس ديني يستقلّ كلّ مذهب أو طائفة فيه بإقامة دولة له لا يربطها بالآخرين رابط… طروحات قد يجد فيها البعض تسلية واستهلاكاً للوقت لا يستأهل الردّ خاصة أنّ أصحابها لا يملكون القدرة اللازمة لتنفيذ ما يطرحون، ويجد البعض الآخر فيها مشاريع تهدّد لبنان فعلياً في وحدته وأمنه واستقراره.

ومع تقديرنا لموقف المستخفّين بهذه الطروحات وحججهم، فإننا نجد المتخوّفين من هذا الأمر على قدر من الحق في تخوّفهم خاصة إذا ربطنا الطروحات تلك بالاستراتيجية الأميركية المعمول بها في المنطقة والتي تقوم على فكرة “الفوضى الخلاقة”، وتتضمّن التجزئة وتفتيت المجتمعات على أساس عرقي أو طائفي تستشري فيها النزاعات والاحتراب الداخلي وصولاً الي إقامة الكيانات الواهنة المستقلة علي أساس عرقي أو ديني تفسّر لـ “إسرائيل” ما تريده لنفسها من هوية دينية تبرّر لها إقامة الوطن القومي لليهود في فلسطين. هذا الربط يجعلنا نهتمّ بهذه الطروحات لنقف على حقيقتها ونتائجها ومفاعيلها ونجيب على سؤال أساسيّ: هل تشكل حلاً لمعضلة لبنان؟

بداية، لا بدّ من الإشارة إلى أنّ هناك خيطاً رفيعاً يفصل بين الفيدرالية وبين اللامركزية الإدارية والمالية الموسعة، التي تختلف جذرياً عن اللامركزية الإدارية المنصوص عليها في اتفاق الطائف. اذ ان الطائف يحفظ وحدة الدولة وشكلها البسيط بينما الصيغة الفيدرالية تنشئ الدولة المركبة التي لا ترتبط مكوناتها الا بمسائل الدفاع والمال والخارجية، وإذا جعلنا المالية أيضاً خارجاً فلا يبقى إلا الدفاع والسياسة الخارجية وإذا حدّقنا بالخلاف القائم في لبنان على السياسة الخارجية والاستراتيجية الدفاعية والانقسام العمودي القائم حولهما لوصلنا بكلّ بساطة الى القول بأنّ أيّ فدرالية أو لامركزية مالية وإدارية موسّعة تعتمد في لبنان لن تكون إلا تقسيماً للدولة الى كيانات لا يربطها رابط، وتكون في الحقيقة والواقع ترجمة فعلية للاستراتيجية الأميركية المعدّة للمنطقة والقائمة على منطق التقسيم والتفتيت الذي يليه التناحر والاقتتال. فهل التقسيم بأيّ شكل وصيغة من الصيغ ممكنٌ في لبنان؟

من الناحية العملية نقول إنّ أيّ مراجعة لشكل الدولة عندنا او لدى سوانا بشكل عام، يتمّ بوجه من وجهين إما بالغلبة اثر اقتتال حيث يفرض فريق رابح رأيه على فريق خاسر، او بالاتفاق والتفاهم الذي يتمّ الوصول إليه نتيجة حوار وتفاهم بين الأطراف المعنية. وفي الواقع اللبناني ومن غير تجاهل او مكابرة، نجد انّ الحوار اليوم بين اللبنانيين موصدة ابوابه، واذا فتحت فإنها لن تفتح على مناقشة “نهائية الكيان” اذ انه بعد اتفاق الطائف وما تمّ فيه من اعتماد توصيف انّ “لبنان وطن نهائي لجميع أبنائه” (العبارة التي أطلقها الإمام موسى الصدر والشيخ محمد مهدي شمس الدين) نجد أكثرية لبنانية تتمسك بهذه النهائية وترفض المسّ بها أيّاً كان المحرك او السبب. ما يعني انّ إمكانية الحوار لمراجعة شكل الدولة غير متوفرة، فتبقى الغلبة فهل يكون الاقتتتال طريقاً الى التقسيم؟

سؤال لا بدّ من مناقشته خاصة أنّ الفريق الذي يدعو إلى التقسيم او الفيدرالية له من الارتباطات الخارجية ما يجعل خطر الاقتتال جدياً في ظلّ تماهي الموقف مع الاستراتيجية الأميركية كما ذكرنا ولهذا، ورغم أنّ إمكانات دعاة الفيدرالية والتقسيم إمكانات محدودة في الميدان إلا أنّ هذه المحدودية لا تمنع “الانتحاريين” من سلوك طريق يعرفون مسبقاً مخاطرها ومدى الخسائر التي تلحق بهم وبمجتمعهم بسببها وتاريخ لبنان الحديث زاخر بالشواهد على المغامرات الانتحارية. 

وعليه ومع تأكيدنا أنّ طرح التقسيم اليوم وبأي صيغة كانت (لامركزية إدارية ومالية موسّعة او فيدرالية او… تقسيم ناجز) إنما هو سلوك يتماهى مع المشروع الصهيوني وتنفيذاً للاستراتيجية الأميركية المعدّة للمنطقة ودعوة لاقتتال وتناحر داخلي لن يدفع ثمنه إلا اللبنانيون بشكل عام ولن يكون دعاته بمنأى عن خطره لا بل سيكونون الأكثر تضرّراً منه، نقول هذا مع تأكيدنا على الصعوبات العملية والتنفيذية التي ستؤدي الى حرمان ربع اللبنانيين على الأقل من حقوقهم المواطنية حيث سيتحولون الى أقليات في أقاليم سواهم. فضلاً عن تعقيدات رسم الحدود بين الأقاليم.

إن الحل في لبنان لن يكون بالتقسيم بأي صيغة بما فيها الفيدرالية او اللامركزية المالية والإدارية الموسعة، بل يكون أولاً بالعودة الى الدستور وتطبيقه خاصة في المواضيع المعطلة او المقزمة او المحرفة وأكثر تحديداً في مواضيع وردّ النص الدستوري او اتفاق الطائف عليها خاصة مسائل اللامركزية الإدارية والتنمية المتوازنة ونظام المجلسين شيوخ ونواب وإلغاء الطائفية السياسية وتفعيل المجلس الدستوري ليعطى صلاحية مراقبة تطبيق الدستور وتفسيره، ومنها أيضاً تحديد مهل التوقيع لكل من يلي أعمال السلطة التنفيذية (رئيس جمهورية وحكومة ووزراء). ووقف العمل ببدعة الديمقراطية التوافقية أو الميثاقية، ايّ انّ الحل يكون بإصلاح ما هو فاسد أو معطل وليس بابتداع نظام تقسيميّ تناحريّ تكون من نتائجه السريعة هدم ما تبقى وتهجير من بقي…

Tags: امين حطيطتفتيت المنطقةلبنانمشروع الفيدراليةمنصة حرمون

اقرأ أيضاً

موسم الهجرة إلى الغرب
slider

موسم الهجرة إلى الغرب

26/12/2025
توأمة أهل البذل
slider

توأمة أهل البذل

26/12/2025
تعرفوا على أكلات تخفّض ضغط الدم المرتفع
slider

تعرفوا على أكلات تخفّض ضغط الدم المرتفع

26/12/2025
وزارة المالية: اعتماد الربح المقطوع بدلاً من الربح المقدّر
slider

وزارة المالية: اعتماد الربح المقطوع بدلاً من الربح المقدّر

26/12/2025
لا يشكون…
ثقافة وكتب

لا يشكون…

24/12/2025
الأمن العام أعلن تعديل مواعيد الاختبارات الرياضية للمرشحين للتطوع برتبتي مأمور ومفتش متمرن
slider

الأمن العام أعلن تعديل مواعيد الاختبارات الرياضية للمرشحين للتطوع برتبتي مأمور ومفتش متمرن

24/12/2025
أجواء ميلادية في LAU: تقاليد عريقة وحفلتان لمهرجان “بيروت ترنّم”
slider

أجواء ميلادية في LAU: تقاليد عريقة وحفلتان لمهرجان “بيروت ترنّم”

24/12/2025
المصمّمة نجاح مهنا لـ حرمون: يمكن للمرأة في بلادنا أن تهز السرير بيمناها والعالم بيسراها
slider

المصمّمة نجاح مهنا لـ حرمون: يمكن للمرأة في بلادنا أن تهز السرير بيمناها والعالم بيسراها

24/12/2025
جمعية أصدقاء مرضى السرطان في السويداء: استمرار #فزعات_الدعم لإنقاذ أرواحهم
slider

جمعية أصدقاء مرضى السرطان في السويداء: استمرار #فزعات_الدعم لإنقاذ أرواحهم

23/12/2025
Next Post
جنين تستعيد تجربة غزة: المقاومة مبادرة وكيان بردود الأفعال

جنين تستعيد تجربة غزة: المقاومة مبادرة وكيان بردود الأفعال

الممثل والمخرج اللبناني قاسم إسطنبولي تسلم جائزة اليونسكو الشارقة للثقافة العربية في باريس

الممثل والمخرج اللبناني قاسم إسطنبولي تسلم جائزة اليونسكو الشارقة للثقافة العربية في باريس

الأطر القانونية والتنظيمية والمؤسسية للكيانات العامة والخاصة في الدولة

الأطر القانونية والتنظيمية والمؤسسية للكيانات العامة والخاصة في الدولة

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الضغط النفسي وتأثيره على التحصيل الدراسي

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

موسم الهجرة إلى الغرب
slider

موسم الهجرة إلى الغرب

26/12/2025

سعادة ارشيد* يصل نتنياهو غداً السبت إلى فلوريدا لعقد لقائه السادس مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب وليشاركه احتفالات السنة الجديدة...

Read more
توأمة أهل البذل
slider

توأمة أهل البذل

26/12/2025

هاني سليمان الحلبي* اعتاد الناس أن يقيسوا أعمارهم بالسنوات، وسنواتهم بالشهور، وشهورهم بالأسابيع، وأسابيعهم بالأيام، وأيامهم بالساعات، وساعاتهم بالدقائق، ودقائقهم...

Read more
السيدة العادلة في لبنان: مقارنة في الرؤية الانعزالية ورؤية قوى المقاومة في السياق الجيوسياسي، الاقتصادي، الاجتماعي والثقافي
مهم أو خاص

السيدة العادلة في لبنان: مقارنة في الرؤية الانعزالية ورؤية قوى المقاومة في السياق الجيوسياسي، الاقتصادي، الاجتماعي والثقافي

26/12/2025

يحيى دايخ* أولاً: الدولة السيدة العادلة بين النظرية والواقع اللبناني يُعدّ مفهوم "الدولة السيدة العادلة" من أكثر المفاهيم تعقيدًا وتداخلاً...

Read more
تعرفوا على أكلات تخفّض ضغط الدم المرتفع
slider

تعرفوا على أكلات تخفّض ضغط الدم المرتفع

26/12/2025

ضغط الدم يعرف ضغط الدم على أنه القوة الناتجة عن تدفق الدم في الأوعية الدموية، ويكون ذلك من خلال انقباض...

Read more

الأرشيف

ديسمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
« نوفمبر    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة