الأحد: 6 / 07 - يوليو / 2025
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

مهرجان “ثأر الأحرار”.. سرايا القدس حارسة الشعب الفلسطيني

06/08/2023
in slider, ثقافة وكتب
مهرجان “ثأر الأحرار”.. سرايا القدس حارسة الشعب الفلسطيني
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter
وليد المصري
إعلامي فلسطيني

حمل مهرجان “ثأر الأحرار”، الذي أقامته حركة الجهاد الإسلامي، في ثلاث ساحات بشكل متزامن، رسائل عدة، وأرسى معادلات هامة، شخَّصت الحالة النضالية والكفاحية للشعب الفلسطيني، ورسَّخت قواعد العمل المقاوم ضد كيان الاحتلال الإسرائيلي.

 

أولى هذه الرسائل وأبرزها، هي رسالة وحدة الساحات، ووحدة الموقف، التي لا زالت حركة الجهاد الإسلامي، تُنادي بها، وخاضت من أجلها معركة “وحدة الساحات” في العام 2022م، والتي أرسى قواعدها الصلبة الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة، وجدد التأكيد عليها في خطابه بالمهرجان، فقال: “إن وحدة شعبنا وقوى المقاومة أمر بالغ الأهمية، تجب المحافظة عليها وتعزيزها”. وقدَّمت الحركة فيها كوكبة طاهرة من شهدائها وقادتها الكبار وعلى رأسهم قائد أركان المقاومة في فلسطين الشهيد القائد الكبير خالد منصور “أبو الراغب”، والشهيد القائد الكبير تيسير الجعبري “أبو محمود”، واتبعتهم في سبيل ذلك ثلة طاهرة من المجاهدين، ليخضبوا بدمائهم الزكية ثرى القدس، ويرسخوا هذه المعادلة، ويرسموا معالم الطريق للكل الفلسطيني.

 

هذه المعادلة، التي خُطَّت بدماء شهداء قادة من الطراز الرفيع تبوأوا أعلى هرم المقاومة الفلسطينية، وكان رأس حربتها، ستكون حتماً أسمى مكانة وأرفع منزلة، وتدل على أن فلسطين كانت ولا زالت هي عنوان المرحلة، والقضية المركزية للأمة، وببركة دماء الشهداء استطاعت المقاومة تحقيق النصر في معاركها مع الاحتلال، وفرض شروطها، وهو ما يدلّ على أنها تسير في الطريق الصحيح، وسيمدها الله – بإذنه – بالسؤدد والنصر المؤزر والأكيد، وذلك تمثل بقول القائد النخالة: “لقد نجحنا في معركة ثأر الأحرار، ببركة دماء الشهداء، بالمحافظة على وحدة الشعب الفلسطيني، وصمدنا وقاتلنا، رغم فقداننا الأعز من إخواننا ومقاتلينا، وفقداننا عائلات بأكملها، ولن نتردد في تقديم التضحيات من أجل هذا الهدف، وإن شهداءنا بتضحياتهم هم الذين يقودون طريقنا الأمثل، في تحقيق توازن الرعب مع عدو مدجج بكل أنواع السلاح”.

 

لوحظ خلال المهرجان، رفعُ العلم الفلسطيني خفاقاً بجانب أعلام الجهاد الإسلامي، وهذا دليل واضح على أن بوصلة الجهاد والسرايا كانت ولا زالت تتجه نحو فلسطين مركز الصراع، ولم تنحرف بنادقها التي بقيت مشرعة لأجل القدس ومسجدها الأقصى المبارك، وهي رسالة وحدة وطنية أيضاً.

 

ثبَّت خطاب النخالة معادلة “القصف بالقصف”، من خلال تأكيده على جهوزية سرايا القدس في كل الأوقات والأحوال؛ للدفاع عن الشعب الفلسطيني، وصد العدوان الإسرائيلي، الذي يستبيح ويتغول في دماء الفلسطينيين، ويدنس المقدسات، ويصعد وتيرة انتهاكاته، مبدياً استعداده لخوض المعركة تلو المعركة من أجل هذه الغاية، وجدد خطاب النخالة تأكيده على ما قاله سابقاً، بعدم السماح للعدو بالإقدام على عمليات الاغتيال بحق قادة المقاومة والمجاهدين، “إن أية عملية اغتيال سيكون ردنا عليها قويًّا وواضحًا ومؤلمًا، ولن تكون تل أبيب وغيرها من مدن الكيان الصهيوني بعيدة عن مرمى صواريخنا ورصاص مقاتلينا”.

وهذا التصريح يحمل تهديداً واضحاً للاحتلال بأن المقاومة ستبقى عند التزامها الشديد بحماية الشعب الفلسطيني، ولن تسمح بفرض معادلات جديدة.

 

الجماهير الهادرة، الذي احتشدت في الساحات الثلاث للمقاومة “غزة ولبنان وسورية”، شكلت استفتاءً على خيار المقاومة، ورسمت صورة الوفاء للالتفاف حولها واحتضانها، وبدَّدت أوهام الاحتلال ومساعيه الفاشلة في زرع فجوة بين المقاومة وحاضنتها، بل أظهرت أن الحصار وتضييق الخناق على غزة لن يفلح في إبعاد الشعب الفلسطيني عن مقاومته، فهو شعب يحتضن المقاومة التي تحميه وَتَصُدُّ العدوان البربري الواقع عليه، وهو ما تجلى في كلمة النخالة: “أمام هذا الحشد الكبير، وأمام العالم، أؤكد أن أوهام القوة والغطرسة لدى العدو ستتحطم، أمام إرادة الشعب الفلسطيني، وقدرته وإصراره على إدامة الاشتباك، وإصراره على القتال المستمر، حتى الانتصار الكبير”.

 

لا شك في أن حركة الجهاد الإسلامي، المتمسكة بمبادئها وثوابتها منذ تأسيسها أواخر سبعينيات القرن الماضي، شكَّلت عنصراً مهماً، وفاعلاً، ومحورياً في المقاومة الفلسطينية، وحلف القدس، وتثق بحتمية النصر الأكيد، وهذا ما بدا واضحاً في خطابات الأمناء العامين للحركة، بدءاً من الشهيد المؤسس فتحي الشقاقي، مروراً بالفقيد المفكر رمضان شلح، ووصولاً إلى أمين المقاومة النخالة الذي قال: “إن معاركنا تثبت، مرة تلو الأخرى، أن بإمكان أمتنا أن تنتصر على المشروع الصهيوني الذي قهرها، وكان سببًا أساسيًّا في تبعيتها وضعفها، منذ غرس هذا الخنجر في القلب منها”.

 

أرست حركة الجهاد الإسلامي وسرايا القدس خلال معركة “ثأر الأحرار”، معادلة اشتباك جديدة، بإجبارها كيان الاحتلال على الرضوخ لشروط المقاومة والشعب الفلسطيني، إذ أكد النخالة أن الجهاد أبلت بلاءً حسناً في الميدان السياسي، ومرَّغت أنف العدو الذي هرول نحو استجداء التهدئة بعد عمليته الغادرة باغتيال قادة سرايا القدس وكوكبة من أبناء شعبنا، الأمر الذي كسر هيبة جيش الاحتلال، وحطم أسطورته المزعومة بأنه لا يقهر. 

 

اللافت في خطاب أمين الجهاد النخالة، قوله: “راجعوا نص الاتفاق الذي تم بناء عليه وقف العدوان على غزة، تدركوا تماماً من انتصر، يقول الاتفاق نصّاً: تعلن مصر، وبناء على موافقة الطرفين؛ الفلسطيني والإسرائيلي، وقف إطلاق النار(..)، ألم يسأل أحد في عالمنا: من هذا الطرف الفلسطيني؟! إنه الجهاد الإسلامي..”. المتمعن في هذا القول، يرى أنه دليل قوة وإقدام امتلكتها حركة الجهاد الإسلامي التي لا يبلغ عددها مقاتليها سوى بضعة آلاف، فهي تنظر إلى الكيف والنوع ولا تنظر إلى الكم أو العدد، وبالتالي استحقت بكل جدارة أن تكون حارسة الشعب الفلسطيني، وخط الدفاع الأول والأخير عنه، ضد أي عدوان بربري.

(وكالة شمس نيوز)

Tags: الجهاد الاسلاميثأر الاحرار زياد النخالةرمضان شلحغزةفتحي الشقاقيفلسطينمنصة حرمونوليد المصري

اقرأ أيضاً

دورة إعداد البرامج التلفزيونية والبودكاست وكيفية المحاورة.. بانتظاركم!!
slider

دورة إعداد البرامج التلفزيونية والبودكاست وكيفية المحاورة.. بانتظاركم!!

01/07/2025
اليمن.. فعالية تأبين وإحياء أربعينية فقيد الوطن والقصيدة الشاعر ياسين البكالي
ثقافة وكتب

اليمن.. فعالية تأبين وإحياء أربعينية فقيد الوطن والقصيدة الشاعر ياسين البكالي

26/06/2025
ندوة مناقشة كتاب “أسرار وحقائق في خدمة وطني” لميشال حروق
slider

ندوة مناقشة كتاب “أسرار وحقائق في خدمة وطني” لميشال حروق

25/06/2025
تصفية محل فساتين سهرة
slider

تصفية محل فساتين سهرة

10/04/2025
محلان للايجار في راشيا
slider

محلان للايجار في راشيا

10/04/2025
المأسوف على شبابه عبدالله أسعد الحلبي (أبو علاء) في ذمة الله
slider

المأسوف على شبابه عبدالله أسعد الحلبي (أبو علاء) في ذمة الله

08/04/2025
slider

المدير الطبي في مشفى السويداء الوطني الدكتور طارق مقلد لـ حرمون: مهدّدات حياة المرضى في العمليات الجراحية وتجاوزها بنجاح حفرت في ذاكرتي عميقاً

31/03/2025
المأسوف على شبابه المرحوم ضياء نصار غزالة من بيصور في ذمة الله
slider

الشيخة زهية نجم ريدان (ام سعيد) من عين عطا في ذمة الله

31/03/2025
المأسوف على صباها أملي يوسف فايق من راشيا الوادي في ذمة الله
slider

الشيخة حمده أبو زور (أم علي) من بلدة تنورة في ذمة الله

31/03/2025
Next Post
لقاء “إسقاط اتفاق 17 ايار: المواجهة بين أنظمة التبعية ونهج المقاومة” مع سركيس ابو زيد

لقاء "إسقاط اتفاق 17 ايار: المواجهة بين أنظمة التبعية ونهج المقاومة" مع سركيس ابو زيد

إطلاق “نشيد الوعي” برعاية وزير الثقافة وحضوره في المكتبة الوطنية في بيروت قبس الثقافة المضيء في ظلام السياسة

إطلاق "نشيد الوعي" برعاية وزير الثقافة وحضوره في المكتبة الوطنية في بيروت قبس الثقافة المضيء في ظلام السياسة

نشيد الوعي وقيامته

نشيد الوعي وقيامته

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فضيحة تهز الوسط الفني في سوريا: هبة نور تنشر فيديو عن طريق الخطأ. التفاصيل..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

الصرافون في الأردن يطالبون بفتح التحويلات مع سورية
الاقتصاد

الصرافون في الأردن يطالبون بفتح التحويلات مع سورية

05/07/2025

قال رئيس جمعية الصرّافين الأردنيين عبد السلام السعودي، في تصريحات خاصة لـ"العربي الجديد"، إن سوق الصرافة الأردني تأثّر كثيرًا بسبب...

Read more
الشركات المسجلة في الأردن تنمو بـ15% بالنصف الأول
الاقتصاد

الشركات المسجلة في الأردن تنمو بـ15% بالنصف الأول

05/07/2025

عمون - أظهرت بيانات دائرة مراقبة الشركات أن عدد الشركات الجديدة المسجلة ارتفعت بنسبة 15% خلال النصف الأول من العام...

Read more
دول الخليج تهيمن على الاستثمارات السيادية عالميا للنصف السابع على التوالي بـ 36%
الاقتصاد

دول الخليج تهيمن على الاستثمارات السيادية عالميا للنصف السابع على التوالي بـ 36%

03/07/2025

 وسعت الصناديق السيادية الخليجية من حضورها الاستثمارية في الأسواق العالمية، حيث استحوذت على 36% من إجمالي قيمة الصفقات المنفذة في...

Read more
نمو تمويل البنوك الكويتية للقطاع الانشائي بأكثر من مليار دولار خلال 5 أشهر
الاقتصاد

نمو تمويل البنوك الكويتية للقطاع الانشائي بأكثر من مليار دولار خلال 5 أشهر

03/07/2025

 ارتفعت تمويلات البنوك الكويتية للقطاع الإنشائي (للمقيمين وغير المقيمين) خلال مايو الماضي على أساس شهري بواقع 27.3 مليون دينار، وبنسبة...

Read more

الأرشيف

يوليو 2025
س د ن ث أرب خ ج
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031  
« يونيو    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى