الأربعاء: 21 / 05 - مايو / 2025
  • من نحن؟
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

مهرجان “ثأر الأحرار”.. سرايا القدس حارسة الشعب الفلسطيني

06/08/2023
in slider, ثقافة وكتب
مهرجان “ثأر الأحرار”.. سرايا القدس حارسة الشعب الفلسطيني
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter
وليد المصري
إعلامي فلسطيني

حمل مهرجان “ثأر الأحرار”، الذي أقامته حركة الجهاد الإسلامي، في ثلاث ساحات بشكل متزامن، رسائل عدة، وأرسى معادلات هامة، شخَّصت الحالة النضالية والكفاحية للشعب الفلسطيني، ورسَّخت قواعد العمل المقاوم ضد كيان الاحتلال الإسرائيلي.

 

أولى هذه الرسائل وأبرزها، هي رسالة وحدة الساحات، ووحدة الموقف، التي لا زالت حركة الجهاد الإسلامي، تُنادي بها، وخاضت من أجلها معركة “وحدة الساحات” في العام 2022م، والتي أرسى قواعدها الصلبة الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة، وجدد التأكيد عليها في خطابه بالمهرجان، فقال: “إن وحدة شعبنا وقوى المقاومة أمر بالغ الأهمية، تجب المحافظة عليها وتعزيزها”. وقدَّمت الحركة فيها كوكبة طاهرة من شهدائها وقادتها الكبار وعلى رأسهم قائد أركان المقاومة في فلسطين الشهيد القائد الكبير خالد منصور “أبو الراغب”، والشهيد القائد الكبير تيسير الجعبري “أبو محمود”، واتبعتهم في سبيل ذلك ثلة طاهرة من المجاهدين، ليخضبوا بدمائهم الزكية ثرى القدس، ويرسخوا هذه المعادلة، ويرسموا معالم الطريق للكل الفلسطيني.

 

هذه المعادلة، التي خُطَّت بدماء شهداء قادة من الطراز الرفيع تبوأوا أعلى هرم المقاومة الفلسطينية، وكان رأس حربتها، ستكون حتماً أسمى مكانة وأرفع منزلة، وتدل على أن فلسطين كانت ولا زالت هي عنوان المرحلة، والقضية المركزية للأمة، وببركة دماء الشهداء استطاعت المقاومة تحقيق النصر في معاركها مع الاحتلال، وفرض شروطها، وهو ما يدلّ على أنها تسير في الطريق الصحيح، وسيمدها الله – بإذنه – بالسؤدد والنصر المؤزر والأكيد، وذلك تمثل بقول القائد النخالة: “لقد نجحنا في معركة ثأر الأحرار، ببركة دماء الشهداء، بالمحافظة على وحدة الشعب الفلسطيني، وصمدنا وقاتلنا، رغم فقداننا الأعز من إخواننا ومقاتلينا، وفقداننا عائلات بأكملها، ولن نتردد في تقديم التضحيات من أجل هذا الهدف، وإن شهداءنا بتضحياتهم هم الذين يقودون طريقنا الأمثل، في تحقيق توازن الرعب مع عدو مدجج بكل أنواع السلاح”.

 

لوحظ خلال المهرجان، رفعُ العلم الفلسطيني خفاقاً بجانب أعلام الجهاد الإسلامي، وهذا دليل واضح على أن بوصلة الجهاد والسرايا كانت ولا زالت تتجه نحو فلسطين مركز الصراع، ولم تنحرف بنادقها التي بقيت مشرعة لأجل القدس ومسجدها الأقصى المبارك، وهي رسالة وحدة وطنية أيضاً.

 

ثبَّت خطاب النخالة معادلة “القصف بالقصف”، من خلال تأكيده على جهوزية سرايا القدس في كل الأوقات والأحوال؛ للدفاع عن الشعب الفلسطيني، وصد العدوان الإسرائيلي، الذي يستبيح ويتغول في دماء الفلسطينيين، ويدنس المقدسات، ويصعد وتيرة انتهاكاته، مبدياً استعداده لخوض المعركة تلو المعركة من أجل هذه الغاية، وجدد خطاب النخالة تأكيده على ما قاله سابقاً، بعدم السماح للعدو بالإقدام على عمليات الاغتيال بحق قادة المقاومة والمجاهدين، “إن أية عملية اغتيال سيكون ردنا عليها قويًّا وواضحًا ومؤلمًا، ولن تكون تل أبيب وغيرها من مدن الكيان الصهيوني بعيدة عن مرمى صواريخنا ورصاص مقاتلينا”.

وهذا التصريح يحمل تهديداً واضحاً للاحتلال بأن المقاومة ستبقى عند التزامها الشديد بحماية الشعب الفلسطيني، ولن تسمح بفرض معادلات جديدة.

 

الجماهير الهادرة، الذي احتشدت في الساحات الثلاث للمقاومة “غزة ولبنان وسورية”، شكلت استفتاءً على خيار المقاومة، ورسمت صورة الوفاء للالتفاف حولها واحتضانها، وبدَّدت أوهام الاحتلال ومساعيه الفاشلة في زرع فجوة بين المقاومة وحاضنتها، بل أظهرت أن الحصار وتضييق الخناق على غزة لن يفلح في إبعاد الشعب الفلسطيني عن مقاومته، فهو شعب يحتضن المقاومة التي تحميه وَتَصُدُّ العدوان البربري الواقع عليه، وهو ما تجلى في كلمة النخالة: “أمام هذا الحشد الكبير، وأمام العالم، أؤكد أن أوهام القوة والغطرسة لدى العدو ستتحطم، أمام إرادة الشعب الفلسطيني، وقدرته وإصراره على إدامة الاشتباك، وإصراره على القتال المستمر، حتى الانتصار الكبير”.

 

لا شك في أن حركة الجهاد الإسلامي، المتمسكة بمبادئها وثوابتها منذ تأسيسها أواخر سبعينيات القرن الماضي، شكَّلت عنصراً مهماً، وفاعلاً، ومحورياً في المقاومة الفلسطينية، وحلف القدس، وتثق بحتمية النصر الأكيد، وهذا ما بدا واضحاً في خطابات الأمناء العامين للحركة، بدءاً من الشهيد المؤسس فتحي الشقاقي، مروراً بالفقيد المفكر رمضان شلح، ووصولاً إلى أمين المقاومة النخالة الذي قال: “إن معاركنا تثبت، مرة تلو الأخرى، أن بإمكان أمتنا أن تنتصر على المشروع الصهيوني الذي قهرها، وكان سببًا أساسيًّا في تبعيتها وضعفها، منذ غرس هذا الخنجر في القلب منها”.

 

أرست حركة الجهاد الإسلامي وسرايا القدس خلال معركة “ثأر الأحرار”، معادلة اشتباك جديدة، بإجبارها كيان الاحتلال على الرضوخ لشروط المقاومة والشعب الفلسطيني، إذ أكد النخالة أن الجهاد أبلت بلاءً حسناً في الميدان السياسي، ومرَّغت أنف العدو الذي هرول نحو استجداء التهدئة بعد عمليته الغادرة باغتيال قادة سرايا القدس وكوكبة من أبناء شعبنا، الأمر الذي كسر هيبة جيش الاحتلال، وحطم أسطورته المزعومة بأنه لا يقهر. 

 

اللافت في خطاب أمين الجهاد النخالة، قوله: “راجعوا نص الاتفاق الذي تم بناء عليه وقف العدوان على غزة، تدركوا تماماً من انتصر، يقول الاتفاق نصّاً: تعلن مصر، وبناء على موافقة الطرفين؛ الفلسطيني والإسرائيلي، وقف إطلاق النار(..)، ألم يسأل أحد في عالمنا: من هذا الطرف الفلسطيني؟! إنه الجهاد الإسلامي..”. المتمعن في هذا القول، يرى أنه دليل قوة وإقدام امتلكتها حركة الجهاد الإسلامي التي لا يبلغ عددها مقاتليها سوى بضعة آلاف، فهي تنظر إلى الكيف والنوع ولا تنظر إلى الكم أو العدد، وبالتالي استحقت بكل جدارة أن تكون حارسة الشعب الفلسطيني، وخط الدفاع الأول والأخير عنه، ضد أي عدوان بربري.

(وكالة شمس نيوز)

Tags: الجهاد الاسلاميثأر الاحرار زياد النخالةرمضان شلحغزةفتحي الشقاقيفلسطينمنصة حرمونوليد المصري

اقرأ أيضاً

تصفية محل فساتين سهرة
slider

تصفية محل فساتين سهرة

10/04/2025
محلان للايجار في راشيا
slider

محلان للايجار في راشيا

10/04/2025
المأسوف على شبابه عبدالله أسعد الحلبي (أبو علاء) في ذمة الله
slider

المأسوف على شبابه عبدالله أسعد الحلبي (أبو علاء) في ذمة الله

08/04/2025
slider

المدير الطبي في مشفى السويداء الوطني الدكتور طارق مقلد لـ حرمون: مهدّدات حياة المرضى في العمليات الجراحية وتجاوزها بنجاح حفرت في ذاكرتي عميقاً

31/03/2025
المأسوف على شبابه المرحوم ضياء نصار غزالة من بيصور في ذمة الله
slider

الشيخة زهية نجم ريدان (ام سعيد) من عين عطا في ذمة الله

31/03/2025
المأسوف على صباها أملي يوسف فايق من راشيا الوادي في ذمة الله
slider

الشيخة حمده أبو زور (أم علي) من بلدة تنورة في ذمة الله

31/03/2025
الدكتور باسل ياسر الشوفي لـ حرمون: لحظة الدهشة في هذا الوجود عندما تسمع أول صيحة لكائن مولود بالسلامة
slider

الدكتور باسل ياسر الشوفي لـ حرمون: لحظة الدهشة في هذا الوجود عندما تسمع أول صيحة لكائن مولود بالسلامة

31/03/2025
الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل
slider

الثورة السورية الكبرى في مئويتها التعبير الأنصع عن وحدة الشعب ورفض الاستعمار

30/03/2025
الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل
slider

الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل

31/03/2025
Next Post
لقاء “إسقاط اتفاق 17 ايار: المواجهة بين أنظمة التبعية ونهج المقاومة” مع سركيس ابو زيد

لقاء "إسقاط اتفاق 17 ايار: المواجهة بين أنظمة التبعية ونهج المقاومة" مع سركيس ابو زيد

إطلاق “نشيد الوعي” برعاية وزير الثقافة وحضوره في المكتبة الوطنية في بيروت قبس الثقافة المضيء في ظلام السياسة

إطلاق "نشيد الوعي" برعاية وزير الثقافة وحضوره في المكتبة الوطنية في بيروت قبس الثقافة المضيء في ظلام السياسة

نشيد الوعي وقيامته

نشيد الوعي وقيامته

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فضيحة تهز الوسط الفني في سوريا: هبة نور تنشر فيديو عن طريق الخطأ. التفاصيل..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

ما هي مخاطر استحواذ الأجانب على 41.3 مليار دولار من الديون المصرية
الاقتصاد

ما هي مخاطر استحواذ الأجانب على 41.3 مليار دولار من الديون المصرية

16/04/2025

حذّر خبراء اقتصاد، في أحاديث مع "العربي الجديد"، من أن زيادة حيازات الأجانب واستحواذهم على مزيد من أدوات الديون المصرية،...

Read more
كم يبلغ الناتج المحلي الخليجي بحلول 2050
الاقتصاد

كم يبلغ الناتج المحلي الخليجي بحلول 2050

16/04/2025

أكد السيد جاسم محمد البديوي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية على أن الشراكة الأمريكية - الخليجية امتدت لأكثر...

Read more
ما هي أولويات الحكومة العراقية
الاقتصاد

ما هي أولويات الحكومة العراقية

16/04/2025

أكد مستشار رئيس الوزراء للشؤون الفنية، رئيس الضمانات السيادية محمد صاحب الدراجي، أن أولويات الحكومة تقوية الاقتصاد العراقي. وقال الدراجي...

Read more
اشادة دولية بالإصلاحات الاقتصادية الأردنية رغم التحديات
الاقتصاد

اشادة دولية بالإصلاحات الاقتصادية الأردنية رغم التحديات

16/04/2025

أشادت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا جورجييفا، بالسياسات والإصلاحات الاقتصادية في الأردن، عبر تعليق نشرته على حسابها الرسمي على...

Read more

الأرشيف

مايو 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
31  
« أبريل    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى