الأربعاء: 21 / 05 - مايو / 2025
  • من نحن؟
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

مسلمون ومسيحيون حول مائدة إفطار الوطن

16/04/2023
in slider, مهم أو خاص
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

باسل قس نصر الله*

 

في مأدبة إفطار أقامها في 11 نيسان 1957 رئيس الجمهورية السورية آنذاك “شكري القوتلي” لكل رؤساء الطوائف الإسلامية والمسيحية، حَضَر هذه المأدبة بطريرك الروم الملكيين الكاثوليك “مكسيموس الصايغ” مع ثلاثة من أساقفته.

 

كان حاضراً أكثر من 50 شيخاً وعالماً مسلماً. وفي جوابه على خطاب رئيس الجمهورية الذي شدّد على التسامح الذي نصّ عليه القرآن تجاه المسيحيين، أجابه البطريرك الصايغ قائلاً: “إننا نحن المسيحيين، سكّان وطننا السوري لا نبخل بشيء، حتى بدمنا في سبيل خدمته. ومع ذلك نسمع من وقت إلى آخر بأننا كافرون ومشركون، ونحن لسنا بكافرين ولا بمشركين. بل بالعكس نحن، قبلكم جميعاً نؤمن بوحدانية الله، وبفضلنا انتشرت هذه العقيدة التوحيدية.

وتابع قائلاً: ونملك لائحة طويلة من شهداء ماتوا في سبيل هذه الوحدانية. هذا هو إيماننا. وأيضاً نأسف أن العروبة هي صفة يحتكرها فقط المسلمون، وفي القاموس عروبة تعني الإسلام ومع هذه النظرة يعمل المسلمون على حلّ كل مشاكل العرب.

 

ثم بصوت قويّ قال: “إن المسلمين يجب أن يفهموا أننا عرب. وكنّا عرباً قبل الفتح الإسلامي العربي، وقبل ظهور الإسلام”. ولتبيان أهمية الأقليات المسيحية لأجل ازدهار سورية ذكر البطريرك في هذه المأدبة، وسط دهشة الجميع، بأن السلطان سليم الأول العثماني جلب إلى حلب أربعين عائلة مسيحية من لبنان، وبينهم الخبراء في التجارة والصناعة وأسكنهم في حيٍّ خاص بهم ولا يزال يدعى حتى اليوم بـ “حي الأربعين”.

 

وذكّر الحضور، في آخر خطابه بأننا نحصي بين المسيحيين الكثيرين ممن امتلكوا معرفة دقيقة وعميقة للدين الإسلامي، وتساءل هل يوجد بين العلماء المسلمين من تعمّق في درس “الدين المسيحي”.

 

لفتت اهتمامي هذه المعلومات، ففي موائد الإفطار التي يقيمها سيادة الرئيس “بشار الأسد” للعلماء المسلمين، تساءلت لمذا لا يُدعى رجال الدين المسيحي إلى الإفطار الذي يقيمه رئيس الجمهورية، لقد مضت أكثر من خمسين سنة على آخر إفطار حضره رجال الدين المسيحي. وعندما سألت أحد رجال العلم الإسلامي، أجابني أن هذه أمور سياسية لا يخوض بها، فأجبته: سيدي متى كانت اللُحمة الوطنية، التي تعلمناها والتي ننادي بها “وأنا أحدهم”، متى كانت أموراً سياسية؟

 

نحن دائماً بحاجة إلى تقوية الروابط، هذه الروابط التي خُلقنا ووجدناها تجمعنا، فنحن دائماً علينا إصلاح الشبكة التي ننسجها، والتي صنعها أجدادنا من قبلنا بمئات السنين، نحن دائماً بحاجة – واليوم أكثر من أوقات مضت – إلى الوقوف صفاً واحداً، سوريون برقعتنا الضيقة، وعرب برقعتنا الواسعة، إنما مواطنون أولاً وأخيراً، للذود عن بلادنا ورموزنا الدستورية. فمن تراهم أحفاد أنطاكية سوى هؤلاء المسيحيين الموزّعين اليوم في مختلف أنحاء الشرق العربي “وسورية منها”. فالواحد منهم هو مسيحي عقيدة ومشرقي قبلة، وأنطاكي تاريخاً وعربي مصيراً.

 

مضت فترات طويلة كنا أحيانا موضع تشكيك في عروبتنا “وهو موضع لا يمثل الاتجاه الرسمي بقدر ما يمثل بعض الاتجاه الشعبي”. وهذا التشكيك وَلَد فينا ألماً دفيناً قد لا نتكلم به ولا نجاهر به، إنما نُحسّ به ونلامسه، وهو ألم بدأ من بدايات القرن التاسع عشر، نتيجة تصرفات غير مسؤولة وغير واعية، فلقد قدّم جزء من المسيحيين إسهامهم في الثورة العربية الكبرى، التي قادها الشريف حسين في سنة 1916.

 

لكن الاشتراك الفعلي لفئات واسعة من المسلمين في الحركة القومية العربية أدى إلى “أسلمة” حتمية لهذه الحركة، الأمر الذي دفع جزءاً مهماً من المسيحيين للابتعاد مؤقتاً عن أنشطتها.

 

كما  أنه لا يجب أن ننسى أنه في مجلس إدارة الولاية في “حلب” أيام الحكم العثماني، كان يُنتخب نصرانيان مع ثلاثة مسلمين ويهودي واحد لتأليف هذا المجلس، وهم كانوا يدفعون الجزية إلى الحكومة كضريبة تقابل إعفاءهم من الجندية وكانوا دائمي الشكوى والتذمر مما أعتقدوا بأنه غبن وإجحاف، ولهذا اغتبطوا وعمّهم السرور عندما أصدرت الحكومة العثمانية في سنة 1910 أوامرها بإلغاء البدل العسكري وتجنيد المسيحيين واليهود من رعايا الدولة، كما أن المسيحيين السوريين والمصريين كانوا قد لعبوا دوراً ريادياً مشهوداً في وضع الأسس والمرتكزات الأولى لحركة الوحدة العربية، استناداً الى مُثل ومبادئ الحضارة الإسلامية وقيمها.

 

حتى الآن، ومن خلال علاقاتي مع رجال الدين المسيحي وورجال العلم الإسلامي بمختلف طوائفهم، لا أعرف مسيحيين لا يدخل الإسلام في خطابهم اليومي ولا أعرف مسلماً على شيء من الترف العقلي أو الخصب الروحي لم يقع تحت سحر عيسى أو لم يُجرح بمحبته.

 

إن المسيحيين العرب “والسوريون في مقدمتهم” يتحسّسون الشدائد الواقعة على المسلمين، لأنها واقعة على الناس، ولأنها واقعة على أخي وجاري وصديقي ورفيقي في المواطنة، ولأننا الطرف المهم في الإعلان عن شهادات عيشنا وحياتنا أمام العالم أجمع.

 

ومع ذلك نسمع بين الفينة والأخرى اتهاماً من نفوس ضعيفة تتخفّى في الظلام وتقبع تحت أغطية سميكة من عدم الوضوح والتلوّن والمحاباة، نسمع أطراف كلام مبتور عن التبعية للغرب والميل له، وأظن أن موقف فارس الخوري في عصبة الأمم، يجب أن يزيل الغشاء عن بعض العيون التي تفضل أن تبقى في الظلام.

 

ولن ننسى الزعيم الوطني إبراهيم هنانو أنه عندما بدأ يتكلم بصوت متهدج في الجامع الأموي بحلب، شدّد على دور النصارى في النضال ضد الفرنسيين بعدما حاول الفرنسيون بث روح التفرقة الطائفية بينهم وبين إخوانهم. ومن أقواله: “النصارى في بلادنا هم إخواننا في العروبة والوطنية لهم ما لنا وعليهم ما علينا، أنا أربأ بهم أن يعتبروا أنفسهم أقلية فهم أكثرية مثلنا”.

 

وكما قال الرئيس “بشار الأسد” بأن ورقة النعرات الطائفية هي آخر ورقة بيد الولايات المتحدة لتمزيق المنطقة، فنحن نتمنى ونصلي بأن يجتمع حول السيد الرئيس على مائدة إفطار رمضان العام المقبل، رجال الدين المسلمين والمسيحيين، ولندعُها حينها “إفطار الوطن“.

 

اللهم اشهد اني بلغت.

Tags: افطارالأسدالعروبةالعقيدة التوحيديةالقوتليباسل قس نصراللهحلبحي الأربعيندمشقرمضانمنصة حرمون

اقرأ أيضاً

تصفية محل فساتين سهرة
slider

تصفية محل فساتين سهرة

10/04/2025
محلان للايجار في راشيا
slider

محلان للايجار في راشيا

10/04/2025
المأسوف على شبابه عبدالله أسعد الحلبي (أبو علاء) في ذمة الله
slider

المأسوف على شبابه عبدالله أسعد الحلبي (أبو علاء) في ذمة الله

08/04/2025
slider

المدير الطبي في مشفى السويداء الوطني الدكتور طارق مقلد لـ حرمون: مهدّدات حياة المرضى في العمليات الجراحية وتجاوزها بنجاح حفرت في ذاكرتي عميقاً

31/03/2025
المأسوف على شبابه المرحوم ضياء نصار غزالة من بيصور في ذمة الله
slider

الشيخة زهية نجم ريدان (ام سعيد) من عين عطا في ذمة الله

31/03/2025
المأسوف على صباها أملي يوسف فايق من راشيا الوادي في ذمة الله
slider

الشيخة حمده أبو زور (أم علي) من بلدة تنورة في ذمة الله

31/03/2025
الدكتور باسل ياسر الشوفي لـ حرمون: لحظة الدهشة في هذا الوجود عندما تسمع أول صيحة لكائن مولود بالسلامة
slider

الدكتور باسل ياسر الشوفي لـ حرمون: لحظة الدهشة في هذا الوجود عندما تسمع أول صيحة لكائن مولود بالسلامة

31/03/2025
الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل
slider

الثورة السورية الكبرى في مئويتها التعبير الأنصع عن وحدة الشعب ورفض الاستعمار

30/03/2025
الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل
slider

الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل

31/03/2025
Next Post
الحمدلله على نعمة الرضا

الحمدلله على نعمة الرضا

مركز نماء للأعمال والتنمية ينظم ورشة عمل حول مفاهيم العمل الإنساني لقيادة وموظفي مؤسسة نماء للتمويل الصغير والأصغر.

مركز نماء للأعمال والتنمية ينظم ورشة عمل حول مفاهيم العمل الإنساني لقيادة وموظفي مؤسسة نماء للتمويل الصغير والأصغر.

المأسوف على صباها أملي يوسف فايق من راشيا الوادي في ذمة الله

الطفل بيان صالح الحلبي من راشيا الوادي في ذمة الله.. وتعزية من حرمون

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فضيحة تهز الوسط الفني في سوريا: هبة نور تنشر فيديو عن طريق الخطأ. التفاصيل..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

ما هي مخاطر استحواذ الأجانب على 41.3 مليار دولار من الديون المصرية
الاقتصاد

ما هي مخاطر استحواذ الأجانب على 41.3 مليار دولار من الديون المصرية

16/04/2025

حذّر خبراء اقتصاد، في أحاديث مع "العربي الجديد"، من أن زيادة حيازات الأجانب واستحواذهم على مزيد من أدوات الديون المصرية،...

Read more
كم يبلغ الناتج المحلي الخليجي بحلول 2050
الاقتصاد

كم يبلغ الناتج المحلي الخليجي بحلول 2050

16/04/2025

أكد السيد جاسم محمد البديوي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية على أن الشراكة الأمريكية - الخليجية امتدت لأكثر...

Read more
ما هي أولويات الحكومة العراقية
الاقتصاد

ما هي أولويات الحكومة العراقية

16/04/2025

أكد مستشار رئيس الوزراء للشؤون الفنية، رئيس الضمانات السيادية محمد صاحب الدراجي، أن أولويات الحكومة تقوية الاقتصاد العراقي. وقال الدراجي...

Read more
اشادة دولية بالإصلاحات الاقتصادية الأردنية رغم التحديات
الاقتصاد

اشادة دولية بالإصلاحات الاقتصادية الأردنية رغم التحديات

16/04/2025

أشادت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا جورجييفا، بالسياسات والإصلاحات الاقتصادية في الأردن، عبر تعليق نشرته على حسابها الرسمي على...

Read more

الأرشيف

مايو 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
31  
« أبريل    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى