الثلاثاء: 16 / 12 - ديسمبر / 2025
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مركز سميح للتنمية والثقافة
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

بوتين وبينغ بيومين رسما صورة العالم الجديد!

25/12/2023
in slider, مهم أو خاص
بوتين وبينغ بيومين رسما صورة العالم الجديد!

بينغ وبوتين في موسكو (الصورة من روسيا اليوم)

0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

د. عدنان منصور*

في ظلّ التشابك الدولي، والحرب في أوكرانيا، والمتغيّرات السياسية في المنطقة المشرقية، والتطورات المتلاحقة في جنوب شرق آسيا، أتت زيارة الزعيم الصيني شي جين بينغ الى روسيا.

 زيارة رسمية استغرقت يومين، كانت حافلة بوضع أسس بنّاءة لعالم جديد مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بعد عقود من هيمنة الولايات المتحدة الأحادية الجانب على زمام الأمور في العالم، وذلك بعد سقوط المعسكر الشيوعي، وتفرّدها بالقرار الأحادي على الساحة الدولية.

كلمات قليلة للرئيس الصيني اختصرت المشهد بقوله: “روسيا والصين تعملان باستمرار على تعزيز الثقة السياسية المتبادلة، وتخلقان نموذجاً جديداً للعلاقات بين القوى العظمى”. وقبل مغادرته موسكو قال جين بينغ: “هناك تغييرات لم تحدث منذ مئة عام. وعندما تجتمع روسيا والصين معاً، فإنهما ستقودان هذا التغيير”.

 بعد الحرب العالمية الثانية، تقاسم العالم معسكران كبيران: المعسكر الغربي الرأسمالي بقيادة الولايات المتحدة، والمعسكر الشرقي الشيوعي بزعامة الاتحاد السوفياتي، وما نشأ عنهما في ما بعد من حلف أطلسي عام 1949، وحلف وارسو عام 1955، ومن حرب باردة شهدها المعسكران.

ها هو التاريخ يعيد نفسه على مساحات جغرافية مختلفة. إذ ترسم اليوم موسكو وبكين خريطة جديدة للعالم بعد التحوّلات العميقة التي حصلت في دول أوروبا الشرقية اعتباراً من التسعينيات من القرن الماضي، بعد سقوط الأنظمة الشيوعية فيها، وسقوط حلف وارسو، والتحاق هذه الدول في ما بعد بالحلف الأطلسي، ليتمدّد ويتوسّع شرقاً ليصل إلى خاصرة روسيا.

 التعاون الاستراتيجي البعيد المدى بين موسكو وبكين ينتشر على مساحة جغرافيّة تبلغ 27 مليون كلم٢ تمتدّ من الأورال إلى جنوب شرق آسيا، مع كلّ ما يتوفر لهذا التعاون من إمكانات اقتصادية ومالية وطاقوية وتجارية، وعلمية، ومعرفية، وعسكرية هائلة.

 يأتي هذا التعاون في خضمّ الحرب الأوكرانيّة، التي تخوضها روسيا، وبعد سلسلة من الإجراءات القاسية قام بها الغرب لاستهداف مؤسسات روسيا المالية، وتجميد أصول مصرفها المركزي، لمنعه من استخدام احتياطيّه من النقد الأجنبي البالغ 630 مليار دولار. كما قام الغرب بعزل المصارف الروسية عن نظام المراسلة الدولي (السويفت)، وتجميد أصولها، وحظر واردات النفط والغاز الروسي، والرحلات الجوية الروسية في المجال الجوي للولايات المتحدة وكندا والاتحاد الأوروبي، ووقف تعامل العديد من الشركات الدولية مع روسيا.

 ما أراده الغرب لتركيع روسيا بعد توقفه عن استيراد النفط والغاز منها، لم يعط نتيجته كما كان يُتوقع. إذ استطاعت روسيا الالتفاف على العقوبات، وإيجاد أسواق بديلة للنفط والغاز، وعلى رأسها الصين، بعد الحظر النفطي والغازي الذي فرضه الغرب عليها. 

 ما قاله الزعيم الصيني جين بينغ، من انّ الصين ستستمرّ في منح الأولوية للعلاقات الاستراتيجية مع روسيا، يجعل من هذه العلاقات أن تفرض نفسها على الساحة الصينية ـ الروسية، رغم ما يدور من حديث في أروقة السياسة الدولية، عن تنافس صيني ـ روسي على مراكز النفوذ في وسط آسيا (جمهوريات الاتحاد السوفياتي السابق)، وفي القارة الأفريقية، خاصة أنّ الغرب المتمثل بالولايات المتحدة وحلفائها، يسعى الى تطويق روسيا سياسياً، وأمنياً، وعسكرياً، فيما تسعى واشنطن الى تطويق الصين اقتصادياً وعسكرياً من خلال إحاطتها بقواعد عسكرية في الفليبين، وجزر مارشال، واليابان، وكوريا الجنوبية، وتايوان، وسنغافورة، ونسج تحالفات كان آخرها تحالف أوكوسAUKUS  في شهر نيسان 2021 الذي ضمّ الولايات المتحدة وبريطانيا واستراليا.

 تحالف أوكوس يهدف الى تعاون ثلاثي لتطوير الأسلحة الفرط صوتية، وقدرات الحرب الالكترونية لمواجهة النفوذ الصيني في المحيط الهادي، فيما الصين اعتبرت هذا التحالف “يخاطر بإلحاق أضرار جسيمة بالسلام الإقليمي، وتكثيف سباق التسلح”.

الاستراتيجيون العسكريون الأميركيون يعتبرون أنّ العقد الحالي هو الفاصل في تحديد السيطرة على المحيط الهادي، حيث يشكل جنوب بحر الصين أهمّ ممرّ تجاري في العالم، تمرّ فيه ثلث الشحنات البحرية العالمية، بقيمة تتجاوز 7 تريليون دولار، بالإضافة الى احتوائه على كميات كبيرة من النفط والغاز، والثروات السمكية، ما جعل الدول المطلة عليه تتنافس في الاستيلاء على الجزر المتناثرة فيه، التي يبلغ عددها 250 جزيرة، وأبرزها جزر سبراتلي SPRATLEYS، وبراسيل PARACELS .

روسيا والصين تواجهان معاً تحدياً مباشراً من الغرب، وما التعاون الاستراتيجيّ بينهما اليوم، إلا ضرورة حتميّة تمليها التطورات الدولية والتجاذبات، والتحالفات هنا وهناك. هذا التعاون لن يقتصر في المستقبل على الدولتين العظميين،

بل ستنضمّ إليهما لاحقاً، قوى صاعدة مؤثرة لها دورها ووزنها على الساحة الإقليمية والدولية.

التعاون الاستراتيجي الصيني الروسي سيفرز العالم مرة أخرى بين قطبين او عدة أقطاب، وهذا الوضع سيؤدّي الى تنافس شديد، يمهّد مرة أخرى لحرب باردة، كلّ قطب فيه يجذب اليه دولاً تتماشى مع سياساته وتتناغم مع أهدافه. فأيّ خيار ستختاره دول صاعدة ومؤثرة حيال قطبي الشرق والغرب، وهي عديدة، مثل الهند وإندونيسيا، وباكستان وإيران والسعودية، والبرازيل وغيرها؟

 عالم ينقسم من جديد، ولو بشكل آخر، من حيث الجغرافية، والأنظمة، والمفاهيم، والرؤى.

إذ ليست الايديولوجيا وحدها تحدّد في الوقت الحاضر سياسات الدول كما كانت عليه في زمن المعسكرين الرأسمالي والشيوعي، وإنما التنافس على المصالح الاقتصادية والمالية والتجارية في الدرجة الأولى، التي تحدّد وتوجّه مسار وسياسات الدول الكبرى. وهذا ما سيزيد في المستقبل القريب، من حدة الصراع بين القطب الأميركي من جهة، والقطب الصيني ـ الروسي من جهة أخرى، مما سيدخل العالم مرة ثانية في حرب باردة، بدأت بوادرها في أوكرانيا وفي بحر الصين وجنوب شرق آسيا!

 شي جين بينغ وفلاديمير بوتين دفنا في موسكو الأحادية القطبية نهائياً، ليقولوا للعالم كله إنّ الهيمنة الأميركية الأحادية انتهت، وإنّ عهداً جديداً من الأقطاب بدأ يرسم معالم الطريق لعلاقات دولية متوازنة، تختلف كلياً عما شهده المجتمع الدولي من أحادية قطبية أميركية شرسة بعد سقوط المعسكر الشيوعي برمّته وتفكك الاتحاد السوفياتي…

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*وزير الخارجية والمغتربين الأسبق.

Tags: أسترالياأوكرانياأوكوسالصينالعلاقات الدوليّةبوتينبينغروسياعالم جديدمنصة حرمونموسكو

اقرأ أيضاً

اليمن.. انطلاق منافسات البطولة المفتوحة لفردي كرة الطاولة
مهم أو خاص

اليمن.. انطلاق منافسات البطولة المفتوحة لفردي كرة الطاولة

16/12/2025
مصطفى مشرفة ومعركة العرب على المستقبل !!
مهم أو خاص

سورية بين السقوط والتحول !!

16/12/2025
استهداف سيارة “بيك آب” في سبلين
مهم أو خاص

استهداف سيارة “بيك آب” في سبلين

16/12/2025
السعودي الالماني يستعد لتدشين مخيم خيري للجراحة العامة وجراحة المناظير
مهم أو خاص

السعودي الالماني يستعد لتدشين مخيم خيري للجراحة العامة وجراحة المناظير

16/12/2025
إشهار كتاب “الشعر الفصيح في موسوعة ذاكرة الثورة” لعادل نايف البعيني وتكريم عبدي الأطرش
slider

إشهار كتاب “الشعر الفصيح في موسوعة ذاكرة الثورة” لعادل نايف البعيني وتكريم عبدي الأطرش

16/12/2025
مهرجان تيرو الفني الدولي يكرم أحمد قعبور في المسرح الوطني اللبناني
slider

مهرجان تيرو الفني الدولي يكرم أحمد قعبور في المسرح الوطني اللبناني

16/12/2025
حال الطقس المتوقع في لبنان اليوم الجمعة…
مهم أو خاص

طقس لبنان… امطار وانخفاض في درجات الحرارة

16/12/2025
إحصاءات غرفة التحكم: 6 جرحى في 5 حوادث سير خلال 24 ساعة
مهم أو خاص

إحصاءات غرفة التحكم: 13 جريحا في 9 حوادث سير خلال 24 ساعة

16/12/2025
اسرار وعناوين الصحف اللبنانية الصادرة اليوم الجمعة 28-11-2025
مهم أو خاص

أسرار الصحف اللبنانية الصادرة اليوم الثلاثاء 16-12-2025

16/12/2025
Next Post
سورية.. عقب أخيل الخطط الأميركية والإسرائيلية

سورية.. عقب أخيل الخطط الأميركية والإسرائيلية

لبنان لسلّة الصُم يرفض مواجهة “إسرائيل” في كريت

لبنان لسلّة الصُم يرفض مواجهة "إسرائيل" في كريت

افتعال أزمة التوقيت تُخرج لبنان من الزمن

افتعال أزمة التوقيت تُخرج لبنان من الزمن

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الضغط النفسي وتأثيره على التحصيل الدراسي

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

اليمن.. نائب وزير التربية والتعليم يتفقد سير التصفيات النهائية للمسابقات المنهجية للمرحلة الثانوية بجامعة الرازي
الاقتصاد

اليمن.. نائب وزير التربية والتعليم يتفقد سير التصفيات النهائية للمسابقات المنهجية للمرحلة الثانوية بجامعة الرازي

16/12/2025

تفقد نائب وزير التربية والتعليم والبحث العلمي الدكتور حاتم الدعيس اليوم ومعه رئيس جامعة الرازي الدكتور خليل الوجيه سير التصفيات النهائية...

Read more
اليمن.. انطلاق منافسات البطولة المفتوحة لفردي كرة الطاولة
مهم أو خاص

اليمن.. انطلاق منافسات البطولة المفتوحة لفردي كرة الطاولة

16/12/2025

افتتح رئيس الاتحاد اليمني لكرة الطاولة الدكتور عصام السنيني اليوم منافسات البطولة المفتوحة لفردي كرة الطاولة للموسم ٢٠٢٥. ويشارك في...

Read more
مصطفى مشرفة ومعركة العرب على المستقبل !!
مهم أو خاص

سورية بين السقوط والتحول !!

16/12/2025

د.محمد سيد أحمد* وصلتني رسالة مطولة من أحد أصدقائي السوريين المقربين المقيمين بدبي، وهو باحث وأكاديمي مرموق، رسالة لا يمكن...

Read more
وزير الثقافة: سنة 2026 ستكون الى حد كبير بالنسبة للوزارة سنة المكتبات العامة
ثقافة وكتب

وزير الثقافة: سنة 2026 ستكون الى حد كبير بالنسبة للوزارة سنة المكتبات العامة

16/12/2025

سلم وزير الثقافة غسان سلامة في مقر المكتبة الوطنية، مسؤولين في المكتبات العامة من مختلف المحافظات اللبنانية، عددا كبيرا من...

Read more

الأرشيف

ديسمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
« نوفمبر    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة