الخميس: 13 / 11 - نوفمبر / 2025
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

كيف تردّ أميركا على التقارب السعودي ـ الإيراني؟!

25/12/2023
in slider, مهم أو خاص
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

د. عدنان منصور*

ليس بالأمر السهل على الولايات المتحدة أن تتقبّل تقارباً أو تطبيعاً خليجياً ـ إيرانياً، وبالذات سعودياً، بوساطة صينية، مع ما يرافق هذه الوساطة من “اقتحام” بكين لمنطقة لم يكن في تصوّر وحسابات واشنطن من قبل.

أميركا التي أمسكت بمفاصل منطقة الخليج بعد الحرب العالمية الثانية، سياسياً واقتصادياً، وأمنياً، ونفطياً، وعسكرياً، ومالياً، واستثمارياً، لم يفلت منها سوى الجمهورية الإسلامية الإيرانية بثورتها عام 1979، لتقضّ مضاجع واشنطن، وتضع حداً لهيمنة السياسات الأميركية عليها، وتتصدّى لها بكلّ قوة في المنطقة وحتى اليوم. 

لقد عملت أميركا منذ قيام الجمهورية الإسلامية، على تأليب دول الجوار على إيران، ومحاصرتها، وفرض العقوبات عليها، وإبعادها عن ايّ تعاون أو تنسيق مع دول الخليج. فإذا بها اليوم تجد نفسها أمام أمر واقع لعلاقات أخوية جديدة فرضته الإرادة السعودية ـ الإيرانية الواعية، ليحدث دوياً في المنطقة، ويشكل صدمة قوية للولايات المتحدة و”إسرائيل” على السواء، سيكون لها تأثيرها المباشر ونتائجها المهمة على مجريات الأمور فيها.

 إنّ تواجد الصين بكلّ إمكاناتها الكبيرة في الخليج، وإعادة العلاقات الدبلوماسية مع طهران وتطبيعها، يدفعنا للإشارة الى عدة نقاط أبرزها:

1 ـ عمدت الولايات المتحدة و”إسرائيل” على مدى عقود، على تشويه صورة إيران في العالم، وبصورة خاصة في العالم العربي، وعلى تحريض دول الخليج العربية بالذات عليها، وتخويفها منها، زاعمة أنها تشكل خطراً رئيساً على أمن وسيادة واستقرار وسلام دول المنطقة وشعوبها.

وما عودة العلاقات الدبلوماسية المقرّرة، إلا لتضع حداً للمزاعم الأميركية و”الإسرائيلية” الكاذبة على السواء.

2 ـ إنّ عودة وتطبيع العلاقات الدبلوماسية مع طهران، سيتبعها بطبيعة الحال، وقف الحملات الإعلامية والاتهامات المتبادلة، والتصريحات عالية النبرة، والتوقف عن إثارة الحساسيات المذهبية والخوض فيها.

3 ـ عودة العلاقات ستؤدّي الى إعادة النظر في دعم التنظيمات المسلحة الانفصالية في بلوشستان وسيستان جنوب شرق إيران، وفي مناطق الأهواز التي تقوم بأعمال إرهابية ضدّ النظام، وأيضاً العناصر الانفصالية الكردية المسلحة المنشقة، التي تتخذ من كردستان العراق منطلقاً للهجمات الإرهابية ضدّ الدولة ومرافقها في الداخل الإيراني.

4 ـ الاتفاق الإيراني ـ السعودي سيؤدّي ولا شك إلى دفع العلاقات الاقتصادية والتجارية والسياحية بين البلدين الى الأمام، ما يتيح المجال في ما بعد للقيام بالاستثمارات المتبادلة بين البلدين.

5 ـ تطبيع العلاقات الخليجية مع إيران، قد يحدّ من اندفاع بعض العرب حتى لا يذهبوا بعيداً في التطبيع مع “إسرائيل”، وهذا ما يخشاه الكيان المحتلّ، لا سيما أنّ دول الخليج العربية تدرك تماماً انّ موقف طهران من الكيان “الإسرائيلي”، ومن القضية الفلسطينية، موقف ثابت لا يتزحزح، غير قابل للنقاش أو المساومة عليه، أو التراجع عنه. فإذا ما سارت الأمور بشكل طبيعي مع إيران، قد تعيد دول الخليج المطبّعة مع “إسرائيل”، النظر في علاقاتها مع الكيان، أو على الأقل الحدّ من الانجراف في التعاطي معه، خاصة أنّ “إسرائيل” مستمرة في سياساتها التوسعية العنصرية، وممارسات القمع ضدّ الشعب الفلسطيني.

6 ـ إذا كانت عودة العلاقات الدبلوماسية بين إيران والسعودية، تؤسّس لتعاون مستقبلي مشترك، وتخفف في مرحلتها الأولى من حدة الخلافات، إلا أنّ هذا لا يعني بالضرورة التوافق بسرعة على كلّ النقاط الخلافية الحساسة. فالأمر يحتاج الى الوقت، وإلى الأخذ والردّ، والتفهّم والتفاهم. إذ ليس من السهولة التوصل سريعاً الى إيجاد الحلول كافة، وأن تتخلى كلّ من طهران والرياض عن مواقفهما المبدئية، حيال مسائل ومواضيع حساسة، وتعقيدات عديدة تتعلق بدول المنطقة وشؤونها، وأمنها، وطرق حلها، بدءاً من اليمن مروراً بالعراق، وسورية، وفلسطين، ولبنان…

إزاء هذه التطورات السياسية في المنطقة، ما الذي نتوقعه وننتظره من ردود الفعل للولايات المتحدة بعد المتغيّرات التي تشهدها المنطقة في الوقت الحاضر، وتنامي الوجود الصيني، والتقارب الإيراني ـ العربي، والسعودي ـ الإيراني بشكل خاص؟! وهل ستترك واشنطن المنطقة “للزحف” الصيني، مع كلّ ما يحمله هذا الزحف من نفوذ، وإنجازات ومكاسب، تحققها الصين ودول الخليج على حساب مصالح الولايات المتحدة التجارية، والمالية، والأمنية، والعسكرية، والاستثمارية؟!

في ظلّ التقارب الإيراني ـ السعودي، والانفراج في العلاقات العربية ـ الإيرانية، والتعاون الأمني المنتظر في ما بعد، فما هو المبرّر بعد ذلك للولايات المتحدة، الداعي الى وجود القواعد العسكرية في منطقة الخليج، ولصالح مَن، وضدّ مَن؟! وهل تطبيع العلاقات سيخدم استراتيجية سياسة واشنطن الاستراتيجية، والمصالح الأميركية التي جعلت من دول الخليج سوقاً استهلاكية للأسلحة الأميركية؟! ويشير معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام(SIPRI)  في تقريره، الى انّ الشرق الأوسط يشكل أكبر سوق لمبيعات الأسلحة الأميركية، إذ يستورد 43% من مجمل صادرات الأسلحة الأميركية. فالسعودية على سبيل المثال، اشترت وحدها 24% من إجمالي صادرات الأسلحة الأميركية خلال العقد الماضي.

في عامي 2015 و 2016 وفي ذروة حرب اليمن، احتلت السعودية المرتبة الثالثة عالمياً في الإنفاق العسكري بعد الولايات المتحدة والصين، متقدّمة على روسيا وفرنسا وبريطانيا وألمانيا واليابان، حيث وصل إنفاقها العسكري الى 80 مليار دولار، وهبط عام 2017 الى 70 مليار دولار.

 في علاقاتها السياسية الدولية، تحرص الولايات المتحدة على تأجيج بؤر التوتر في العالم. بؤر تصبّ ولا شك، في خدمة مصالحها العسكرية، والاقتصادية والمالية. وهي تحرص على المزيد من مبيعاتها للسلاح.

خلال الحرب الأوكرانية التي تدور رحاها في الوقت الحاضر، نجد أنّ أسعار أسهم الشركات الأميركية المنتجة للأسلحة المتنوّعة قد ارتفعت كشركة  General Dynamics F16

وشركة Northrop Grumman، وشركة Raytheon technology، محققة أرباحاً بمليارات الدولارات.

إزاء ما يجري في المنطقة من تحوّلات سريعة لا تتماشى مع مصالح وأهداف وسياسات الولايات المتحدة، هل نتوقع أن تقف واشنطن مكتوفة الأيدي حيال ما يهدّد مصالحها الاقتصادية والعسكرية والطاقوية، والاستراتيجية؟! وما هي الذرائع التي ستخيف بها دول الخليج بعد تطبيع العلاقات مع إيران، لدفعها الى شراء المزيد من الأسلحة الأميركية، بعد ان سقطت سياسات التهويل والتخويف التي روّجتها في دول الخليج ضدّ إيران؟!

 إنّ أمن الخليج تصونه دوله، من إيران مروراً بالعراق والسعودية وباقي دوله. أمن دول الخليج كافة، لا تصونه مطلقاً القواعد العسكرية، والإنفاق الهائل على مشتريات السلاح الذي يأتي على حساب التنمية البشرية بكافة أوْجهها.

 إنّ القواعد العسكرية لا تؤمّن سوى الاحتقان، والتوتر، والتباعد، وعدم الثقة، فيما الأمن المشترك لدول الخليج ينتج بيئة صالحة للتعاون الأخوي البنّاء، المبني على الثقة الكاملة والمصالح المشتركة.

إذا كانت أميركا قد نصّبت نفسها حامية لأمن الخليج منذ عقود طويلة، فما الداعي بعد عودة العلاقات الأخوية الإيرانية ـ السعودية، والإيرانية ـ العربية الى طبيعتها، إلى هذا الكمّ الهائل من الإنفاق العسكري على مشتريات الأسلحة؟!

لا يمكن الركون لنيات واشنطن، فهي لن تتقبّل مطلقاً ما يجري من تطورات في المنطقة. وهذا ينطبق أيضاً على “إسرائيل”. لذلك لا نستبعد مطلقاً ان تتحرّك واشنطن بما لديها من أدوات كثيرة، ونفوذ بالغ، وتأثير كبير، وعلاقات وثيقة مع أطراف إقليمية وداخلية في دول الخليج، أن تقوم بأيّ إجراء يعطل التعاون الإيراني ـ السعودي، والإيراني ـ العربي، لتعيد عقارب الساعة الى الوراء من جديد!

بين تاريخ عودة العلاقات الدبلوماسية بين طهران والرياض، والشروع بعد ذلك للبحث في تفاصيل التفاهمات حول القضايا الإقليمية، هناك فاصل من الوقت، قد تستغله واشنطن لتعيد الأمور الى سيرتها الأولى!

لا يهمّ الولايات المتحدة ما تريده إيران والسعودية، أو الصين والسعودية، ما يهمّها هو الذي تريده وتفرضه عنوة على الآخرين.

 إنها الولايات المتحدة! فحذار منها ثم حذار! تاريخها الحافل في تعاطيها مع الدول جعل شعوب الأرض تكتوي منه، فهي لا تصطاد إلا في المياه العكرة…!

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*وزير الخارجية والمغتربين الأسبق.

Tags: أميركاإيرانالخليجالسعوديةالصينالنفطبكينعدنان منصورمنصة حرمون

اقرأ أيضاً

يوم طبي مجاني كل نهار جمعة في راشيا
slider

يوم طبي مجاني كل نهار جمعة في راشيا

13/11/2025
ندوة إشهار كتاب “فصول من تاريخ جبل حوران” في 15 الحالي
slider

ندوة إشهار كتاب “فصول من تاريخ جبل حوران” في 15 الحالي

10/11/2025
خمس دورات بس بـ 20 دولار لشهر ت2
slider

خمس دورات بس بـ 20 دولار لشهر ت2

09/11/2025
الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري تعزّي ضحايا حادث العرقوب وتعلن تشكيل فرق ميدانية لمتابعة التحقيقات والإجراءات اللازمة
مهم أو خاص

الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري تعزّي ضحايا حادث العرقوب وتعلن تشكيل فرق ميدانية لمتابعة التحقيقات والإجراءات اللازمة

08/11/2025
مؤسسة نماء للتنمية تختتم برنامجاً تدريبياً في إعداد وإدارة المشاريع الإنسانية والتنموية لموظفيها في فروع محافظة تعز
مهم أو خاص

مؤسسة نماء للتنمية تختتم برنامجاً تدريبياً في إعداد وإدارة المشاريع الإنسانية والتنموية لموظفيها في فروع محافظة تعز

23/10/2025
مؤسسة نماء للتنمية والتمويل الأصغر تختتم برنامج إعداد وإدارة المشاريع الإنسانية والتنموية لموظفي فروعها في محافظة اب
مهم أو خاص

مؤسسة نماء للتنمية والتمويل الأصغر تختتم برنامج إعداد وإدارة المشاريع الإنسانية والتنموية لموظفي فروعها في محافظة اب

05/10/2025
اليمن.. إطلاق خدمة للتحويلات المالية
مهم أو خاص

اليمن.. إطلاق خدمة للتحويلات المالية

25/09/2025
يوم الدبس في راشيا
مهم أو خاص

يوم الدبس في راشيا

09/11/2025
اليمن.. مؤسسة “نماء” تختتم برنامجاً تدريبياً في إعداد وإدارة المشاريع الإنسانية والتنموية لفرع الزيدية بمحافظة الحديدة
مهم أو خاص

اليمن.. مؤسسة “نماء” تختتم برنامجاً تدريبياً في إعداد وإدارة المشاريع الإنسانية والتنموية لفرع الزيدية بمحافظة الحديدة

20/09/2025
Next Post
القيم الإنسانية والعولمة (1)

القيم الإنسانية والعولمة (3)

معرض الجامعات الروسية الحكومية في بعلبك: مؤسسات التعليم العالي الروسية من بين الأفضل عالمياً والمتخرجون يشغلون مواقع عالية في بلدانهم

معرض الجامعات الروسية الحكومية في بعلبك: مؤسسات التعليم العالي الروسية من بين الأفضل عالمياً والمتخرجون يشغلون مواقع عالية في بلدانهم

مقاومون لا يتقاعدون

مقاومون لا يتقاعدون

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فضيحة تهز الوسط الفني في سوريا: هبة نور تنشر فيديو عن طريق الخطأ. التفاصيل..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • زفاف المحامي فخري البري والدكتورة دنيا ابو الرب في جنين.. ألف مبارك

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

توقيع ترامب اتفاق إنهاء الإغلاق الحكومي ينعش أسعار الذهب
الاقتصاد

توقيع ترامب اتفاق إنهاء الإغلاق الحكومي ينعش أسعار الذهب

13/11/2025

13 نوفمبر تشرين الثاني (رويترز) - ارتفع الذهب للجلسة الخامسة على التوالي اليوم الخميس ليسجل أعلى مستوى له في أكثر...

Read more
يوم طبي مجاني كل نهار جمعة في راشيا
slider

يوم طبي مجاني كل نهار جمعة في راشيا

13/11/2025

  يقدّم الدكتور علي أبو زور خدمة "يوم طبي مجاني" كل نهار جمعة، لتقديم استشارة طبية ووصفة علاج، مع الدواء...

Read more
اليمن.. نائب وزير الشباب والرياضة يدشن منافسات بطولة الشركات لألعاب كرة الطاولة والبلياردو والبولينغ والبادل
صحة ورياضة ومتفرقات

اليمن.. نائب وزير الشباب والرياضة يدشن منافسات بطولة الشركات لألعاب كرة الطاولة والبلياردو والبولينغ والبادل

12/11/2025

دشن نائب وزير الشباب والرياضة نبيه ناصر علي، مساء اليوم الأربعاء في النادي الترفيهي بالعاصمة صنعاء، منافسات بطولة الشركات لألعاب،...

Read more
استثمارات جديدة في تونس خلال 9 أشهر وقطاع الصناعات المعملية يستأثر بالنصيب الأكبر
الاقتصاد

استثمارات جديدة في تونس خلال 9 أشهر وقطاع الصناعات المعملية يستأثر بالنصيب الأكبر

12/11/2025

استقطبت تونس استثمارات خارجية بقيمة 874.5 مليون دولار خلال 9 أشهر من العام الجاري، بزيادة قدرها 28.1 بالمئة مقارنة بالفترة...

Read more

الأرشيف

نوفمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930  
« أكتوبر    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى