الأربعاء: 21 / 05 - مايو / 2025
  • من نحن؟
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

لا تعلّقوا الأمل على وقف انهيار لبنان بانتخاب رئيس للجمهورية…؟!

25/12/2023
in مهم أو خاص
لا تعلّقوا الأمل على وقف انهيار لبنان بانتخاب رئيس للجمهورية…؟!
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

}‬ د. عدنان منصور*
قبيل انتهاء ولاية الرئيس ميشال عون وبعدها، كان الشغل الشاغل للقوى السياسية اللبنانية، وكلّ الطامحين الى الرئاسة، هو البحث عن رئيس جديد للجمهورية، يخرج البلد من المستنقع الذي وضعته فيه المنظومة السياسية بكلّ أشكالها وألوانها.
كل فريق من هذه القوى في السلطة وخارجها، يريد أن يكون الرئيس القادم مقرّباً منه، ومحسوباً عليه، ويرى فيه «المنقذ» الاستثنائي، الذي سيضع حداً لانحدار البلد، ووقف التحلل الذي طال كلّ مؤسساته ومرافقه!
هل من عاقل في هذا البلد، يتصوّر أنّ أيّ رئيس مهما كانت قدراته، ومواصفاته المتميّزة العالية، يستطيع بصلاحياته المحدودة التي نصّ عليها الدستور، أن يواجه شبكة متجذرة من أصحاب النفوذ، يقبضون بكلّ قوة وشراسة على مفاصل الحكم،
والحياة السياسية والمالية، والمصرفية، والخدمية، بما يكفل مصالحهم ويحافظ على امتيازاتهم، ومشاريعهم، ورؤوس أموالهم؟!
هل كان انهيار البلد مرتبطاً في السابق برؤساء الجمهورية دون سواهم؟! وهل كان باستطاعة أيّ رئيس للجمهورية مواجهة طبقة الامتيازات وأباطرتها للقيام بالإصلاحات اللازمة، وتطهير الإدارات العامة من المافيات والمفسدين لوحده، دون مؤازرة ودعم القوى السياسية الأخرى لتحقيقها، وملاحقتها قضائياً والتي كانت وراء تفكك مؤسسات الدولة، وإفراغ خزينتها، وشلّ اقتصادها، وانهيار نقدها الوطني، ومرافقها الصحية والتربوية، والبيئية، والخدمية؟
هل أثبتت القوى الحاكمة يوماً بسياساتها، وسلوكياتها، وأدائها، أنها كانت فعلاً على مستوى عال من المسؤولية الوطنية والأخلاقية، وكان لديها الاستعداد، والشفافية الكاملة لوقف الفساد والهدر والسرقة، وتفادي انهيار البلاد؟؛ أم أنها كانت السبب المباشر في ما وصل اليه لبنان؟!
كلّ اللبنانين الذين يعانون اليوم من الأوضاع السيئة القاتلة، والحياة المعيشية المريرة، لديهم انطباع سلبي أكيد لا لبس فيه إزاء حكامهم وزعمائهم، محملينهم المسؤولية الكاملة جراء فشلهم الذريع وعدم اكتراثهم في إدارة البلد كما يجب، بمسؤولية
وشفافية كاملة.
هذا الانطباع يتوافق مع تقييم دول الخارج التي ترصد عن كثب ما يجري في لبنان، وتتابع تطورات أوضاعه، وعبث المسؤولين بالمؤسسات الدستورية وتفريطهم بحقوق المواطنين.
ما الذي ينتظره المواطن اللبناني من «معجزات» يقوم بها أيّ رئيس جديد للجمهورية، بعد كلّ الذي جرى في لبنان على مدى سنوات طويلة؟! وأيّ أمل في الإصلاح والتغيير، وإرساء الدولة القوية العادلة المتماسكة، إذا كانت الطبقة السياسية الحاكمة هي هي، تستنسخ نفسها بسلوكها، وتسلطها، واستبدادها،
وأدائها، ونهجها، وفسادها، ونهمها الذي لم يتوقف لحظة عن طلب المزيد من الحصص، والامتيازات، وجني الثروات بصورة غير شرعية!!
هل باستطاعة أيّ رئيس للجمهورية مستقبلاً أن يتصدّى بكلّ قوة لأخطبوط الدولة العميقة المستترة، ومافيات الدولة العائمة المكشوفة في آن معاً، بغية إعادة ثقة الشعب بوطنه، ونظامه وحكامه ومسؤوليه وأحزابه؟!
كيف يمكن لرئيس جديد للجمهورية مهما علا شأنه، ومهما كانت مواصفاته القيمة العالية، أن يواجه تسونامي الطبقة السياسية وأدواتها النافذة داخل الحكم وخارجه، وإنْ اختلفت في توجهاتها السياسية، وهي الطبقة المتجذرة، المتحدة، المتراصّة في داخلها لحماية امتيازاتها، ومصالحها ونفوذها، واحتكاراتها؟!
هل باستطاعة الرئيس القادم القيام بالإصلاحات العاجلة المطلوبة، وانتشال البلد من المستنقع الذي هو فيه، وفتح ملفات الفساد دون قيود، وملاحقة كلّ من ارتكب جريمة بحق الشعب، ومدّ يده الى الخزينة والمال العام، وظلّ بفعل أسوار السلطة وحصونها، محمياً من ملاحقة القضاء له؟!
غالباً ما تشهد البلدان بعد إجراء الانتخابات الرئاسية فيها، تغييراً في النهج، والسياسة، والسلوك، والأداء، وتحوّلات لافتة على الأرض، أكانت إيجابية أو سلبية. لكن في لبنان يختلف واقع الحال، ويصعب بالتالي في ظلّ النظام الطائفي الرجعي الحالي، الحديث عن تحوّلات إيجابية يطمح إليها اللبنانيون. وهذا ليس بسبب رئيس الجمهورية وحصر صلاحياته المحدودة، وإنما بسبب كونه أسير التوازنات السياسية الطائفية، والمناطقية وسائر القوى السياسية داخل السلطة وخارجها، وشبكة حيتان المال وامتيازاتهم الاحتكارية، وهم الذين يشكلون الدولتين العميقة والعائمة. فإنْ خرج الرئيس عن هذه القاعدة، من أجل بناء دولة القانون، وتحقيق الاصلاح الحقيقي، وملاحقة ومحاكمة الفاسدين، تصدّى له الجميع بوسائلهم الخاصة، لأجهاض أيّ إصلاح سياسي أو إداري أو قضائي يطالهم من قريب أو بعيد.
ليس المهمّ بعد اليوم للبنانيين، انتخاب رئيس للجمهورية، إنما الأهمّ لهم، هو كيفية إنقاذ الوطن من براثن قتلة الوطن الذين كبّلوا قضاءه، وقوّضوا أركان اقتصاده، وأفلسوا شعبه، ونهبوا خزينته، وهجّروا أدمغة خيرة شبابه.
كيف يمكن لرئيس جديد للجمهورية، أن يصون وحدة الشعب والوطن، في ظلّ الظروف الحساسة والخطيرة التي يشهدها لبنان، ومن ثم يحافظ على الدستور نصاً وروحاً فيما أصوات قوى في الداخل ترتفع وتطالب بمراجعة اتفاق الطائف، وإعادة النظر في المحاصصة وحقوق الطوائف، وعقد مؤتمر تأسيسي، وأصوات أخرى تدعو الى الفدرالية، والحياد والتدويل!؟
هل هذه الأصوات تعزز من فرص نجاح مهام الرئيس القادم، ام أنها تكّبل وتعيق مسبقاً مسيرته، وتشلّ حركته، خاصة أنّ كلّ فريق سياسي يريد رئيساً منسجماً مع أفكاره، وأهدافه؟!
لم يعد إخراج لبنان من أزمته المستعصية على الجميع في الوقت الحاضر، يكمن فقط في انتخاب رئيس للجمهورية، لأنّ الرئيس الجديد، ولنقلها بصراحة، لن يكون العصى السحرية لإنهاء أزمة الحكم وفشل حكامه ومسؤوليه. إذ أنّ الأهمية القصوى تكمن في كيفية التخلص من نظام طائفي مهترئ عفن، تخطاه الزمن لم ينجب سوى الأزمات والفوضى، وعدم الاستقرار السياسي والاجتماعي، والاقتصادي، والمعيشي، وتصدّع المؤسسات، واهتزاز وحدة الشعب والعيش الواحد.
أيّ رئيس جديد يريده ملوك الطوائف في لبنان وزعماؤه السياسيون؟! هل سيسهّلون مهمته لإنجاحها، وتحقيق الإصلاح المنشود، وبناء لبنان الجديد ودولة القانون؟!
الأكثر أهمية في الوقت الحاضر، هو أن يبقى لبنان، وان لا يذوب على أيدي من ذوّبوا مؤسساته، واقتصاده، ونقده، وخزينته، وقضاءه.
إذ بتحكمهم وقبضتهم على مفاصل الدولتين العميقة والعائمة، يسهل عليهم تذويب وطن، وأخذه الى الهاوية!
إنّ معضلة لبنان وأزمته لا تحلّ مطلقاً بانتخاب رئيس للجمهورية، مقيّد الصلاحيات، ومحكوم بالتوازنات الطائفية، وتجاذبات وضغوط القوى السياسية في الداخل والخارج.
فهذا الواقع المرّ الذي نعيشه جعل لبنان على الدوام، يعيش أزمة وراء أزمة وفراغاً وراء فراغ، فيما شعبه المحبط المقهور يظلّ يبحث عن الخلاص دون بصيص أمل.
لا يريد اللبنانيون رئيساً يحمل برنامجاً رئاسياً غير قابل للتطبيق، ويظلّ معطلاً، ومعلقاً في الفضاء حتى نهاية عهده، بل يريدون ترجمة عملية فعلية للبرنامج بحذافيره الكاملة على الارض.
فأيّ رئيس «كاميكازي» للجمهورية اللبنانية ينتظره اللبنانيون؟ وأيّ لبنان ينتظرنا وهو منقسم على نفسه، تسود فيه التناقضات، تلسعه الرياح الساخنة، فيما ضغوط الدول إلاقليمية والدولية تمارس علينا، وهي تعمل لصالحها، في الوقت الذي يعمل فيه اللبنانيون لصالح الآخرين؟!

Tags: انتخاب رئيس الجمهوريةسليمان فرنجيةعدنان منصورلبنانميشال عون

اقرأ أيضاً

slider

المدير الطبي في مشفى السويداء الوطني الدكتور طارق مقلد لـ حرمون: مهدّدات حياة المرضى في العمليات الجراحية وتجاوزها بنجاح حفرت في ذاكرتي عميقاً

31/03/2025
الدكتور باسل ياسر الشوفي لـ حرمون: لحظة الدهشة في هذا الوجود عندما تسمع أول صيحة لكائن مولود بالسلامة
slider

الدكتور باسل ياسر الشوفي لـ حرمون: لحظة الدهشة في هذا الوجود عندما تسمع أول صيحة لكائن مولود بالسلامة

31/03/2025
الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل
slider

الثورة السورية الكبرى في مئويتها التعبير الأنصع عن وحدة الشعب ورفض الاستعمار

30/03/2025
الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل
slider

الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل

31/03/2025
اليمن.. بيان إدانة بشأن استهداف طيران العدوان الأمريكي لمنشئآت الاتصالات في محافظتي عمران وصعدة
مهم أو خاص

اليمن.. بيان إدانة بشأن استهداف طيران العدوان الأمريكي لمنشئآت الاتصالات في محافظتي عمران وصعدة

29/03/2025
“حرمون” مهنئاً بعيد الأم: مع طغيان الحرب تمس الحاجة للحب ولقلوب الأمهات ليشملن البلاد والقلوب
slider

“حرمون” مهنئاً بعيد الأم: مع طغيان الحرب تمس الحاجة للحب ولقلوب الأمهات ليشملن البلاد والقلوب

21/03/2025
الدكتورة ربيعة زحلان لـ حرمون: الكتابة سرّها في الدافع واللحظة الإبداعية وجدانية بالضرورة
slider

الدكتورة ربيعة زحلان لـ حرمون: الكتابة سرّها في الدافع واللحظة الإبداعية وجدانية بالضرورة

20/03/2025
لا نريدها بوابة مفتوحة بإذن المحتل
slider

لا نريدها بوابة مفتوحة بإذن المحتل

16/03/2025
فشل خطة العدو بزيارة مشايخ دروز لمقام النبي شعيب.. والموحّدون أمام استحقاق حسم المصير
slider

فشل خطة العدو بزيارة مشايخ دروز لمقام النبي شعيب.. والموحّدون أمام استحقاق حسم المصير

16/03/2025
Next Post
ملتقى معاً نرتقي يقدم مفاجأة للتعليم بباقة برامج مجانية

ملتقى معاً نرتقي يقدم مفاجأة للتعليم بباقة برامج مجانية

سلوم وزيتون ناقشتا “الإعلام بين الضمير والسبق الصحافي”

سلوم وزيتون ناقشتا "الإعلام بين الضمير والسبق الصحافي"

ماذا يحدث لجسمك عندما تتعرض للتوتر أو الإجهاد المستمر؟

ماذا يحدث لجسمك عندما تتعرض للتوتر أو الإجهاد المستمر؟

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فضيحة تهز الوسط الفني في سوريا: هبة نور تنشر فيديو عن طريق الخطأ. التفاصيل..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

ما هي مخاطر استحواذ الأجانب على 41.3 مليار دولار من الديون المصرية
الاقتصاد

ما هي مخاطر استحواذ الأجانب على 41.3 مليار دولار من الديون المصرية

16/04/2025

حذّر خبراء اقتصاد، في أحاديث مع "العربي الجديد"، من أن زيادة حيازات الأجانب واستحواذهم على مزيد من أدوات الديون المصرية،...

Read more
كم يبلغ الناتج المحلي الخليجي بحلول 2050
الاقتصاد

كم يبلغ الناتج المحلي الخليجي بحلول 2050

16/04/2025

أكد السيد جاسم محمد البديوي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية على أن الشراكة الأمريكية - الخليجية امتدت لأكثر...

Read more
ما هي أولويات الحكومة العراقية
الاقتصاد

ما هي أولويات الحكومة العراقية

16/04/2025

أكد مستشار رئيس الوزراء للشؤون الفنية، رئيس الضمانات السيادية محمد صاحب الدراجي، أن أولويات الحكومة تقوية الاقتصاد العراقي. وقال الدراجي...

Read more
اشادة دولية بالإصلاحات الاقتصادية الأردنية رغم التحديات
الاقتصاد

اشادة دولية بالإصلاحات الاقتصادية الأردنية رغم التحديات

16/04/2025

أشادت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا جورجييفا، بالسياسات والإصلاحات الاقتصادية في الأردن، عبر تعليق نشرته على حسابها الرسمي على...

Read more

الأرشيف

مايو 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
31  
« أبريل    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى