الأربعاء: 21 / 05 - مايو / 2025
  • من نحن؟
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

صبحي غندور: نهج المقاومة هو الحل

06/08/2023
in slider, ثقافة وكتب
صبحي غندور: نهج المقاومة هو الحل
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

صبحي غندور*

ما أعلنه الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في أيار/مايو من العام 2020، من أنّ “منظمّة التحرير، ودولة فلسطين، قد أصبحتا في حلٍّ من جميع الاتفاقات والتفاهمات مع الحكومتين الأميركية والإسرائيلية، ومن جميع الالتزامات المترتّبة عليها، بما فيها الأمنية، لم يتم تحقيقه طبعاً ولم تلتزم به قيادة السلطة الفلسطينية أو الرئيس عباس نفسه!
أيضاً، لقد أوقفت “السلطة الفلسطينية” في السابق التفاوض مع إسرائيل، لكن ما البديل الذي طرحته؟ لم تُعلن مثلاً التخلّي عن نهج التفاوض لصالح أسلوب المقاومة المشروعة دولياً ضدَّ الاحتلال! لم تقم بإعادة بناء “منظمة التحرير الفلسطينية” لكي تكون “جبهة تحرّر وطني” شاملة توحِّد الطاقات والمنظمات الفلسطينية المبعثرة!
إنّ أسلوب التفاوض مع إسرائيل هو مراهنة على سراب، كما هو أضغاث أحلام لا جدوى منها فلسطينياً وعربياً. فما هو قائمٌ على أرض الواقع هو وحده المعيار في أيِّ مفاوضاتٍ أو عدمها. وتغيير الواقع الفلسطيني والعربي هو الكفيل حصراً بتغيير المعادلات وصنع التحوّلات المنشودة في الموقفين الإسرائيلي والأميركي! 
لقد وصل نتنياهو للحكم في العام 2009، واستمرّ في الحكم لعقد من الزمن، وها هو يعود الآن لموقع رئاسة الحكومة، بفضل غالبية متطرّفة من الناخبين الإسرائيليين، وعلى رأس حكومةٍ فيها من قادة المستوطنين اليهود الذين يريدون تهجير الفلسطينيين من أرضهم، ويعملون على جعل الأردن هو “الوطن الفلسطيني البديل”، ويرفضون مبدأ حلّ الدولتين والاتفاقات الموقّعة مع السلطة الفلسطينية. فما الذي تراهن عليه “السلطة الفلسطينية” ومعها إدارة بايدن وبعض الحكومات العربية من آمال بحل الدولتين وبتسوية سياسية للصراع مع المحتل الإسرائيلي؟!
“الأرض.. مقابل المقاومة” ليس هو مجرّد شعار للاستهلاك العاطفي في مقابل شعار “الأرض مقابل السلام”، بل هو واقع حال الصراع العربي/ الإسرائيلي منذ قيام الكيان الصهيوني الإسرائيلي قبل أكثر من 70 عاماً. فهذه النتيجة العملية لكيفيّة استرجاع الأراضي المحتلة برزت ساطعةً دون أيّ تشويه من خلال تجربة المقاومة اللبنانية، التي أجبرت إسرائيل، في العام 2000، على الانسحاب من الأراضي اللبنانية دون أيَّة شروط أو معاهدات أو تنازلات، ثمّ تكرّر ذلك في إجبار المقاومة الفلسطينية المحتل الإسرائيلي على الانسحاب من قطاع غزّة في العام 2005.
لكن إسرائيل ما زالت تكرّر خطأها التاريخي في محاولة تصفية ظاهرة المقاومة الفلسطينية ضدّ احتلالها الغاشم عوضاً عن إنهاء الاحتلال نفسه.. ومرّةً جديدةً أيضاً تقف الولايات المتحدة وبعض الحكومات الغربية مع إسرائيل وخلفها في هذه السياسة المخالفة لكلّ الشرائع والقوانين الدولية التي تُقرّ حقّ الشعوب بمقاومة المحتلّ لها، وكما هي الآن مبررات سياسة “حلف الناتو” في الحرب الأوكرانية.
هذا النهج الإسرائيلي المتواصل والعامل على إنهاء حالات المقاومة ضد احتلالها ليس جهلاً بدروس التاريخ وحقائق الشرائع الدولية، بل هو استمرار في المراهنة على القائم عربياً وفلسطينياً من صراعات وانقسامات. إذ هل كان ممكناً أن تقوم إسرائيل بالقتل والتدمير في قطاع غزّة في عدة حروب (وكما فعلت سابقاً عام 2006 في لبنان) لو لم تكن هناك موافقات ضمنية من أطراف دولية وإقليمية على إنهاء ظاهرة المقاومة المسلّحة ضدّ إسرائيل؟
فالمشكلة الأساس كانت وستبقى بما هو حاصلٌ فلسطينياً وعربياً من تبعية ومواقف مصلحية فئوية ومن انقسامات وصراعات يبني عليها العدوان الإسرائيلي. والمشكلة كانت أصلاً في حجم التنازلات العربية والفلسطينية التي جرت في المفاوضات والاتفاقيات مع إسرائيل على مدار أكثر من أربعين عاماً.
فلِمَ، في الحدّ الأدنى، لا تشترط “السلطة الفلسطينية” والحكومات العربية على مجلس الأمن والولايات المتحدة اعتبار إسرائيل دولة محتلّة، مقابل الاستمرار في الاتفاقيات معها؟! فهذا توصيف حقيقي ينزع الشرعية الدولية عن المحتلّ الإسرائيلي ويضمن أسلوب حقّ المقاومة.
للأسف، لقد انتقل “الصراع العربي/ الإسرائيلي” من تقزيمٍ له أساساً بالقول إنّه “صراع فلسطيني/ إسرائيلي” إلى تقزيمٍ أكبر بوصفه الآن صراع إسرائيل مع “منظمات مسلّحة”!، والأطراف العربية المتعاملة مع إسرائيل قبِلت بتجزئة الجبهات العربية وبإلغاء مقولة “الصراع العربي/ الإسرائيلي” أو شمولية المسؤولية عن القضية الفلسطينية، فتحوّلت المعاهدات والاتفاقيات مع إسرائيل إلى تسويات جزئية منفردة استفادت منها الحكومات الإسرائيلية كي تمارس حروباً وضغوطاً أكثر على الفلسطينيين وعلى الجبهات الأخرى التي لم تشملها بعدُ التسويات، كسورية ولبنان.
فهل هناك معطيات جديدة في هذه المرحلة تحمل أي بارقة أمل للشعب الفلسطيني غير التي نراها من هذا الجيل الفلسطيني الجديد الذي يهب نفسه في مواجهة القاتل الظالم المحتل؟! إذ أنّ المزيج القائم حالياً من واقع السلبيات الفلسطينية والعربية والدولية، إضافةً إلى طبيعة الحاكمين في إسرائيل، لا يُبشّر إطلاقاً بأي حلٍ يؤمل به غير ما يقوم به الشباب الفلسطيني في الأراضي المحتلة. وكيف يمكن المراهنة مستقبلاً على جولات جديدة من المفاوضات إذا كان نتنياهو ومعظم أعضاء حكومته يرفضون وقف الاستيطان والانسحاب من القدس وحقّ العودة للفلسطينيين، وهي القضايا الكبرى المعنيّة بها أي مفاوضات أو “عملية سلام” بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، قبل إقامة الدولة الفلسطينية؟! ثمّ كيف يأمل الفلسطينيون بموقف أميركي فاعل إذا كانت إدارة بايدن ستتجنّب ممارسة أي ضغط فعلي على إسرائيل، وهو الأمر الذي حصل أيضاً مع إدارة اوباما رغم خلافه مع نتنياهو بشأن المستوطنات، حيث تراجعت واشنطن ولم تتراجع تل أبيب عن وقف الاستيطان؟!
وما الذي تقصده المراجع الأميركية المعنية بالملف الفلسطيني حينما تتحدّث عن “أهمّية تقديم التنازلات والتوصّل إلى حلول وسط”، فهل يمكن القبول بـ “نصف انسحاب إسرائيلي” من الضفة والقدس الشرقية و”نصف إزالة للمستوطنات”، و”نصف حل عادل” لمشكلة ملايين اللاجئين، وبالتالي “نصف دولة فلسطينية”؟!
إنّ الضغط الدولي المطلوب من قبل “السلطة الفلسطينية” على الحكومة الإسرائيلية يحتاج أولاً إلى ضغط فلسطيني وعربي على واشنطن وعلى المجتمع الدولي عموماً من خلال توفير وحدة موقف فلسطيني وعربي، يقوم على رفض أي مفاوضات مع إسرائيل ما لم يتمّ الوقف الكامل والشامل لكلِّ عمليات الاستيطان في كلّ الأراضي المحتلّة، إضافةً إلى إنهاء الحصار القائم على قطاع غزّة، وعلى أن يترافق ذلك مع تجميد كل أنواع العلاقات الحاصلة بين إسرائيل وبعض الدول العربية، وإعادة إحياء ودعم خيار المقاومة المسلّحة ضدّ الاحتلال الإسرائيلي. وبذلك تكون هناك مصداقية للموقف الرسمي الفلسطيني والعربي، وتكون هناك خطوات عربية جدّية داعمة للحقّ الفلسطيني المغتصَب.
لقد أعطت “اتفاقيات أوسلو” عام 1993 لإسرائيل الاعتراف الفلسطيني بها قبل تحديد ماهية حدود “الدولة الإسرائيلية”، وقبل اعتراف إسرائيل بحقّ وجود دولة فلسطينية مستقلّة، وبتسليمٍ من قيادة منظمة التحرير بنصوصٍ في الاتفاقية تتحدّث عن “إعادة انتشار القوات الإسرائيلية” وليس عن انسحابٍ مُتوَجَّب على قوّاتٍ “محتلّة”. فإسرائيل أخذت من الطرف الفلسطيني في اتفاق أوسلو كلّ شيء (بما في ذلك إلغاء حقّ المقاومة المسلّحة) مقابل لا شيء عملياً لصالح القضية الفلسطينية. فكفى الأمَّة العربية والقضية الفلسطينية هذا الحجم من الانهيار ومن التنازلات، وكفى أيضاً الركون لوعودٍ أميركية ودولية يعجز أصحابها عن تحقيق ما يريدون من إسرائيل لأنفسهم، فكيف بما يتوجّب على إسرائيل للفلسطينيين والعرب؟!
فالطرف الفلسطيني أو العربي الذي قبل ويقبل بالتنازلات هو الذي يشجّع الآخرين على طلب المزيد ثمّ المزيد!.
*مدير “مركز الحوار العربي” في واشنطن.
Twitter: @AlhewarCenter
Email: [email protected]

Tags: إسرائيلالمقاومةاميركااوسلوحرمونخيري علقمصبحي غندورمركز الحوار العربيواشنطن

اقرأ أيضاً

تصفية محل فساتين سهرة
slider

تصفية محل فساتين سهرة

10/04/2025
محلان للايجار في راشيا
slider

محلان للايجار في راشيا

10/04/2025
المأسوف على شبابه عبدالله أسعد الحلبي (أبو علاء) في ذمة الله
slider

المأسوف على شبابه عبدالله أسعد الحلبي (أبو علاء) في ذمة الله

08/04/2025
slider

المدير الطبي في مشفى السويداء الوطني الدكتور طارق مقلد لـ حرمون: مهدّدات حياة المرضى في العمليات الجراحية وتجاوزها بنجاح حفرت في ذاكرتي عميقاً

31/03/2025
المأسوف على شبابه المرحوم ضياء نصار غزالة من بيصور في ذمة الله
slider

الشيخة زهية نجم ريدان (ام سعيد) من عين عطا في ذمة الله

31/03/2025
المأسوف على صباها أملي يوسف فايق من راشيا الوادي في ذمة الله
slider

الشيخة حمده أبو زور (أم علي) من بلدة تنورة في ذمة الله

31/03/2025
الدكتور باسل ياسر الشوفي لـ حرمون: لحظة الدهشة في هذا الوجود عندما تسمع أول صيحة لكائن مولود بالسلامة
slider

الدكتور باسل ياسر الشوفي لـ حرمون: لحظة الدهشة في هذا الوجود عندما تسمع أول صيحة لكائن مولود بالسلامة

31/03/2025
الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل
slider

الثورة السورية الكبرى في مئويتها التعبير الأنصع عن وحدة الشعب ورفض الاستعمار

30/03/2025
الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل
slider

الباحث والإعلامي منهال الشوفي لـ حرمون: الهوة واسعة بين مالكي التقنيّة والمعلومة وبين عالمنا الاستهلاكي المنفعل

31/03/2025
Next Post
زمرة فاسدة قتلت وطناً.. آن وقت قلعها..

زمرة فاسدة قتلت وطناً.. آن وقت قلعها..

بعد انشطار القضاء… متاهة الفوضى اللبنانية إلى أين؟

بعد انشطار القضاء... متاهة الفوضى اللبنانية إلى أين؟

لغة

لغة

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فضيحة تهز الوسط الفني في سوريا: هبة نور تنشر فيديو عن طريق الخطأ. التفاصيل..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

ما هي مخاطر استحواذ الأجانب على 41.3 مليار دولار من الديون المصرية
الاقتصاد

ما هي مخاطر استحواذ الأجانب على 41.3 مليار دولار من الديون المصرية

16/04/2025

حذّر خبراء اقتصاد، في أحاديث مع "العربي الجديد"، من أن زيادة حيازات الأجانب واستحواذهم على مزيد من أدوات الديون المصرية،...

Read more
كم يبلغ الناتج المحلي الخليجي بحلول 2050
الاقتصاد

كم يبلغ الناتج المحلي الخليجي بحلول 2050

16/04/2025

أكد السيد جاسم محمد البديوي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية على أن الشراكة الأمريكية - الخليجية امتدت لأكثر...

Read more
ما هي أولويات الحكومة العراقية
الاقتصاد

ما هي أولويات الحكومة العراقية

16/04/2025

أكد مستشار رئيس الوزراء للشؤون الفنية، رئيس الضمانات السيادية محمد صاحب الدراجي، أن أولويات الحكومة تقوية الاقتصاد العراقي. وقال الدراجي...

Read more
اشادة دولية بالإصلاحات الاقتصادية الأردنية رغم التحديات
الاقتصاد

اشادة دولية بالإصلاحات الاقتصادية الأردنية رغم التحديات

16/04/2025

أشادت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا جورجييفا، بالسياسات والإصلاحات الاقتصادية في الأردن، عبر تعليق نشرته على حسابها الرسمي على...

Read more

الأرشيف

مايو 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
31  
« أبريل    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • جمعية حرمون التنموية
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مئوية الثورة السورية الكبرى