الخميس: 25 / 12 - ديسمبر / 2025
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
واتس آب
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مركز سميح للتنمية والثقافة
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

كيف تُسهم الثقافة في بناء هوية ودولة ووطن تعدّدين؟

25/12/2023
in slider, مهم أو خاص
كيف تُسهم الثقافة في بناء هوية ودولة ووطن تعدّدين؟
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

د. عصام نعمان

مفكر وحدوي وقانوني من لبنان

Paris

 

   بدعوةٍ من هيئة بحوث ودراسات إسلامية، شاركتُ في ندوةٍ بعنوان “مساهمة الثقافات في حقوق الإنسان”، تخللتها دراسات وتدخلات عدّة كانت لي بينها واحدة قلتُ فيها لمشاركين ومتحاورين مسلمين ومسيحيين وعلمانيين ما هو آتٍ :

          التعدديةُ مكوّن أساس في حياة الإنسان والجماعة (وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا – قرآن كريم). ثمة حكمة وجودية، كونية، تكوينية في التعددية. لا وحدانية مطلقة إلاّ لله تعالى.

        تعدديةُ الشعوب تستبطن، في ظاهرات كثيرة، ثقافات متعددة. لكلٍّ من هذه الثقافات خصوصيتها ومميزاتها. ولكلٍّ منها دور وإسهام في الحياة بكل عناصرها ومستوياتها. من الطبيعي، والحال هذه، ان يكون لها إسهام في مسألة حقوق الإنسان.

        حقوقُ الإنسان متعددة. الإعلان العالمي لحقوق الإنسان للعام 1948 أوجزها في ثلاثين مادة. حقوق اخرى نشأت وتبلورت خلال الأعوام الخمسة والسبعين التي أعقبت صدوره. مع ذلك، يبقى الحق في التعلّم والتثقف واحداً من أبرز حقوق الإنسان وأهمها. فوق ذلك، من حق الإنسان، دونما شك، ان يكون له هوية ودولة ووطن.

ليس في مقدوري، بهذه العجالة، ان ألمّ بكل الثقافات وأن أحيط بإسهامها على الصعيد السياسي في تعزيز حقوق الإنسان او في إنتهاكها، لاسيما في الظروف الصعبة التي تعيشها الشعوب كما حالنا في هذه المرحلة العصيبة من تاريخنا.

لبنان، كما تعلمون، بلد تعدديّ. تعدديته تتجلّى في كثرة طوائفه وعشائره وأحزابه وتكتلاته ومعتقدات شعبه ومواطنيه. التعدد يستبطن بالضرورة الإختلاف والخلاف. الإختلافاتُ بين اللبنانيين كثيرة، ومثلها الخلافات.

الإختلافُ لا يستبطن بالضرورة إختلافاً وتنازعاً. بالعكس، ثمة ميّزة رئيسة للإختلاف هي إستيلاد التنوّع الذي يمور غالباً بالغنى المعنوي والمادي.

للخلافات اسباب متعددة، قد يكون احدها اختلافاً في الطبائع والمطامع والمصالح. لهذه في الغالب الأعمّ حوافز ودوافع أكثر فعالية في انتقال الأفراد والجماعات من حال الإختلاف الى حال الخلاف.

من أسفٍ أننا في لبنان عرفنا الخلافات اكثر مما عرفنا الإختلافات. تاريخنا السياسي يضجّ بخلافاتٍ اكثر مما يمور بإختلافات تشعُ بمزايا ومآثر وإبداعات.

        لهذه الظاهرة أسباب متعددة بينها إختلاف الثقافات الناجم ليس عن تعدد المذاهب والمشارب فحسب بل عن تعدد التدخلات الأجنبية ايضاً وذلك لغايات ومصالح ومطامع غير سليمة بل هي في معظمها خبيثة ودنيئة.

   أليس لافتاً أن الدول الكبرى ذات الأطماع مهدت لتدخلاتها وبالتالي لإحتلالاتها وإستغلالاتها بإنشاء مدارس لها وجامعات أسهمت جميعها في إشاعة عادات ومعتقدات وطرائق حياة لا تخدم بالضرورة حاجات وتطلعات شعبنا بمعظم مكوّناته الدينية والوطنية والسياسية ؟

        ما كانت القوى الخارجية لتنجح في تدخلاتها وأغراضها السياسية والإقتصادية لو كان لدى أمراء الطوائف والحكّام وأصحاب النفوذ عندنا، المدعومين غالباً بقوى خارجية نافذة، حسٌّ وطني وترجيح للقواسم والمصالح المشتركة وغلبة على اسباب التباعد والإفتراق والتناحر على السلطة والنفوذ والوجاهة والمصالح الفردية والطائفية الضيقة.

        لكل هذه العوامل والأسباب تأخّر لدى مجتمعاتنا تبلورُ حسٌّ وهوية وطنيان اعلى واقوى من العصبيات والولاءات السائدة عندما غزتنا القوى الخارجية الطامعة بثقافاتها وتدخلاتها ومن ثم بجيوشها الجرارة. 

        الإنسان أبن ثقافته. من خلالها يحدّد مواقفه ومصالحه إزاء التحديات التي يواجهها في الحياة. ما لم نبلور ثقافةً وهوية وطنيتين جامعتين أعلى من الثقافات والتقاليد المحلية الشائخة لن تكون لنا هوية ودولة وطنيتان ولا بالتالي وطن واحد موحد. الدولة الواحدة المستقلة السيّدة شرط لقيام الوطن الموحّد المستقل.

        نفتقر في لبنان للدولة الوطنية السيدة الواحدة. ما لدينا حالياً مجرد نظامٍ سياسي طوائفي تحكمه شبكة سياسية متنفذة قوامها إمراء طوائف، ورجال أعمال وأموال متعطشون للسلطة، وضباط متنفذون في أجهزة إستخبارات القوات المسلحة، وأحياناً وجزئياً، قيادات وطنية مقاوِمة للإستعمار والصهيونية.

        مَن ينهض بمهام بناء ثقافة وهوية وطنيتين جامعتين أعلى من العصبيات الطائفية والثقافات المحشوّة بقيم وتقاليد وطرائق حياة غربية وغريبة غير صالحة لمواجهة ما عندنا من تحديات سياسية وإقتصادية، ولمعالجة أزمات ومشاكل إجتماعية ضاغطة ومعقدة ؟

     لستُ مغالياً إذا قلت إن الفئة المطالَبة بالنهوض الى تحقيق المهام والأهداف والمطامح سالفة الذكر هي طلائع المثقفين الوطنيين الملتزمين قضية شعبهم بكل أبعادها وجوانبها، الحريصين بلا إبطاء على الإتحاد ومباشرة جهود مكثفة لإنتاج ثقافة وهوية وطنيتين جديدتين نابعتين من قيم شعبنا ومطالبه المتعارف عليها في الحق والحرية والعدالة والتنمية، وترجمتها الى برنامج متكامل سياسي – إقتصادي – إجتماعي، ينهض به قياديون مقتدرون ومناضلون مثابرون بنَفَس طويل وعزيمة قوية متجددة وحكمة ومرونة في تقديم الأهم من المطالب والحاجات على الأقل اهمية وفق جدول اولويات يتبّدى فيه الأكثر إلحالحاً على أقلّها. كل ذلك من خلال بناء تحالف شعبي سياسي عريض يضم قوى ومواطنين نهضويين يناضلون تحت راية البرنامج سالف الذكر من أجل تزخيم العمل على إقامة دولة المواطنة المدنية الكفيلة بتعبئة اللبنانيين وحملهم، سلماً وتدريجاً، على الإنخراط في مشروع بناء الوطن الواحد الموّحد.

هل ثمة مسار آخر أجدى وأفعل؟

 

Tags: الطوائفالعصبياتالولاءاتتعدديجريدة البناءحرمونعصام نعمانلبنانهويةوطن

اقرأ أيضاً

الإستراتيجية الأمريكية ورؤية ترامب الجيوسياسية والجيوإقتصادية لإعادة هندسة النفوذ عالمياً غرينلاند وفنزويلا نموذجاً
مهم أو خاص

الإستراتيجية الأمريكية ورؤية ترامب الجيوسياسية والجيوإقتصادية لإعادة هندسة النفوذ عالمياً غرينلاند وفنزويلا نموذجاً

25/12/2025
استعصاء الحسم العسكري في لبنان بين حسابات الردع، وهواجس الميدان، وأوراق الفوضى في أدراج مكاتب الغُرَف السوداء؟.
مهم أو خاص

حلب بين فَكَّي حكومة دمشق وأنياب قوات سوريا الديمقراطية

25/12/2025
زيارة سورية مفاجئة إلى موسكو: إدارة التوازنات في لحظة إقليمية ضاغطة
مهم أو خاص

زيارة سورية مفاجئة إلى موسكو: إدارة التوازنات في لحظة إقليمية ضاغطة

25/12/2025
توقعات الأبراج اليوم الخميس 18-12-2025
مهم أو خاص

توقعات الأبراج اليوم الخميس 25-12-2025

25/12/2025
الفيروس الغدي..أعراضه تشبه أعراض الانفلونزا ..
مهم أو خاص

الفيروس الغدي..أعراضه تشبه أعراض الانفلونزا ..

25/12/2025
صيدلية حرمون: 3 مكملات غذائية لتحسين مزاجك..
مهم أو خاص

صيدلية حرمون: 3 مكملات غذائية لتحسين مزاجك..

25/12/2025
فلسطين بين قرارات الأمم المتحدة وأسطورة أرض الميعاد !!
مهم أو خاص

فلسطين بين قرارات الأمم المتحدة وأسطورة أرض الميعاد !!

24/12/2025
قراءة دستورية وقانونية حول شرعية تسمية رئيس الحكومة اللبنانية
مهم أو خاص

قراءة دستورية وقانونية حول شرعية تسمية رئيس الحكومة اللبنانية

24/12/2025
زحف الاستيطان وآفاق الصراع على أرض فلسطين وكابوس بيريز
مهم أو خاص

زحف الاستيطان وآفاق الصراع على أرض فلسطين وكابوس بيريز

24/12/2025
Next Post
صفقة تبادلية وشيكة بين برشلونة وإنتر

صفقة تبادلية وشيكة بين برشلونة وإنتر

برشلونة يسقط ريال مدريد في هاوية فقدان الثقة

برشلونة يسقط ريال مدريد في هاوية فقدان الثقة

ميلان والإنتر يتصارعان على أرض السعودية للفوز بالسوبر الإيطالي

ميلان والإنتر يتصارعان على أرض السعودية للفوز بالسوبر الإيطالي

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حنان سلمان الحلبي.. أميرة القمم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الضغط النفسي وتأثيره على التحصيل الدراسي

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

الإستراتيجية الأمريكية ورؤية ترامب الجيوسياسية والجيوإقتصادية لإعادة هندسة النفوذ عالمياً غرينلاند وفنزويلا نموذجاً
مهم أو خاص

الإستراتيجية الأمريكية ورؤية ترامب الجيوسياسية والجيوإقتصادية لإعادة هندسة النفوذ عالمياً غرينلاند وفنزويلا نموذجاً

25/12/2025

يحيى دايخ* في قلب الطموحات الكبرى لإعادة تشكيل موقع الولايات المتحدة كقوة عالمية أولى، ظهرت ملامح استراتيجية إدارة دونالد ترامب...

Read more
الذهب يرتفع 1% مع تزايد الإقبال على الملاد الآمن وانخفاض الدولار عالميا
الاقتصاد

سوريا تعيد ترتيب سوق الذهب: 130 طنًا من الخام و7 أطنان مشغولات خلال عام واحد

25/12/2025

كشفت الهيئة العامة لإدارة المعادن الثمينة في سوريا عن إدخال كميات كبيرة من الذهب الخام إلى البلاد منذ مطلع فبراير...

Read more
تباين في الأسهم الآسيوية وهدوء في التداولات العالمية مع عطلة عيد الميلاد
الاقتصاد

تباين في الأسهم الآسيوية وهدوء في التداولات العالمية مع عطلة عيد الميلاد

25/12/2025

شهدت الأسواق الآسيوية تبايناً في أدائها خلال تعاملات يوم الخميس، في ظل ضعف واضح في أحجام التداول تزامناً مع عطلة...

Read more
استعصاء الحسم العسكري في لبنان بين حسابات الردع، وهواجس الميدان، وأوراق الفوضى في أدراج مكاتب الغُرَف السوداء؟.
مهم أو خاص

حلب بين فَكَّي حكومة دمشق وأنياب قوات سوريا الديمقراطية

25/12/2025

إإسماعيل النجار،* حلب بين فَكَّي حكومة دمشق وأنياب قوات سوريا الديمقراطية، أنقرَه تدخلت مع دمشق لحسم الأمر إما إندماج كامل...

Read more

الأرشيف

ديسمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
« نوفمبر    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • مركز سميح للتنمية والثقافة