السبت: 22 / 11 - نوفمبر / 2025
  • لإعلانك
haramoon - منصة حرمون :
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مركز سميح للتنمية والثقافة
  • الاقتصاد
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مركز سميح للتنمية والثقافة
No Result
View All Result
haramoon - منصة حرمون :
No Result
View All Result
ar العربية
ar العربيةbs Bosanskizh-CN 简体中文nl Nederlandsen Englishfr Françaisfy Fryskde Deutschhi हिन्दीit Italianoja 日本語pt Portuguêsru Русскийes Españoltr Türkçe
  • قسم التسويق والإعلانات
  • مئوية الثورة السورية الكبرى
  • الاقتصاد

الدروس الخصوصية صداع في رأس الأسرة المصرية!

25/12/2023
in slider, مهم أو خاص
الدروس الخصوصية صداع في رأس الأسرة المصرية!
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

د.محمد سيد أحمد

مفكر مصري وحدوي وعروبي وعالم اجتماع

Paris

تُعدّ الدروس الخصوصية واحدة من المشكلات المزمنة للتعليم في المجتمع المصري، فنحن الذين شاهدنا التحولات الدراماتيكية على الساحة المجتمعية المصرية في سنوات عمرنا الأولى ما بعد حرب أكتوبر/ تشرين الأول 1973، وتخلي الدولة عن مسؤولياتها الاجتماعية تجاه مواطنيها بشكل تدريجي، مع انتهاج سياسة الانفتاح الاقتصادي والاتجاه نحو آليات السوق الرأسمالي، والذي طال كلّ شيء على أرض مصر ومن بينها التعليم.

 فخلال الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين وبعد ثورة يوليو/ تموز 1952 انتهجت الدولة سياسات داعمة للغالبية العظمى من المواطنين خاصة الفقراء والكادحين الذين مكنتهم الدولة من التعليم المجاني في جميع مراحله، وكان التعليم الحكومي هو الأساس والتعليم الخاص هو الاستثناء. ويمكن تلخيص وضعية التعليم في مصر في تلك المرحلة بمقولة العالم المصري الفذ أحمد زويل الحاصل على جائزة نوبل “لقد كنت الأول على تلاميذ صفي في نظام تعليم استثنائي، حيث عكست دراستي في الستينيات تقاليد تلك الفترة التاريخية، وكانت رائعة، ولكن في السنوات الخمسين الماضية تدهور التعليم والبحث العلمي في مصر، بسبب الإهمال والتقصير من قبل الجهات المختصة، واليوم أصبحت مصر خارج قائمة أفضل 100 دولة في مجال التعليم، وفقا لإحصائيات الأمم المتحدة”.

وإذا كان هذا هو حال التعليم في ستينيات القرن الماضي، فإنّ الوضع ما بعد حرب أكتوبر 1973 قد تبدّل إلى حدّ كبير، فخلال سنوات السبعينيات كنا ندرس في المرحلة الابتدائية وكانت أحوال التعليم الحكومي لا تزال متماسكة إلى حدّ كبير وكانت ظاهرة الدروس الخصوصية تكاد تكون منعدمة وكانت المدارس الحكومية تقدّم تعليماً جيداً إلى حدّ كبير، رغم أننا كنا نعيش في واحدة من الأحياء الشعبية القديمة بمدينة القاهرة وكانت نسبة الفقراء ومحدودي الدخل هي الغالبة على سكان الحي، وكان الجميع يلحق أبناءه بالمدارس الحكومية المنتشرة داخل الحي والأحياء القريبة المحيطة به، وخلال هذه المرحلة لم نكن نسمع عن التعليم الخاص إلا نادراً، وكانت الدروس الخصوصية تشكل “وصمة اجتماعية” لمن يحصلون عليها، ولم يكن يقبل عليها إلا الطلاب الفاشلون.

ومع سنوات الثمانينيات انتقلنا لمراحل التعليم الإعدادي والثانوي، وخلال هذه المرحلة بدأت ظاهرة الدروس الخصوصية في التزايد التدريجي، وبدأنا نتأقلم مع وجودها خاصة في بعض العلوم مثل اللغات والرياضيات، ومع الوقت بدأنا في التعوّد عليها ولم تعد تشكل “وصمة اجتماعية” كرمزية للفشل، وبدأ الآباء والأمهات يحرصون على إعطاء أبنائهم الدروس الخصوصية خاصة في الشهادات العامة ضمانة للحصول على مجاميع عالية. 

وجاءت سنوات التسعينيات لتقلب الموازين رأساً على عقب فمع تطبيق مصر لسياسات الخصخصة والتكيّف الهيكلي بدأ التعليم الخاص في التزايد بشكل ملحوظ وارتفعت نسبة الملتحقين به سواء على مستوى مرحلة التعليم ما قبل الجامعي أو التعليم الجامعي الذي شهد في النصف الثاني من التسعينيات إنشاء الجامعات الخاصة، وخلال هذه المرحلة تزايد الاعتماد على الدروس الخصوصية، وبدأت تشكل عبئاً ثقيلاً على الأسرة المصرية خاصة الفقراء والكادحين الذين يحرصون على تعليم أبنائهم من أجل إحداث حراك اجتماعي صاعد عبر عملية التعليم، وهنا بدأ المواطنون يطالبون الدولة بضرورة مواجهة هذه الظاهرة السلبية.

ومع مطلع الألفية الثالثة تراجع مستوى التعليم الحكومي إلى حدّ كبير وتحولت المدارس الحكومية إلى أبنية خالية من الطلاب خاصة في الشهادات العامة، حيث فضل الطلاب الجلوس بالبيت والاعتماد بشكل كامل على الدروس الخصوصية، التي شهدت هي الأخرى تطورات كبيرة، مع بروز ظاهرة المراكز التعليمية (السناتر) والتي يرتادها أعداد كبيرة من الطلاب، وتحت ضغط الرأي العام كانت وزارة التربية والتعليم وعبر كل وزير يأتي لمقعد الوزارة يكون من بين أولوياته الإعلان عن محاربة الدروس الخصوصية التي أصبحت تلتهم الجزء الأكبر من ميزانية الأسرة المصرية عامة والفقراء ومحدودي الدخل خاصة.

وخلال العام الماضي وفي ذروة الهجوم على المراكز التعليمية (السناتر) وفي ظلّ ارتفاع الأسعار وعدم قدرة غالبية الأسر المصرية على الوفاء بمتطلبات الحياة اليومية، تخرج علينا وزارة المالية ممثلة في مصلحة الضرائب بخبر تطالعنا به كلّ وسائل الإعلام بأنّ المصلحة سوف “تُصدر ملفاً ضريبياً لكلّ من يزاول مهنة التدريس بالمراكز التعليمية”، وهو ما فهم منه أن الدولة تتجه إلى تقنين أوضاع هذه المراكز التعليمية (السناتر)، وخرج المسؤولون لتبرير القرار بأنه ليس تقنيناً بل تحقيق العدالة الضريبية بين المجتمع الضريبي، ومرّت العاصفة بسلام.

وخلال هذا الأسبوع ومع الصدمات الاقتصادية المتتالية التي تتلقاها الأسرة المصرية من جراء التعويم المتكرر للجنيه المصري مقابل الدولار والارتفاع الجنوني لأسعار السلع والخدمات، ومن بينها الدروس الخصوصية، تخرج علينا وسائل الإعلام بخبر صادم يقول “قرار جريء لوزير التعليم يشكل ضربة لمافيا الدروس الخصوصية، حيث وافقت الحكومة على مشروع وزير التربية والتعليم، والذي يتضمّن فتح مراكز أو قاعات للمحاضرات ومجموعات التقوية داخل المدارس الحكومية لتكون بديلاً عن مراكز الدروس الخصوصية المنتشرة في أنحاء الجمهورية وبأسعار تناسب جميع الطلاب”، وبذلك تتحوّل الدولة من محارب لظاهرة الدروس الخصوصية لمنافس لهذه المافيا، ومن يدفع الفاتورة هي الأسرة المصرية، فعندما تتحوّل المدارس إلى (سناتر) فلا تحدثني عن تعليم بل تجارة غير مشروعة كانت تتمّ تحت سمع وبصر الدولة والآن أصبحت الدولة شريكاً في هذه التجارة المحرمة. اللهم بلغت اللهم فاشهد.

Tags: الأسرة المصريةالحكومةالربيع العربيالضريبةحرموند. محمد سيد أحمدعبدالفتاح السيسيمبارك

اقرأ أيضاً

لبنان الجديد… عقد اجتماعي لا طائفي وسِلمٌ أهليّ يولد من الداخل
slider

لبنان الجديد… عقد اجتماعي لا طائفي وسِلمٌ أهليّ يولد من الداخل

19/11/2025
الفنانة صفاء شنان لـ “حرمون”: الفن رسالة واللوحة حوار صامت بين الروح والعين وليست خليط ألوان
slider

الفنانة صفاء شنان لـ “حرمون”: الفن رسالة واللوحة حوار صامت بين الروح والعين وليست خليط ألوان

19/11/2025
ندوة إشهار كتاب “فصول من تاريخ جبل حوران” في مركز سميح للتنمية والثقافة في السويداء..
slider

ندوة إشهار كتاب “فصول من تاريخ جبل حوران” في مركز سميح للتنمية والثقافة في السويداء..

18/11/2025
“القومي”  يحيي عيد تأسيسه في ميتروبوليتان – سن الفيل
slider

“القومي” يحيي عيد تأسيسه في ميتروبوليتان – سن الفيل

16/11/2025
منتجات الريان.. مونة بيتية طبيعية 100%
slider

منتجات الريان.. مونة بيتية طبيعية 100%

16/11/2025
يوم طبي مجاني كل نهار جمعة في راشيا
slider

يوم طبي مجاني كل نهار جمعة في راشيا

13/11/2025
ندوة إشهار كتاب “فصول من تاريخ جبل حوران” في 15 الحالي
slider

ندوة إشهار كتاب “فصول من تاريخ جبل حوران” في 15 الحالي

10/11/2025
خمس دورات بس بـ 20 دولار لشهر ت2
slider

خمس دورات بس بـ 20 دولار لشهر ت2

09/11/2025
الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري تعزّي ضحايا حادث العرقوب وتعلن تشكيل فرق ميدانية لمتابعة التحقيقات والإجراءات اللازمة
مهم أو خاص

الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري تعزّي ضحايا حادث العرقوب وتعلن تشكيل فرق ميدانية لمتابعة التحقيقات والإجراءات اللازمة

08/11/2025
Next Post
ظافر

ظافر

للمعكرونة أكثر فائدة مما تعتقد

للمعكرونة أكثر فائدة مما تعتقد

ماهي فوائد فيتامين k2؟

ماهي فوائد فيتامين k2؟

الأكثر شعبية

  • الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    الواقعة القانونية والواقعة المادية والفرق بينهما

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فضيحة تهز الوسط الفني في سوريا: هبة نور تنشر فيديو عن طريق الخطأ. التفاصيل..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أهالي القرى الأربع المحتلة في الجولان: أسبوع للمتورطين في جيش الاحتلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منفذية راشيا في “القومي” كرّمت الأمين الراحل حمد زيتون في أربعينه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • زفاف المحامي فخري البري والدكتورة دنيا ابو الرب في جنين.. ألف مبارك

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

آخر ما نشرنا

الحكومة العراقية تستعد لإطلاق الاستراتيجية الثالثة لمكافحة الفقر
الاقتصاد

الحكومة العراقية تستعد لإطلاق الاستراتيجية الثالثة لمكافحة الفقر

22/11/2025

تستعد الحكومة العراقية لإطلاق الاستراتيجية الثالثة لمكافحة الفقر، التي ستغطي الخمس سنوات المتبقية من عمر رؤية العراق للتنمية المستدامة 2026–2030،...

Read more
بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين.. القاهرة تستضيف مباحثات مصرية جزائرية الأسبوع المقبل
الاقتصاد

بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين.. القاهرة تستضيف مباحثات مصرية جزائرية الأسبوع المقبل

22/11/2025

تستضيف القاهرة يوم الثلاثاء المقبل مباحثات مصرية جزائرية تهدف إلى تعزيز آفاق التنسيق السياسي والتعاون الاقتصادي بين البلدين.  ومن المقرر...

Read more
العرب ينفقون أكثر من ملياري دينارٍ على السياحة في الأردن
الاقتصاد

العرب ينفقون أكثر من ملياري دينارٍ على السياحة في الأردن

22/11/2025

ينفق الزوار العرب 2.222 مليار دينار على السياحة في الأردن، متصدرين قائمة الزوار الدوليين الأعلى إنفاقا في الأردن خلال الشهور...

Read more
اليمن.. المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان تحتفي بإنجازاتها وتكرم مجموعة هائل سعيد أنعم كداعم رئيسي للمؤسسة
صحة ورياضة ومتفرقات

اليمن.. المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان تحتفي بإنجازاتها وتكرم مجموعة هائل سعيد أنعم كداعم رئيسي للمؤسسة

20/11/2025

استقبل الدكتور محمد عبدالله الآنسي- نائب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان امس الاول الاثنين الموافق 17 من نوفمبر...

Read more

الأرشيف

نوفمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930  
« أكتوبر    

ميديا

Haramoon -جميع الحقوق محفوظة © 2022
تصميم وبرمجة وتطوير : رفعت شميس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحيّة
  • القسم الإخباري
    • مهم وخاص
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
  • قسم التسويق والإعلانات
    • سوق حرمون
    • الاقتصاد
  • haramoon-tv
  • المزيد
    • حرمون للتنمية والتدريب
    • ثقافة وكتب
    • صحة ورياضة ومتفرقات
    • مركز سميح للتنمية والثقافة