صدر عن أمانة التربية في حزب الوطنيين الأحرار البيان الآتي:
الى موظفي القطاع التربوي البارحة لم يكن يوما دراسيا عاديا، حضوريا تقليديا، كما دعوا اليه !
بل يوما تاريخيا بامتياز !
لم تكن شبه حرب أهلية خارج الصف، بل شرح للحقيقة من داخل القاعات، إنها حرب بين الدولة والدويلة، صِراعُ الحضارة ضد شريعة الغاب، صِدامٌ بين مفاهيم القانون و العدالة من جهة و عادات الثأر و الانتقام والتخلّف من جهة أخرى .
نعم كانت الحقيقة هي الدرس وكنتم أنتم أسياد الحدث
موقع حرمون