وقال: “الواقع أن الرئيس دياب شارك في تأسيس الشركة المذكورة في العام ٢٠١٥ لكنها لم تقم بأي عمل منذ تأسيسها وإلى حين قدم استقالته منها وتنازل عن أسهمه فيها في العام ٢٠١٩“.
واستغرب المكتب الإعلامي “الضجة المفتعلة والمشبوهة حول مساهمة في شركة لم تعمل. فهل تأسيس هذه الشركة مخالف للقانون؟ وما هي الغاية من محاولة تزوير الحقائق؟“.
وختم: “إزاء هذا التزييف، يحتفظ الرئيس دياب بحقه في الادعاء ضد كل محاولة لتشويه سمعته
موقع حرمون