ناظم رافع*
الانتخابات النقابية في نقابة المحامين في بيروت على الأبواب وخروج النقابة من إضراب أضرّ بمصالح كثر في وضع حساس جداً وساهم في تعطيل مرافق الدولة لا بدّ أن يشكل حافزاً كبيراً للتغيير.
أمام هذا يجب القول للمرشح وللناخب في نقابة محامين بيروت بما يلي:
يجب تسجيل عدة امور نحن بحاجة لمعرفتها
من المرشحين والمطالبة بإعادة انتخابهم من جديد
ما بدنا نسأل الخارجين شو عملتو ولا المرشحين الجدد لماذا ترغبون بالترشّح ومكتسبات النقابة والمحامين من مشاريعكم.
بدنا نسأل الراغبين بالعودة أن يخبرونا عن تجربتهم وماذا حققوا من إنجازات تهم المحامي والمهنة وعائلة النقابة وماذا يطمحون بعد الى تحقيقه؟
والمرشحون الراغبون بالعودة أولى بالجواب.
السؤال:
شو بدكم من النقابة؟
او شو بدكم تقدموا للنقابة والزملاء؟
والبرامج التي تطمحون الى تحقيقها ما نريده نحن وتسعون منا أو ماذا تريدونه أنتم؟
ماذا ترغبون وما تطمحون اليه وتعدوننا به وهل هو سهل المنال أو الاتصال علئ مقولة النقابة نقيب؟
كيف ستعالجون امور المحامي من تأمين صحي وتأمين تقاعديّ؟
وتجاوز أزمة انهيار العملة؟
ما هي تطلعاتكم المستقبلية؟
بعد هذه الإجابات يمكن القول هل يمكن منح صوتنا لانتخابكم ام لا.
ولا يغرّنا إلا عملكم في حقل النقابة ووقوفكم جنب المحامي الضعيف وليس القويّ.
ومن طلباتنا رفع السرية عن محاضر الجلسات فهل حضرات المرشحين سيوافقون عليها أم يربطونها بالسرية المصرفية؟
الخروج الآمن لملف الأمين وعودته الئ شركة متخصصة.
إعادة الاهتمام بالمحامي بابشأن الاجتماعي وإعطائه الدعم الكافي.
حسن سير الصندوق النقابي وصندوق التقاعد ونزع زجاج الفيميه عنهما ووضعهما بأيد متخصصة في العلوم المالية..
*محامٍ لبناني.
#ناظم_رافع، #نقابة_المحامين، #فك_الإضراب، #صراع_الانتخابات، #المرحشين، #تحقيق_المطالب، #صندوق_التقاعد، #الصندوق_النقابي، #موقع_حرمون.